[أبو وليد التركماني]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بهلول الأخ ابو وليد التركامني ،هذا منك ليس بعناء بل هو دهاء وبغضاء ،منك للشيعة !!

ليس بغضا يا زميل فانا اردت تبيان ما تبطنونه من تكفير او طعن في المذاهب الاخرى فنرى معظم علماءك في المنابر يقولون الاخوة الزيدية الاخوة السنة فاردت ايضاح كذبكم على العوام ليس الا

اقتباس انت تتهم الشيعة ان الزيدية لم تسلم منهم !!! وهذا افتراء والله العالم بك وبنيتك

فهل اتيت بشيء من عندي حتى تتهمني بالافتراء !!!
فهذا ما تنطق به كتبك فاعلم ولا تكن مجادلا بدون دليل
فاثبت افترائي بدليل او السكوت اولى لك

اقتباس فانت لست بمحقق حتى تتكلم ولست من علماء الرجال حتى تحكم انه صحيح ،

لست مصححا للاحاديث ولست قائلا بان الرواية التي اتيتها صحيحة فلا تفتري علي
وانظر الى علامتك النجفي كيف يشرح الرواية ولم يعقب عليها بالضعف فافهم

اقتباس فلو رددت الرواية لوجدتها اما مبتورة وانت جئت لها من بترها ولم تفهمها جيدا

فاذا بترتها فلم لم تاتي بكاملها حتى تبين بتري للرواية !؟

اقتباس واما او انها ضعيفة ورجالها مجروحين بالسند

حبيبي الرواية ليست لعبة بديك حتى تضع لها (او) (ام) فاثبت انه ضعيف او اسكت فانت تناقض كلامك سطرا بعد سطر وبذلك ترد على امامك جهلا منك وبذلك ترد على الله !

اقتباس وان كانت صحيحة فهو قول الأمام كما تلاحظ ، فلو شئت فرد على الأمام والراد عليه كالراد على جده النبي صلى الله عليه واله والراد على النبي صلى الله عليه واله كالراد على الله تعالى والراد على الله تعالى في .......!!!!

" وان كانت صحيحة " ههههه
حتى احاديثكم لا تعرفون الصحيح منها والضعيف !!

واما قولك الراد على الامام كالراد على الله فهذا عندكم وليس عندنا ولا تلزمني بكتبك المليء بالخرافات

فلو كان الحديث او الروابة من الائمة صحيحة ولا تناسب هواكم لقلتم انها تقية وبذلك اسقطتم رواية الراد على الله !!
وان وافق هواكم جعلتموها صحيحا مهما بلغ منكم الامر

واليك الرواية كاملا والسند :
160- وبإسناده عن أحمد بن محمد الإيادي رفعه إلى بريد عن أبي جعفر ع قال يا بريد اتق جمع الأصهب قلت وما الأصهب قال الأبقع قلت وما الأبقع قال الأبرص واتق السفياني واتق الشريدين من ولد فلان يأتيان مكة يقسمان بها الأموال يتشبهان بالقائم ع واتق الشذاذ من آل محمد قلت ويريد بالشذاذ الزيدية لضعف مقالتهم وأما كونهم من آل محمد لأنهممن بني فاطمة .
المصدر : بحارالأنوار ج : 52 ص : 270