شبكــة أنصــار آل محمــد

شبكــة أنصــار آل محمــد (https://ansaaar.com/index.php)
-   البيــت العـــام (https://ansaaar.com/forumdisplay.php?f=32)
-   -   يكفّر سَنةُ مضت ..! (https://ansaaar.com/showthread.php?t=32632)

دآنـة وصآل 14-11-13 04:24 AM

يكفّر سَنةُ مضت ..!
 

شهر الحرام مبارك ميمون ،، والصوم فيه مضاعف مسنون
وثواب صائمه لوجه إلهه
،، في الخلد عند مليكه مخزون

= = =

إن شهر محرم هو أول الشهور العربية وهو من أشهر الله الحُرم الأربعة

قال تعالى : ( إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهراً في كتاب الله يوم خلق السموات والأرض منها أربعةٌ حرم ذلك الدين القيم فلا تظلموا فيهن أنفسكم ) التوبة / 36
وأخرج البخاري (3167) ومسلم (1679)

عَنْ أَبِي بَكْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " الزَّمَانُ قَدْ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَالسَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ثَلاثَةٌ مُتَوَالِيَاتٌ ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالْمُحَرَّمُ وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ " .

ولم يكن يسمى محرم في الجاهلية بل سمي صفر الأول قال ابن دريد في الجمهرة كما ذكر عنه السيوطي في المزهر ( وقال فيها: لم يكن المحرَّم معروفًا في الجاهلية وإنما كان يقال له ولصَفر الصِّفَرَيْن وكان أول الصَّفَرَين من أشهر الحُرُم فكانت العربُ تارةً تحرِّمُه وتارةً تُقاتل فيه وتحرِّم صفر الثاني مكانه.

قلت: وهذه فائدةٌ لطيفة لم أرها إلا في الجمهرة فكانت العرب تسمي صفر الأول وصفرَ الثاني وربيعَ الأول وربيعَ الثاني وجمادى الأولى وجمادى الآخرة، فلما جاء الإسلام وأبطل ما كانوا يفعلونه من النَّسِيء سمَّاه النبي شهرَ الله المحرم كما في الحديث: أفضلُ الصيام بعدَ رمضان شهرُ الله المحرم،وبذلك عُرفت النكتة في قوله: شهر الله.

ولم يَرد مثلُ ذلك في بقية الأشهر ولا رمضان، وقد كنتُ سُئِلت من مدة عن النكْتة في ذلك ولم تحضرني فيها شيء حتى وقفتُ على كلام ابنِ دريد هذا فعَرفتُ به النكتة في ذلك.

وفي الصحاح قال ابن دريد:
الصَّفَران:شهران في السنة سمي أحدهما في الإسلام المحرَّم )


مقتبس من مقال
د.حياة بنت سعيد با أخضر

أستاذ مشارك بجامعة أم القرى . 1434
http://www.shy22.com/upfilgif/hug86806.gif
قطعت شهور العام لهوا وغفلة
،، ولم تحترم فيما أتيت المحرما
فلا رجبا وافيت فيه بحقه
،، ولا صمت شهر الصوم صوما متمما
ولافي ليالي ذي الحجة الذي
،، مضى كنت قواما ولا كنت محرما
فهل لك أن تمحو الذنوب بعبرة
،، وتبكي عليها حسرة وتندما
وتستقبل العام الجديد بتوبة
،، لعلك ان تمحو بها ما تقدما

مقتبسة من مقال د.حياة بنت سعيد با أخضر
أستاذ مشارك بجامعة أم القرى . 1434

http://www.shy22.com/upfilgif/hug86806.gif

هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت في ربيع الأول ولم تكن في المحرم
محمد سعد عبدالدايم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :

هناك خطأ كبير منتشر بين الناس ، وهو أنهم يحسبون أن النبي صلى الله عليه وسلم كانت هجرته في بداية السنة المعروفة بالسنة الهجرية ، وعند المحرم يحتفل الناس بالهجرة ويحتفلون ببداية السنة


والصحيح
أنه لا علاقة بين بداية السنة الهحرية وبين الهجرة

والموضوع بالضبط كما يلي (باختصار) : ونبين فيه ثلاثة أشياء

ـ الهجرة كانت في ربيع الأول
ـ لماذا تم التأريخ بالمحرم
ـ حكم الاحتفال بالسنة الهجرية


أولاً : هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت في ربيع الأول ولم تكن في المحرم :

قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة يوم الاثنين حين اشتد الضحى لاثني عشرة خلت من ربيع الأول .

قال ابن هشام : حتى هبط بهما بطن رئم ثم قدم بهما قباء على بني عمرو بن عوف لاثنتي عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول يوم الاثنين حين اشتد الضحاء وكادت الشمس تعتدل .

وقال ابن سعد: أنا محمد بن عمر، عن أبي بكر أبي سبرة وغيره قالوا: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل ربّه أن يريه الجنّة والنّار، فلمّا كان ليلة السبت لسبع عشرة خلت من رمضان، قبل الهجرة بثمانية عشر شهراً . (يعني في شهر ربيع الأول) .

قال ابن كثير : وقال أحمد: حدثنا روح بن عبادة ثنا زكريا بن إسحاق عن عمرو بن دينار قال: إن أول من ورخ الكتب يعلى بن أمية باليمن، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قدم المدينة في ربيع الأول وأن الناس أرخوا لأول السنة.

قال ابن كثير : فقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين قريبا من الزوال وقد اشتد الضحاء.

قال الواقدي وغيره: وذلك لليلتين خلتا من شهر ربيع الأول.

وحكاه ابن إسحاق إلا أنه لم يعرج عليه ورجح أنه لثنتي عشرة ليلة خلت منه، وهذا هو المشهور الذي عليه الجمهور.

ثانيًا : بداية التأريخ :

وقال محمد بن سيرين: قام رجل إلى عمر فقال: أرّخوا، فقال عمر: ما أرّخوا؟ فقال: شيء تفعله الأعاجم في شهر كذا من سنة كذا، فقال عمر: حسن، فأرّخوا، فاتفقوا على الهجرة ثم قالوا: من أي الشهور؟ فقالوا: من رمضان، ثمّ قالوا: فالمحرم هو منصرف الناس من حجهم وهو شهر حرام، فأجمعوا عليه.

فالصحابة حين أرخوا اعتمدوا سنة الهجرة كبداية ، ولم يعتمدوا الشهر أو اليوم الذي هاجر فيه الرسول صلى الله عليه وسلم كما يظن أكثر الناس اليوم .

ثم اختار الصحابةبعد ذلك المحرم كبداية للسنة لأنه بعد انتهاء موسم الحج ، ولم يكن هناك علاقة بين شهر الهجرة وتحديد شهر المحرم كبداية .

وقال ابن كثير :

وحكى السهيلي وغيره عن الإمام مالك أنه قال: أول السنة الإسلامية ربيع الأول لأنه الشهر الذي هاجر فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وقد استدل السهيلي على ذلك في موضع آخر

بقوله تعالى: ( لمسجد أسس على التقوى من أول يوم ) أي من أول يوم حلول النبي صلى الله عليه وسلم المدينة، وهو أول يوم من التاريخ كما اتفق الصحابة على أول سني التاريخ عام الهجرة.

ولا شك أن هذا الذي قاله الإمام مالك رحمه الله مناسب، ولكن العمل على خلافه، وذلك لان أول شهور العرب المحرم فجعلوا السنة الأولى سنة الهجرة.

وجعلوا أولها المحرم كما هو المعروف لئلا يختلط النظام والله أعلم.

ثالثًا : حكم الاحتفال بالسنة الهجرية :

قال الشيخ ابن باز رحمه الله :

بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه ، أما بعد : فقد اطلعت على ما كتبه الأخ : فريد بن عبد الحفيظ مياجان في صحيفة المدينة الصادرة في 15 \ 2 \ 1415 هـ يؤيد بذلك ما كتبه عبد الله أبو السمح من تحبيذ الاحتفال بالمناسبات الإسلامية .

فرأيت أن من الواجب التنبيه على غلطهما في ذلك ;

نصحا لله ولعباده ، وعملا بقوله عز وجل : وَالْعَصْرِ إِنَّ الإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ))

وقوله صلى الله عليه وسلم ((الدين النصيحة ، الدين النصيحة ،الدين النصيحة . قيل : لمن يا رسول الله ؟ قال : لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم)) رواه مسلم وغيره

وقد حرم الله سبحانه القول عليه بغير علم وحذر منه عباده ،

كما في قوله سبحانه (( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَىاللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ))

وقوله عز وجل (( وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولاً))

ولا شك أن الدعوة إلى إقامة الاحتفالات الإسلامية التي لم يحتفل بها النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه رضي الله عنهم من البدع المحدثة في الدين ،ومن أسباب الغلو في دين الله ، وشرع عبادات لم يشرعها الله ، وقد يكون بعضها مع كونه بدعة وسيلة للشرك الأكبر ; كالاحتفال بالمولد النبوي ، وموالد الصحابة والعلماء ،

وقد قال الله عز وجل (( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ))

وقال سبحانه (( أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ وَلَوْلَا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ))

وقال سبحانه : (( ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ ))

وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) متفق على صحته ،

وقال صلى الله عليه وسلم : ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ))أخرجه مسلم في صحيحه

وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في خطبه : (( أما بعد ، فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة ))، خرجه مسلم في صحيحه . والأحاديث في هذا المعنى كثيرة .

فالواجب على علماء المسلمين ، وعلى طلبة العلم ، وعلى كل مسلم أن يتقي الله ، وأن يحذر الدعوة إلى غير ما شرعه من البدع والمحدثات ، وأن يرضى بما رضي الله به ورسوله صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم وأتباعهم بإحسان ، ففي ذلك السعادة والعاقبة الحميدة ، والنجاة في الدنيا والآخرة ، والبعد عن التشبه بأعداء الله من اليهود والنصارى الذين أحدثوا في دينهم ما لم يأذن به الله ، فضلوا وأضلوا ،

ومن الواجب على المسلم - بدلا من إحداث البدع والدعوة إليها -

التواصي بالحق والتناصح ، والعناية بتدبر القرآن الكريم والإكثار من تلاوته ، والعناية بالسنة الصحيحة والدعوة إلى ذلك قولا وعملا في المساجد والبيوت ، والعناية بحلقات العلم والإكثار منها ، حتى يتعلم الجاهل ، ويتذكر الناسي ، ويكثرالخير ، ويقل الشر ، كما كان السلف الصالح رحمة الله عليهم يقومون بذلك ويتواصون به .

والله المسئول أن يوفقنا وجميع المسلمين للعلم النافع والعمل به ، وأن يصلح قلوبنا وأعمالنا جميعا ، وأن يجعلنا من المتواصين بالحق والداعين إليه على بصيرة ، وأن ينصر دينه ويعلي كلمته ، وأن يصلح أحوال المسلمين جميعا ، ويولي عليهم خيارهم ، ويصلح قادتهم ، إنه ولي ذلك والقادر عليه
وصلى الله وسلم على نبينا محمد ، وآله وصحبه

فتاوى الشيخ ابن باز (5/328)

والفتاوى في هذا المعنى كثير ، فعلى هذا لا يجوز الاحتفال بعيد رأس السنة الهجري ولا بغير من الأعياد المخترعة ، وقد جعل الله تعالى عيد الفطر وعيد الأضحى أعياد أهل الإسلام
.


= = = = =


دآنـة وصآل 14-11-13 04:30 AM

فضيلة الصوم في شهر الله المحرم

خالد بن سعود البليهد

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.

وبعد فإن شهر الله المحرم من الأشهرالحرم التي جعلها الله تعالى فعَنْ أَبِي بَكْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( إنَّ الزَّمَانَ قَدْ اسْتَدَارَ كَهَيْئَتِهِ يَوْمَ خَلَقَ اللَّهُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ثَلَاثٌ مُتَوَالِيَاتٌ ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالْمُحَرَّمُ وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ ) متفق عليه.

وهو من أعظم شهور السنة عظمه الله وشرفه من بين سائر الشهور وأضافه إلى نفسه تشريفا له وإشارة إلى أنه حرمه بنفسه وليس لأحد من الخلق تحليله.

وقد كانت العرب تعظمه في الجاهلية وكان يسمى بشهر الله الأصم من شدة تحريمه. وقد رجح طائفة من العلماء أن محرم أفضل الأشهر الحرم.

والصوم في شهر محرم من أفضل التطوع فقد أخرج مسلم من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( أفضل الصيام بعد شهر رمضان شهر الله الذي تدعونه المحرم وأفضل الصلاة بعد الفريضة قيام الليل ).

وهذا محمول على التطوع المطلق أما التطوع المقيد كصيام ست من شوال وغيره فهذا أفضل من صوم محرم لأنه يلتحق بصوم رمضان فهو بمنزلة السنن الرواتب في الصلاة والسنة الراتبة مقدمة على النافلة المطلقة في باب العبادة.

وكذلك صوم عرفة وغيره من السنن الرواتب أفضل من التطوع في محرم.

فيستحب للمسلم أن يكثر من الصيام في شهر محرم فإن لم يقدر على ذلك صام ما تيسر له. وقد أخذ الجمهور بظاهر اللفظ فقالوا يستحب صيام الشهر كاملا والذي يظهر أنه لا يستحب ذلك والمراد في الحديث مشروعية الإكثار من صومه من غير إتمام للشهر.

قالت عائشة رضي الله عنها: (ما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر قط إلا رمضان،وما رأيته في شهر أكثر صياماً منه في شعبان ) متفق عليه.

ولم ينقل أن النبي صلى الله عليه وسلم صام المحرم كاملا بل المحفوظ عنه صوم عاشوراء.

و لأن قاعدة الشرع التيسير في باب النافلة ولذلك شرع أياما يسيرة ورتب عليها أجرا عظيما.

ونهى أيضا عن صوم الدهر.

ويسر في صوم التطوع فجعل أكمله صيام داود صوم يوم وترك يوم .

وكل هذا تخفيفا على المكلف ودفعا للمشقة حتى لا تمل النفس وتكل .

فالذي يظهر أن صوم الشهر تاما من خصائص الفرض شهر رمضان وأنه ليس من السنة إتمام صوم شهر إلا رمضان حتى لا يشبه النفل بالفرض .

لكن لو صام إنسان الشهر كله جاز ذلك ولا كراهة فيه وإن كان عمله خلاف الأولى.

ويتأكد صوم يوم عاشوراء وهو اليوم العاشر من شهر محرم والسنة أن يصوم يوما قبله أو يوما بعده.

وقد ورد في صومه فضل عظيم ف عن أبي قَتادةَ رضي الله عنه قال: سُئِل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صيامِ يومِ عاشوراء فقال : ( يكفِّرُ السَّنَةَ الماضِية ) رواه مسلم .

والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين .

خالد سعود البليهد
الرياض: في 27/12/1428


دآنـة وصآل 14-11-13 04:32 AM

الموآضيع الخآصة بِشَهْرِ الله الْمُحَرَّمَ وَيَوْمَ عآشورآء
نَسْأَلُ اللهَ أَنْ ينفعنآ وإيآكم بِهآ

عاشوراء ودعوى محبة الحسين


لماذا لا نجعل يوم مقتل الحسين مأتماً؟


إتحاف الفضلاء بأحكام عاشوراء


الأحاديث الواردة في صيام عاشوراء
والمراحل التي مر بها


أحاديث عاشورية موضوعة منتشرة في بعض المنتديات

شهرُ اللهِ المحرَّم - مسائلٌ وأحكامٌ

* * *

دآنـة وصآل 14-11-13 04:52 AM

التصآميم الْمُخْتَصَّةَ بِشَهْرِ مُحْرِمِ وعآشوراء

http://www.shy22.com/upfilgif/t8888670.gif
* * *
http://www.shy22.com/upfilgif/g9t88670.gif
* * *
http://www.shy22.com/upfilgif/sq688670.gif
* * *
http://www.shy22.com/upfilgif/95n88670.gif
* * *
http://www.shy22.com/upfilgif/deq88670.gif
أَسْأَلُ اللهَ أَنْ يَتَقَبَّلَ مُنَّا وَمِنْكُمْ الصِّيَامَ وَالْقِيَامَ وَصَالِحَ الْأَقْوَالِ وَالْأَعْمَالِ
إِخْوَانَكُمْ : فِي شَبًكْة أَنْصَآر آلْ مُحَمّد صلى الله عليه وسلم ,

موضوع له صلة بيوم وصيآم عآشورآء
http://www.shy22.com/upfilgif/raf47616.gif

تــقــى 16-11-13 04:51 AM

جزاكِ الله خيراً وأحسن إليك

دآنـة وصآل 21-11-13 09:26 PM

وجزآك غآليتي تـقى
سلمت يدآك على هذآ الرد الرآقي كـً رقيك
بوركت ووفقت وسددت

عبق الشام 12-10-15 09:16 AM

جزاكم الله خيرا

عبق الشام 03-10-16 12:17 PM

للرفع

عبق الشام 13-09-18 09:00 AM

للرفع ،،


الساعة الآن 06:30 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant