عرض مشاركة واحدة
قديم 18-05-17, 09:03 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
عبق الشام
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عبق الشام


البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 10575
المشاركات: 2,724 [+]
بمعدل : 0.68 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 17
نقاط التقييم: 111
عبق الشام سيصبح متميزا في وقت قريبعبق الشام سيصبح متميزا في وقت قريب

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
عبق الشام غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت وثائق وبراهين

نلاحظ أن السيده فاطمه حقيقة الرافضةا لا تعلم أن الأنبياء لا يورثوا وأن النساء لا يرثن أرض وعقار في الدين الإثناعشري:
قرب الإسناد: ابن طريف ، عن ابن علوان ، عن جعفر ، عن أبيه عليه ‌السلام أن رسول الله صلى ‌الله‌عليه‌ وآله لم يورث دينارا ولا درهما ولا عبدا ولا وليدة ولا شاة ولا بعيرا، ولقد قبض صلى ‌الله‌ عليه‌ وآله وأن درعه مرهونة عند يهودي من يهود المدينة بعشرين صاعا من شعير استلفها نفقة لاهله. بحار الأنوار ج16ص219


التوثيق:
قرب الإسناد لعبدالله الحميري: عبدالله بن جعفر الحميري أبوالعبّاس القمي شيخ القميين ووجههم قدم الكوفة سنة نيف وتسعين ومائتين، ثقة من أصحاب أبي محمد العسكري ع. الخلاصه ص106 للحلي

الحسن بن ظريف: قال النجاشي: " الحسن بن ظريف بن ناصح: كوفي يكنى أبا محمد، ثقة، وفيه طريف، وقال الشيخ روى عن النضر بن سويد، وروى عنه سعد بن عبد الله، وعبد الله بن جعفر الحميري... وروى عن الحسين بن علوان،. معجم رجال الحديث ج5ص359


الحسين بن علوان, قال النجاشي والطوسي: مولاهم ، كوفي ، عامّي ، وأخوه الحسن ، يكنّى أبا محمّد ، ثقة ، رويا عن الصادق ع وقال الكشّي : إنه من رجال العامة ، إلا أن له ميلا ومودة شديدة ، وقد قيل : إنه كان مستورا ولم يكن مخالفا. نقد الرجال ج2ص103 التفرشي


محمد بن الحسن وعلي بن محمد، عن سهل بن زياد، ومحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد جميعا، عن جعفر بن محمد الأشعري، عن عبد الله بن ميمون القداح، وعلي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن القداح، عن أبي عبد الله حقيقة الرافضة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من سلك طريقا يطلب فيه علما سلك الله به طريقا إلى الجنة وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا به وإنه يستغفر لطالب العلم من في السماء ومن في الأرض حتى الحوت في البحر، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر النجوم ليلة البدر، وإن العلماء ورثة الأنبياء إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما ولكن ورثوا العلم فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر. الكافي ج1 ص34

الحديث الأول
له سندان: الأول مجهول، و الثاني حسن أو موثق لا يقصران عن الصحيح. مرآة العقول ج 1ص111


(نادر من الباب وهو منه ان العلماء هم آل محمد ص) حدثني أحمد بن محمد عن محمد بن خالد عن أبي البختري وسندي بن محمد عن أبي البختري عن أبي عبد الله حقيقة الرافضة قال إن العلماء ورثة الأنبياء وذلك أن الأنبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا وإنما ورثوا أحاديث من أحاديثهم فمن أخذ شيئا منها فقد اخذ حظا وافرا فانظروا علمكم هذا عمن تأخذونه فان فينا أهل البيت في كل خلف عدولا ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين. بصائر الدرجات ص30 محمد الصفار


النساء لا يرثون الأرض والعقار:

فنقول : أما العقار فقال في الصحاح : العقار بالفتح ـ : الأرض والضياع والنخل ، ومنه قولهم ما له دار ولاعقار...ومن هنا ظهر أنه لا مفرّ من حمل العقار في الأخبار إما على مطلق الأرض الشامل للضيعة ، أو على الضيعة. فيكون المعنى : إنّ النساء لايرثن من أصل الأرض شيئاً ، فيشمل أراضي الرباع أيضاً. مستند الشيعة ج19ص364 أحمد النراقي

كالمتواتر
من النصوص التي بعضها صريح أو كالصريح في حرمانها من نفس الأرض عينا وقيمة، من حيث ذكره لهما معا في الحرمان ، واقتصاره على إعطاء القيمة من البناء والخشب ونحوهما. جواهر الكلام ج39ص214 النجفي

٤ـ علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل ، عن زرارة ومحمد بن مسلم ، عن أبي جعفرعليه‌ السلام قال لا ترث النساء من عقار الأرض شيئا. الكافي ج7ص129 باب أن النساء لا يرثن من العقار شيئا. مرآة العقول ج23ص189 الحديث الرابع حسن. المجلسي
وقال في الصحاح : العقار بالفتح الأرض والضياع والنخل. مرآة العقول ج23ص187

وعنهم عن سهل ، عن علي بن الحكم ، عن أبان الاحمر قال : لا أعلمه إلا عن ميسر بياع الزطي ، عن أبي عبدالله ( حقيقة الرافضة ) ، قال : سألته عن النساء ، ما لهن من الميراث ؟ قال : لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب ، فأما الارض والعقارات فلا ميراث لهن. الكافي ج7ص130


محمد بن أبي عبد الله، عن معاوية بن حكيم، عن علي بن الحسن بن رباط، عن مثنى عن يزيد الصائغ قال: سمعت أبا جعفر حقيقة الرافضة يقول: إن النساء لا يرثن من رباع الارض شيئا ولكن لهن قيمة الطوب والخشب، الكافي ج7ص129

وهذا ميراث أهل البيت:
الخصال: الحسن بن محمد بن يحيى العلوي، عن جده، عن الزبير بن أبي بكر عن إبراهيم بن حمزة الزبيري، عن إبراهيم بن علي الرافعي، عن أبيه، عن جدته زينب بنت أبي رافع قالت: أتت فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) بإبنيها الحسن والحسين (عليهما السلام) إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) في شكواه الذي توفي فيه فقالت: يا رسول الله هذان ابناك فورثهما شيئا فقال: أما الحسن فإن له هيبتي وسؤددي، وأما الحسين فإن له شجاعتي وجودي. بحار الأنوار ج43ص263



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





prdrm Hvq t]; lk ;jf hgvhtqm










توقيع : عبق الشام


عن حذيفة رضى الله عنه، أنه أخذ حجرين، فوضع أحدهما على الآخر، ثم قال لأصحابه:
هل ترون ما بين هذين الحجرين من النور؟
قالوا: يا أبا عبد الله، ما نرى بينهما من النور إلا قليلا.
قال: والذي نفسي بيده، لتظهرن
البدع حتى لا يُــرى من الحق إلا قدر ما بين هذين الحجرين من النور،والله، لتفشون البدع حتى إذا ترك منها شيء،
قالوا: تُركت السنة !.

.
[البدع لابن وضاح ١٢٤]
" سنية " سابقاً ~

عرض البوم صور عبق الشام   رد مع اقتباس