قال الشيخ طالب علام
رد الإثناعشرية :- تقية !!
التعليق :- هذا دليل آخر على أعجمية عقيدتهم .. فالعربي لا يسمي إبنه بإسم من يكرهه مها كلف الثمن .. بل هو لا يسمي إبنه تملقاً لأحد .. فلقد عاش العرب المناذرة تحت نفوذ الفرس ، وعاش العرب الغساسنة تحت تفوذ الروم ..
فهل سمعنا عن أحد المناذرة يسمي إبنه : يزدجرد أو أنوشروان أو برويز ؟! وهل سمى أحد العرب الغساسنة إبنه : أوكتافيوس أو أنتونيوس ؟!
ألا ترى إن الإثناعشرية يهينون أهل البيت ، من حيث لا يشعرون ؟!
قلت
لى وقفة طويلة مع التقية