عرض مشاركة واحدة
قديم 24-04-16, 12:35 AM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
أبو بلال المصرى
اللقب:
مــراقــب عـــام
الرتبة


البيانات
التسجيل: Jul 2013
العضوية: 10746
المشاركات: 2,202 [+]
بمعدل : 0.56 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 15
نقاط التقييم: 62
أبو بلال المصرى سيصبح متميزا في وقت قريب

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
أبو بلال المصرى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أبو بلال المصرى المنتدى : بيت الحــوار العقـائــدي
افتراضي

أجر منتظريه أكثر ممن شهد بدراً وأحداً عند الشيعة
وهذا أيضاً نقله يوضح أن قصته فرية
فكيف يكون مناصرة المهدى أعظم عند الله من مناصرة رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم
فهذا فيه أن المهدى أعظم من رسول الله
وقد قال تعالى (إن الله وملائكته يصلون على النبى )
ولم يذكر المهدى الذى يجعله بعض الشيعة مساوٍ للنبى
فلو كان كما قال طواغيت الشيعة تلامذة إبليس وأعوانه على هدم الإسلام لذكر الله فضل هذه المناصرة لعظيم شأنها فى القرآن أليس كذلك
وقد قال تعالى( ونزلنا إليك الكتاب تبياناً لكل شيء)
ذكر الله وعظم ورفع شأن من ناصر الأنبياء فذكر مؤمن أل ياسين ومؤمن أل فرعون
قال تعالى
(وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين )
وقال
( وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى قال ياموسى إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك فاخرج إني لك من الناصحين )
هذان رجلان غير معروفان قاما موقفين فخلّد الله ذكرهما فى قرآن يتلى ليوم القيامة وفى الجنة
فلماذا لم يخلّد الله ذكر من سينتظر ويناصر المهدى المزعوم إذا كان أجره أعظم ممن شهد بدر وأحد!!
ثانيا ً::بشر النبى من شهد بدر أعملوا ما شئتم فقد غفر الله لكم (بالمعنى)
ثالثاً:: يقولون أفضل ممن شهد أحد وهذا يبين ويجلى كذب الفرية لأن ممن شهد أحد حمزة فعلى هذا أن الشيعى العادى سيكون أفضل من سيد الشهداء بل سيكون أفضل من على رضى الله عنه !!
ودائما طواغيت الشيعة يرغبون عوام الشيعة واستغلال عاطفتهم بذكر الثواب الذى لا يضاهى أبدا ً لتحبيبهم فى الدين المخترع
فمثلاً يجعلون الحج للحسين وااااااااجب أوجب من الحج لبيت الله الحرام فالحج يسقط بالعذر أما زيارة الحسين فلا يسقط بالعذر فحق الحسين أولى وأعظم من حق الله تعالى أى شرك أوضح من هذا
وكما يجعلون من تمتع أربع مرات كانت درجته كدرجة أفضل البشر محمد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
كما روت كتب الضلال كتب الشيعة

((ومن تمتع أربع مرات فدرجته كدرجتي)) ("تفسير منهج الصادقين" 2/ 493).فمَن فى رتبة الأنبياء بل من فى رتبة النبى نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فنرجع ونقول قد قال تعالى مخلداً ذكر الصحابة فى قرآن يتلى ليوم القيامة حين ناصروا رسول الله
(هو الذى أيدك بنصره وبالمؤمنين )
هذا هو الثناء وهذا هو وصفهم بصفة الإيمان
بل ذكر الله الصحابة فى القرآن ولم يذكر المهدى
وذكر الله من لبى دعوة الجهاد من النبى فجاءوا إليه يرغبون فى بذل الروح لله فقال لهم النبى لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزناً أن لا يجدوا ما ينفقون فخلّد الله ذكرهم

(ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون)
هؤلاء من كفرهم الشيعة يا شيعى حتى توقن أن القرآن فى وادٍ والشيعة فى وادٍ
فلوا كان شأن المهدى أعظم من هؤلاء لذكره الله ولم يذكرهم
خليك معى










توقيع : أبو بلال المصرى

عرض البوم صور أبو بلال المصرى   رد مع اقتباس