العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم الموسوعـة الحواريـة > بيت الحــوار العقـائــدي

بيت الحــوار العقـائــدي يسمح لمخالفي أهل السنة والجماعة بالنقاش هنا فقط

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-03-14, 09:00 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
عبق الشام
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عبق الشام


البيانات
التسجيل: May 2013
العضوية: 10575
المشاركات: 2,724 [+]
بمعدل : 0.68 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 17
نقاط التقييم: 111
عبق الشام سيصبح متميزا في وقت قريبعبق الشام سيصبح متميزا في وقت قريب

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
عبق الشام غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت الحــوار العقـائــدي



: قاسم السهيل / وكالة أور ::
منذ سنوات طويلة، منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام وطائفتنا الشيعية تبكي المظلومية وتضرب برسالة الحسين العادلة مثلا. فتقيم مآتم العزاء وتحرض المشاهدين والمستمعين على الأعداء وعلى أعداء الحسين وأعداء أهل بيت الرسول الذين هم الأولى بالحكم والسلطة كونهم أحفاد الرسول وحاملي رسالته العادلة التي حاول حفيده الحسين إعادة الاعتبار لها بعد أن تدهور الحال في المجتمع الإسلامي فخرج الحسين من المدينة متوجها إلى العراق وهو يقول “لم أخرج أشرا ولا بطرا، إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي، آمر بالمعروف وأنهي عن المنكر” ويدعي شيعتنا أنهم حاملو هذا الهدف وهذه الرسالة.
يأتي الاميركيون والمجتمع الغربي المسيحي ليحرروا لهم العراق ويطيحوا بالنظام السابق ممثل الطرف السني في المعادلة المعاصرة. وتسلم للشيعة العراقيين مقاليد الحكم السياسي بعد أن هدموا لهم بنية الوطن العسكرية والأمنية ثم الاقتصادية. قالوا لهم هذا هو عراقكم فأحكموه ونحن منسحبون، لكننا نرقب الأحداث عن كثب. فأنشأوا قبل الانسحاب سفارة لاميركا قوامها خمسة عشر ألف منتسب، وفي داخل السفارة فنادق وشقق سكنية وكامل أجهزة الإنصات وأنواع الأسلحة الحديثة، وسحبوا القوات النظامية التقليدية لتتمركز في الكويت الذي يبعد عن مدينة البصرة ستين كيلو متراً أي بمسافة تقطعها السيارة بأقل من نصف ساعة عند الضرورة!
تربع الشيعة لأول مرة في تاريخهم على كرسي الحكم، لكنه كرسي بخازوق. جلسوا مرتاحين عليه ولم يفكروا بإزالة هذا الخازوق ويبدو أنه يزيد رعشة النشوة في وجدانهم بعد انتظار لهذا الكرسي أستمر لأكثر من ألف وأربعمائة عام.

كنت أعتقد وأنا لم أزل في معترك الحلم، بأن شيعتي يحبون وطنهم أكثر من أية طائفة أو فئة أخرى، كنت أعتقد أنهم يحبون العراق لسبب وجيه عندي أن الحسين والعباس وعلي بن أبي طالب وموسى الكاظم وحسن العسكري مدفونون في أراض الطف وقبور أهاليهم تجاور مرقد الإمام علي بن أبي طالب في أكبر مقبرة في التاريخ وهي مقبرة وادي السلام. لهذا السبب وحده فإنهم يريدون العراق ولا يرغبون في مغادرته والهجرة منه حتى لا يبقى الحسين ولا العباس ولا علي بن أبي طالب وحدهم في الوحشة. هكذا كنت أعتقد. وجاءتهم الفرصة وظننت بأن العراق سوف يصبح جنة الله في الأرض.
لقد جاءت الشيعة وهي تحمل وجدان الحسين ونبل رسالته وهي تحمل زهد علي بن أبي طالب وخوفه من الدنيا ووحشة طريقها وبعد السفر فيها وقلة الزاد، وهو القائل “لو كان الفقر رجلا لقتلته” ليتضح بأن الذين كانوا يبكون ويضربون الجباه والظهور ويلطمون، إنما كانوا يبكون خزائن العراق التي لم يتمكنوا منها والواقعة تحت هيمنة السنَّة طوال أكثر من ألف وأربعمائة عام، وهم يريدونها لهم، فهم أحق بها والله من غيرهم، وهم السادة من أحفاد رسول المسلمين رسول الله على الأرض وهم يمثلون الله اليوم بعد أن أنتقل الرسول إلى جوار الرفيق الأعلى!
خطط لهم الاميركيون أن يجلسوا في المنطقة الخضراء المسيجة بالحواجز الكونكريتية العملاقة كي يتقوا شرور الحاسدين. فظنوا أنهم بمنأى عن الخطر. فمن من هؤلاء الفقراء الذين جوعوهم قادر على أن يحمل معولا يهدم فيه تلك الجدران ثم يتوجه نحو ساكنيها. هذا المواطن الذي يأكل كلاما، ويشرب تصريحات بثلاث وجبات كاملة غير منقوصة ويشرب معها نبيذ الوعود بصنفيه الأحمر والأبيض! ثم بعد ذلك يرشف قهوة المنابر وحلويات الزيارات المليونية!
تعرض الشيعة عبر التاريخ للاضطهاد كما يروون هم أو كما يدعون أو يبالغون حتى يعطوا المظلومية بعدا تراجيديا وملحميا. كما تعرضت المراقد الشريفة للتهديم من قبل خصومهم، ولم تكن المراقد بهذه الضخامة بعد. كانت قبورا بسيطة عليها منائر من الطين والتبن وسقوف خشبية حتى إذا ما تأسست الدولة العراقية الحديثة وغادر العراق خصوم الشيعة الأتراك، انتعشت المراقد وسمح للهنود الخوجة من حمل الأبواب الذهبية وبدءوا بإضفاء الأبهة على مراقد الأئمة الطيبين حتى يجعلون منهم عينات للأثرياء ويبعدون عنهم صفة الزهد.
واليوم يعزز الصفويون والفرس الإيرانيون هذا التوجه فقرروا تغيير بناء الضريح بواحد طوله إثنا عشر مترا بينما طول جثمان الحسين هو متر وثمانين سنتمترا، بناء ضريح من الذهب والفضة وخشب الأبنوس والنحاس حتى يضفوا عليه الثروة والثراء ويكون مثالا لهم يقتدون به وبثرائه وليس بثراه. لقد حولوهم من شخصيات زاهدة في الحياة لا تملك سوى الرسالة النبيلة والبيت البسيط والأثواب العادية إلى أصحاب قباب من الذهب والفضة وشبابيك من المعادن النفيسة ونسوا رسالاتهم التي تدعو إلى عدم المساس بحق المواطن وخبزه وحريته. جعلوهم مثلهم حتى يتمثلوا بثرائهم الذي لا مسؤولية لهم فيه، بل أنهم ألبسوهم ثياب الخيانة كي يشبهونهم!

لقد ظهر دعاة المظلومية على حقيقتهم اليوم، وكشفهم الاميركيون والمجتمع الغازي للعراق عندما أعطوهم مفاتيح النفط، وطلبوا منهم أن يسرقوه ويحولوه باتجاه المصارف في بلدانهم، ويمنحونهم مقابل بيع الوطن جنسية مواطنة وبيتا ومصروفات زيجات المتعة والمساجات مقابل المليارات التي تهرب خارج العراق.
لقد أنتخب المواطن الشيعي صاحب الأكثرية السكانية من نفوس العراق برلمانيين كلهم من اللصوص دونما استثناء. لصوص بقانون وبتشريع. برلمانيون وبرلمانيات أيضا محجبات مصونات، حيث تشكل هذا البرلمان ويصدر التشريعات والقوانين للسرقة الممثلة في رواتبهم الخرافية التي تصل مع مخصصاتها ومخصصات الحماية إلى أكثر من عشرين ألف دولار في الشهر، وكل واحد منهم له قوة التأثير على إحالة المشروعات الوهمية إلى شركته، يقابلهم وزراء ومستشارون ورئيس جمهورية سني ورئاسة وزراء ورؤساء وزارات احتياط ووزراء احتياط ومحافظو محافظات، ودبلوماسيو وزارة الخارجية.
شلة من اللصوص الذين نهبوا العراق بدون ضمير، فخاب ظني أنا المواطن الحالم بأن الشيعة أكثر مواطني العراق حبا لوطنهم لأن العراق فيه مقدساتهم التي يريدون حمايتها وهم الأجدر بالبقاء إلى جوارها يعيشون في كنف رسالتهم وزهدهم ويدفنون في مقابر وادي السلام، وإذا بهم جياع نهمون، ينهبون ويهربون إلى عمان ودبي وبريطانيا واميركا وأينما فتح لهم باب المكوث ليتركوا الوطن العراقي خرابة تنعق فيها الغربان وتكثر فيها الملوثات، وطن يعيش في عتمة الحياة لم يسمع مواطنوه بنور أسمه الكهرباء ولا بمياه للشرب ليست ملوثة ولم يسمعوا عن مأوى يطلق عليه البيت والدار غير دار الآخرة الزاهي بحور العين والعسل والحليب والأطفال المخلدون.. كذبة زرعها رجال الدين في عقول المواطنين السذج فنهبوا المال ومثل ما قال الحسين عن الحاكمين في تلك الحقبة “لقد استأثروا بالفيء وأحالوا حرام الله حلالا”.
تنتشر في العراق اليوم بيوت الصفيح والكرتون العشوائية، وتنتشر فيه الأمراض ويهرب الأطباء والممرضون خارج بلادهم خوفا من الاغتيال والضرب والموت والاعتداء. تطفأ الكهرباء في بيوت العلم والجامعات والمدارس وتكثر المفخخات حتى تحول حلم المواطن ليس في بيت سعيد ومدرسة لأولاده بل بات حلمه أن يموت ميتة الله وميتة المرض والوباء وليس ميتة عذاب الجروح البليغة المصعدة للأوجاع بسبب المفخخات.
بات الوطن وطنا لاضطهاد الشيعة قبل السنة، يعودون شيعة لصوص ينظمون إلى جوقة الحرامية القابعين في ما يسمى بالمنطقة الخضراء وداخل بناء البرلمان وفي المحافظات وفي مبنى وزارة الخارجية سيئة الصيت، يسير وراء كل حاكم جاهل من نفايات سقط المتاع وسكان السجون ومغتصبي الصبية من اللوطيين، يسير وراءهم رجال الحماية مدججون بالسلاح وتحميهم لدى الله وتباركهم لدى رسوله طبقة من رجال الدين المعممين الذين يتقنون اللغة الفارسية من الأغوات وعناصر حرس الثورة الإيرانية، يباركون عمليات النهب ويبكون الإمام الحسين ويرشونه بأبواب الذهب وشبابيك الفضة!
تماما، مثل ما يرصد الأفارقة الذبائح والأضاحي التي تفترسها النمور، يقف مجموعة من الشخصيات الغريبة الأشكال تختفي خلف الأدغال والأحراش وهم يحملون الرماح منتظرين النمور أن تأخذ بعض حاجتها من الاكتفاء من لحم الغزال أو الوعل المقتول فيتقدمون نحو النمور موجهين نصال رماحهم نحو الحيوانات المفترسة فتنسحب من المكان ويخرجون سكاكينهم الطويلة الحادة بمقابضها النحاسية ويفصلون بقايا اللحم المأكول عن اللحم غير المأكول ويحملونه على أكتافهم ويحتفلون بوجبة طعام شهية تاركين الغزال الجميل، الوطن العراقي، بقايا عظام في وسط أدغال الغابة.

إن الشيعة العراقيين وشيعة الفرس الصفويين تمكنوا من خلال غباء مطبق وتخلف نادر وأنانية مقيتة من الإجهاز على مكونات الحياة، إذ لا أعرف مجتمعا سويا أو نظاما سويا أو أنسانا سوياً يكره موسيقى الحياة ومسرح الحياة ومعرفة الحياة وكتاب الحياة وصورة الحياة على شاشة الحياة. لا يكره موسيقى الحياة ومدلولاتها وأنغامها وإبداعها سوى الهمجي. وهؤلاء من الهمج جاءوا لكي ينشروا الجهل والجهالة ويحتقروا الثقافة ويزدرونها في العراق ليتركوه جثة هامدة يلفظ فيه الناس والشيعة منهم الذين ليس لهم ذنب بشيعيتهم التي توارثوها عن آبائهم وأجدادهم ليصبحوا ضحية تحت رحمة النمور المفترسة ورجال الغابات من المتوحشين الراصدين.
إن المرحلة الراهنة التي يعيشها العراق هي مرحلة ليست كالمراحل، ولأول مرة تشرعن الجريمة ويشرعن النهب ويشرعن الجهل ويشرعن اللواط.. وكل شيء بقانون. قانون أتوا به جاهزاَ وصاروا يحتكمون اليه ويبررون الجريمة وتقطيع أوصال الوطن من خلاله. والناس مرميون في عوالم الفاقة والمزابل والنفايات والتلوث والأمراض ينتظرون أن يتحول العراق بشيعته قبل سنته بشيعته قبل مسيحييه بشيعته قبل صابئته، يتحول إلى مقبرة وادي سلام على امتداد جغرافيته الشيعية.
سوف يتهدم مرقد الإمام الحسين، وسوف يتهدم مرقد العباس، وسيتهدم مرقد الإمام علي والكاظميين والعسكري.. سوف تتهدم المراقد وينهب الذهب منها والأحجار الكريمة.. والشيعة هم الذين جعلوا الطريق سالكا نحو وطن مهدم وبقايا مراقد ستزول..!
قد لا يكون موعد الكارثة غدا، لكنه قد يكون بعد غد.. إن صورة العراق المحترق تلوح في الأفق. وسوف يهرب أعضاء البرلمان والوزراء ورؤساء الوزارات وموظفو وزارة الخارجية ومحافظو المحافظات، وقد يسلمون جميعهم من الكارثة وينجحون بالوصول إلى حيث أودعوا أموالهم. لقد هرب بعضهم والبقية على الطريق.

لقد أبدعوا ليس في بناء الوطن وتوفير الحياة الكريمة للناس وإنجاز هدف الإمام الحسين من ثورته واستشهاده، لكنهم أبدعوا في رسم نهاية الشيعة في التاريخ. وسوف لن تقوم لهم قائمة بعد هذا التاريخ وسوف لن يتحدث أحد حين تبدأ الكارثة، لن يتحدث أحد عن المظلومية لأنها أصبحت مجرد أكذوبة أثبت صحة هذه الأكذوبة نفر من اللصوص ومن نفايا سقط المتاع بعد أن داسوا على الضمير ليرسموا بأيديهم نهاية حركة كانت تحمل سمات الجدل وسمات رفض الظلم سياسيا والمطلق روحيا، كان الإمام الحسين مثالا وكذا كان أبوه علي بن أبي طالب.
لقد أغلقت القنصلية البريطانية في البصرة أبوابها تحت ذريعة عدم توفر المال الكافي لإدارة شؤون القنصلية.. من يصدق هذا الإدعاء فهو غبي بالتأكيد. هذا الانسحاب هو بداية الهجوم على بقايا جثة الغزال الذي افترسته النمور!
لم يعرف التاريخ ولم يعرف الكون لصوصاً مثل لصوص العراق، نهبوا كل ما منحه الله لهذا الوطن من الثروات وسيتم تسليم المتبقي لحملة الرماح حتى يتركونه بقايا جسد مهشم.

إن الشيعة في العراق وشيعة الفرس الصفويين يرسمون نهايتهم في لوحة ليس أوضح منها، لكنها ليست لوحة مبهجة في معرض بل هي لوحة كارثية في مسار التاريخ!
وهؤلاء الذين يرسمون لوحة النهاية، يشكلون بكل أسمائهم لوحة سوداء في التاريخ الإنساني، فهل لدى البعض من أحفاد علي بقايا ضمير وبقايا غيرة على وطن جميل يقول كلمة حق مثل تلك التي قالها الحسين : [إذا كنتم لا تؤمنون بالله وباليوم الآخر فكونوا أحراراً في دنياكم]!؟
إن المرجعية الشيعية التي أفتت في الماضي بتحريم الفكر الشيوعي، لماذا لا تفتي بتحريم الفساد وسرقة أموال الفقراء، كل الفقراء من أهل العراق، وإحالة لصوص العراق للعدالة؟ أم هي تشكل مفصلا من الشيعة الذين يرسمون نهايتهم وبجدارة نادرة يكون العراق فيها هو الضحية أكلت النمور جانبا من جسد الغزال وسيأكل حملة الرماح بقايا الغزال الجميل.. الوطن العراقي، وطن الأنبياء والمبدعين ؟!

كاتب وإعلامي عراقي مقيم في بريطاني



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





;hjf adud: kpk hgadum kvsl hgd,l kihdjkh ,kihdm hg,'k hguvhrd fjvfukh ugn ;vsd hgp;l>> !










توقيع : عبق الشام


عن حذيفة رضى الله عنه، أنه أخذ حجرين، فوضع أحدهما على الآخر، ثم قال لأصحابه:
هل ترون ما بين هذين الحجرين من النور؟
قالوا: يا أبا عبد الله، ما نرى بينهما من النور إلا قليلا.
قال: والذي نفسي بيده، لتظهرن
البدع حتى لا يُــرى من الحق إلا قدر ما بين هذين الحجرين من النور،والله، لتفشون البدع حتى إذا ترك منها شيء،
قالوا: تُركت السنة !.

.
[البدع لابن وضاح ١٢٤]
" سنية " سابقاً ~

عرض البوم صور عبق الشام   رد مع اقتباس
قديم 16-03-14, 11:55 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
علي السلفي
اللقب:
<font color="#FF00000">العبــد الفقيــر</font>
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية علي السلفي


البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 87
المشاركات: 4,403 [+]
بمعدل : 0.89 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 28
نقاط التقييم: 615
علي السلفي اسمه معروف عند الجميععلي السلفي اسمه معروف عند الجميععلي السلفي اسمه معروف عند الجميععلي السلفي اسمه معروف عند الجميععلي السلفي اسمه معروف عند الجميععلي السلفي اسمه معروف عند الجميع

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
علي السلفي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عبق الشام المنتدى : بيت الحــوار العقـائــدي
افتراضي

فعلا قال الحقيقة بحذافيرها


جزاك الله خيرا










توقيع : علي السلفي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


لمن ضاقت به الدنيا

عرض البوم صور علي السلفي   رد مع اقتباس
قديم 17-03-14, 02:27 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
هشام
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية هشام


البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 349
المشاركات: 884 [+]
بمعدل : 0.18 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 16
نقاط التقييم: 136
هشام سيصبح متميزا في وقت قريبهشام سيصبح متميزا في وقت قريب

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
هشام غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عبق الشام المنتدى : بيت الحــوار العقـائــدي
افتراضي

المطلع على الأحداث الجارية سيدرك مدى الحرقة التي يعاني منها هذا الكاتب العربي ...
جزاكم الله خيراً .......










توقيع : هشام


عرض البوم صور هشام   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 06:15 AM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant