عرض مشاركة واحدة
قديم 28-03-12, 02:45 PM   المشاركة رقم: 12
المعلومات
الكاتب:
السيد الشويمى
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2012
العضوية: 7671
المشاركات: 106 [+]
بمعدل : 0.02 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 13
نقاط التقييم: 37
السيد الشويمى على طريق التميز

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
السيد الشويمى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : السيد الشويمى المنتدى : بيت فـرق وأديـان
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هل لليهود
دور في بث الفكر الليبرالي
في الشعوب العربية
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

- لليهود دور أساسي

في ترسيخ الفكرة الليبرالية في المجالات الغربية:
السياسة والاقتصاد والفكر؛ قد لايكونوا هم من ابتدعها، فالأقرب أنها ابتدعت تلبية لحاجة نفسية، وثورة على كبت مطلق، لكن اليهود أحسنوا استغلال هذه الحاجة والثورة، بما يحقق أهدافهم، على حين غفلة.

وفي البروتوكول الأول
من بروتوكولات حكماء صهيون
وردت كلمة " الليبرالية "
بما يبين أن الفكرة ليست إلا غطاء لأهداف حددت سابقا..

ينطلق اليهود
في ترسيخ الفكرة الليبرالية من فهم نفسيات الشعوب، من حيث سيطرة العاطفية والسطحية على شعورها، وضعف إدراكها لخفايا الأمور، واغترارها بالظاهر وعدم البحث فيما وراءه، ولأجله فهم مهيئون لتقبل كل فكرة ظاهرها الرحمة، وإن كان باطنها العذاب، لكنهم لايفقهون ذلك الباطن، وليس لهم إلا الوقوف على الظاهر!!.

وقد اتخذوا هذه الفكرة وسيلة
لهدم كل الحكومات الاستقراطية الملكية
القائمة الثابتة الحاكمة حكما مطلقا، واستبدالها بحكومات غير ثابتة متغيرة على الدوام، ذات سلطة محدودة، بدعوى تحقيق الليبرالية، التي يدركون يقينا أنها لن تكون خيرا من الملكيات والحكومات ذات السلطات المطلقة، إن لم تكن شرا منها، لكن كان لابد من الترويج لها من أجل هذا الهدف، وهو إزالة الأنظمة التي تعوق خطط الصهيونية اليهودية الماسونية في الوصول إلى الحكم.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وهذه بعض افكار اليهود
عن دور الليبرالية في تدمير الشعوب

1- "أتستطيع جمهرة الشعب
أن تصرف شئون الدولة في هدوء وفي نجوة عن التحاسد والتباغض، إنها تبني إدارتها لشئون الدولة على الأهواء الذاتية والمصالح الخاصة، وذلك يفقد الحكم الثبات، كما يفقد الأمة القدرة على حماية نفسها من العدوان الخارجي".

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

2- "الرعاع أو الجمهور قوة همجية
تؤكد كل تصرفاتها هذه الهمجية، وعندما يتمتع الرعاع بالحرية تظهر الفوضى التي هي قمة الهمجية".

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

3- وأما شعارنا فهو القوة والرياء،
ففي الأمور السياسية يكون النجاح وليد القوة، وبخاصة عندما تكون القوة اللازمة لرجل السياسة (الحكم) مطلية بالعبقرية التي تسترها، ويجب أن يكون العنف مبدأ، قاعدته: الرياء والمكر، في السيطرة على الحكومات".

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

4- "مفهوم الحرية المجرد
أقنع الشعب بأن حاكمه ليس إلا وكيلا عنه في تصريف شئونه، وفي الوسع الاستغناء عنه وخلعه، كما يخلع القفاز من اليد إذا بلي، وعملية تغيير نواب الشعب قد دفعت بهم إلى قبضتنا، وجعلت تعيينهم من
قبلنا، وأمرهم في أيدينا".

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إنتظرووونا لي عودة للتكملة
بإذن الله تعالى

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة










عرض البوم صور السيد الشويمى   رد مع اقتباس