وكنتُ إذا ناديتُ بابا لبَّتْنِي عيناهُ واليومَ أناديه بابا فأين ألقاهُ؟ تجاوبني الذكرى بكل مَرْحمةٍ فرضيتُ اليوم أنْ أعيش ذكْراهُ