فبطل استدلالهم بمعجزات الأنبياء على ثبوت الولاية التكوينية لأل البيت
ثم أن هذا الأمر وهو المعجزة ثبت بالقرآن للأنبياء فقط ولم يثبت لأل البيت فشيء لم يثبته الله لا سيما وهو خطير فليس لأحد أن يثبته سيما أن الله أثبت ورسّخ عكسه ولكنهم قوم يعشقون الكفر والشرك ويبحثون عن أى شيء مهما كان فى أى مكان حتى ولو لكان فى النصرانية المحرفة لإثبات شركهم وهو تأله آل البيت
يبحثون عن أى شيء متشابه ليس بمحكم
أحاديث باطله تناقض القرآن والرسل ليس مشكلة
روايات ضعيفة
أى شئ
المهم تأليه آل البيت
أما أهل الحق فلا يثبتون شيء إلا ما أثبته الشرع كتاب وسنة صحيحة ثابته
وأهل الباطل الشيعة وغيرهم يثبتون الشيء ثم يحرفون و يطوعون الكتاب والسنة ليتفق مع ما أثبتوه
لا أن يبحثوا عن الحق فى الكتاب والسنة ويثبتوه وما لم يثبتانه يضللوه وينفوه ويحرقوه ويحاربون أهله
فهذا حال أهل الجنة وأهل النار