العودة   شبكــة أنصــار آل محمــد > قســم الموسوعة الثقافية > البيــت العـــام

البيــت العـــام للمواضيع التي ليس لها قسم محدد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-02-15, 01:37 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
عقيدتي نجاتي
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عقيدتي نجاتي


البيانات
التسجيل: Jun 2012
العضوية: 8290
المشاركات: 1,600 [+]
بمعدل : 0.37 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 16
نقاط التقييم: 188
عقيدتي نجاتي مدهشعقيدتي نجاتي مدهش

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
عقيدتي نجاتي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : البيــت العـــام

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمدُ لله وحده، والصَّلاة والسَّلام على من لا نبيَّ بعده.
إنَّ الدُّنيا دار ابتلاء وامتحان:﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ (31)[محمد].
قال ابن كثير: « أي: لنختبركم بالأوامر والنَّواهي».
فالابتلاء اختيار ويكون بالخير والشَّرِّ:﴿وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) [البقرة].
وهو سنَّة من سنن الله في الخلق، وهو مرتبط بحياة الإنسان، فما دامت هناك حياة فهناك حتم ابتلاء، ﴿الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ (2) [الملك].
فهو عامٌّ في جميع البشر من الكدح والتَّعب والشَّقاء، وخاصٌّ للمؤمنين منهم وهو التَّمحيص والاختبار والامتحان، وكلُّما زاد الإيمان زاد الابتلاء.
يُبتلى المرء على قدر دينه، فعن سعد - الابتلاء كونية - قال: سُئل رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «أيُّ النَّاس أشدُّ بلاءً؟ قال: الأَنْبِيَاءُ، ثُمَّ الأَمْثَلُ، يُبْتَلَى النَّاسُ عَلَى قَدْرِ دِينِهِمْ، فَمَنْ ثَخُنَ دِينُهُ اشْتَدَّ بَلاَؤُهُ، وَمَنْ ضَعُفَ دِينُهُ ضَعُفَ بَلاَؤُهُ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيُصِيبُهُ البَلاَءُ حَتَّى يَمْشِيَ فِي النَّاس مَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ![1]، وهذا على صبره.
فعن أمِّ سلمة قالت: سمعت رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: «مَا ابْتَلَى اللهُ عَبْدًا بِبَلاَءٍ وَهُوَ عَلَى طَرِيقَةٍ يَكْرَهُهَا، إِلاَّ جَعَلَ اللهُ ذَلِكَ البَلاَءَ كَفَّارَةً وَطَهُورًا مَا لَمْ ينزل مَا أَصَابَهُ مِنَ البَلاَءِ بِغَيْرِ اللهِ أَوْ يَدْعُو غَيْرَ اللهِ فِي كَشْفِهِ![2].
لأجل هذا الجزاء العظيم والأجر الجزيل كان أشدُّهم بلاءً الأنبياء، وعلى رأسهم سيِّد الأوَّلين والآخرين - صلَّى الله عليه وسلَّم -.
فعن أبي سعيد - الابتلاء كونية - أنَّه دخل على رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - وهو مَوْعُوكٌ، عليه قطيفة، فوضع يده فوق القطيفة، فقال: ما أشدَّ حمَّاك يا رسول الله! قال: «إِنَّا كَذَلِكَ يُشَدَّدُ عَلَيْنَا البَلاَءُ، وَيُضَاعَفُ لَنَا الأَجْرُ!، ثمَّ قال: يا رسول الله! من أشدُّ النَّاس بلاءً؟ قال: «الأَنْبِيَاءُ!، قال: ثمَّ من؟ قال: «العُلَمَاء![3].
إذا كان هذا واقعٌ بخير الخلق وسيِّد الأوَّلين والآخرين، فما بالك بمن هو دونه، فهو واقع لا محالة ولابدَّ.
قال ابن القيِّم - رحمه الله -[4]: «لا بدَّ من الابتلاء بما يؤذي النَّاس، فلا خلاص لأحد ممَّا يؤذيه البَتَّة؟ ولهذا ذكر الله في غير موضع أنَّه لابدَّ أن يبتليَ النَّاس.
والابتلاء يكون بالسَّرَّاء والضَّرَّاء، ولابدَّ أن يُبتلى الإنسان بما يسرُّه وما يسوءه، فهو محتاج إلى أن يكون صابرًا شكورًا، قال تعالى:﴿إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً (7)[الكهف]، وقال تعالى: ﴿وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (168) [الأعراف]، وقال تعالى: ﴿فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلاَ يَضِلُّ وَلاَ يَشْقَى (123) وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124) [طه]،وقال تعالى:﴿أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ (142).
فالابتلاء لا بدَّ منه، إلاَّ أنَّ النَّاس حين نزوله بهم على ثلاثة أقسام:
الأوَّل: محرومٌ من الخير، يقابل البلاء بالتَّسخُّط وسوء الظَّنِّ بالله واتِّهام القدر.
الثَّاني: مُوَفَّق؛ يقابل البلاء بالصَّبر وحسن الظَّنِّ بالله.
الثَّالث: راضٍ؛ يقابل البلاء بالرِّضا والشُّكر وهو أمر زائد على الصَّبر.
ومن نعمة الله تعالى على عبده المؤمن أنَّ أمره كلَّه خيرٌ، فهو في نعمة وعافية في جميع أحواله؛ ولذا قال النَّبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأَحَدٍ إِلاَّ لِلْمُؤْمِنِ: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاء شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاء صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ![5].
فلا عجبَ إذا اقتضت حكمةُ الله اختصاص المؤمن غالبًا بنزول البلاء تعجيلاً لعقوبته في الدُّنيا ورفعًا لمنزلته، فأكمل النَّاس إيمانًا أشدُّهم ابتلاءً، بل إنَّ عِظَمَ الجزاء مع عظم البلاء؛ لقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «إِنَّ عِظَمَ الجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ البَلاَءِ؛ وَإِنَّ اللهَ تَعَالَى إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلاَهُمْ، فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السَّخَطُ![6].
قال المُلاَّ علي القَارِي[7]: «أي عظمة الأجر وكثرة الثَّواب مَقْرُون (مع عظم البلاء) كيفيَّةً وكميَّةً، جزاءً وِفاقًا وأجرًا طِباقًا، «وَإِنَّ اللهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا! أي: إذا أراد أن يحبَّ قومًا ابتلاهم، فإنَّ البلاء للولاء والابتلاء للأولياء، فمن رضي بالبلاء فله الرِّضا، أي: فليعلم أنَّ له الرِّضا من المولى، أو فيحصل له الرِّضا في الآخرة والأولى، وقيل: رضَا العبد محفوف برضاءين لله تعالى سابقًا ولاحقًا، وأنا أقول: إنَّما اللاَّحق أثر السَّابق، والله أعلم بالحقائق، «وَمَنْ سَخِطَ!: بكسر الخاء، أي: كَرِهَ بلاء الله وفزع ولم يرضَ بقضائه: من الله أوَّلاً والغضب عليه آخرًا.
فإذا كان نزول البلاء في الغالب يصيب المؤمن تعجيلاً لعقوبته في الدُّنيا ورفعًا لمنزلته يوم القيامة، فإنَّ الكافر والمنافق إذا عاش شيئًا من العافية وصُرف عنه البلاء في الدُّنيا لأجل أن تؤخَّر عقوبته في الآخرة، مصداقًا لقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ الزَّرْعِ لاَ تَزَالُ الرِّيحُ تمِيلُهُ وَلاَ يَزَالُ الْمُؤْمِنُ يُصِيبُهُ البَلاَءُ، وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ كَمَثَلِ شَجَرَةِ الأرز لاَ تَهْتَزُّ حَتَّى تسْتَحْصَدَ![8].
وفي رواية: «مَثَلُ المُؤْمِنِ كَمَثَلِ الخَامَةِ مِنَ الزَّرْعِ، مِنْ حَيْثُ أَتَتْهَا الرِّيحُ كَفَأَتْهَا، فَإِذَا اعْتَدَلَتْ تَكَفَّأُ بِالْبَلاَءِ، وَالفَاجِرُ كَالأَرْزَةِ، صَمَّاءَ مُعْتَدِلَةً، حَتَّى يَقْصِمَهَا اللَّهُ إِذَا شَاءَ»[9].
فالمؤمن يُبْتَلى ليعتدل حالُه ويستقيم أمرُه بعد التَّمحيص والاختبار ولا يكون حاله كمن ضَعُفَ إيمانه وقلَّ صبره، إذا نزل به البلاء تسخَّط وسبَّ الدَّهر واعترض على خالقه ولاَمَهُ في أفعاله، وغابت عنه حكمةُ الله في قَدَرِه واغترَّ بحسن فعله؛ فوقع في بلاءٍ شرّ ممَّا نزل به وارتكب جُرْمًا عظيمًا.
فالواجب على العبد حين وقوع البلاء أمور منها:
- أنْ يتيقَّن أنَّ هذا من عند الله فيسلِّم الأمر له ولا يعترض على قضائه وقدره.
- أن يلتزم الشَّرع ولا يخالف أمر الله فلا يتسخَّط ولا يسبُّ الدَّهر، ويلزم سنَّة النَّبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -.
- أن يتَّخذ الأسباب النَّافعة الدَّافعة لأيِّ بلاء.
- الاستغفار والتَّوبة الصَّادقة.
فإذا التزم هذا المنهج وسار عليه انقلب البلاء في حقِّه إلى نعمة في الدُّنيا لما يناله من زيادة في الإيمان وثبات على الدِّين وفتح باب المناجاة ولذَّة العبادة وقوَّة الاتصال بربِّه والرَّجاء وحسن الظَّنِّ بالله وغير ذلك من أعمال القلوب ومقامات العبوديَّة، وفي الآخرة من تكفير للسَّيِّئات ورفع للدَّرجات.
قال وهب بن منبه: «لا يكون الرَّجل فقيهًا كامل الفقهِ حتَّى يَعُدُّ البلاءَ نعمة والرَّخاء مصيبة، وذلك أنَّ صاحب البلاء ينتظر الرَّخاء وصاحب الرَّخاء ينتظر البلاء، ولقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «يَوَدُّ أَهْلُ العَافِيَةِ يَوْمَ القِيَامَةِ حِينَ يُعْطَى أَهْلُ البَلاَءِ الثَّوَابَ لَوْ أَنَّ جُلُودَهُمْ كَانَتْ قُرِضَتْ فِي الدُّنْيَا بِالْمَقَارِضِ»[10].
ولَمَّا كان الابتلاء شديدًا على النُّفوس نحتاج إلى معرفة الأسباب الَّتي تخفِّف من وطأته على القلوب والَّتي تسكِّن الحزن وترفع الهمَّ وتربط على القلب، أهمُّها:
الدُّعاء: قال شيخ الإسلام: «الدُّعاء سبب يدفع البلاء، فإذا كان أقوى منه دفعه، وإذا كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه، لكن يخفِّفه ويضعفه، ولهذا أمر عند الكسوف والآيات بالصَّلاة والدُّعاء والاستغفار والصَّدقة»[11].
الصَّلاة: فإنَّ خير الخلق كان إذا حزبه أمرٌ فَزع إلى الصَّلاة، كما جاء من حديث حذيفة - الابتلاء كونية -: «كان إذا حزبه أمر صلَّى»[12].
من الأمور المخفِّفة للبلاء: الصَّدقة؛ لقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «دَاوُوا مَرْضَاكُمْ بِالصَّدَقَةِ»[13].
ومنه تلاوة القرآن: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ [الإسراء: 82].
الاسترجاع عند نزول المصيبة: لقول الحقِّ تبارك وتعالى: ﴿وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) [البقرة]، وما استرجعَ أحدٌ في مصيبة إلاَّ أخلفه الله خيرًا منها.
اللَّهمَّ اجعل ما ابْتُلِينَا به في أنفسنا كفَّارةً لذنوبنا ورفعةً في منزلتنا.

=============================
[1] رواه ابن ماجة والتِّرمذي وابن حبَّان.
[2] «صحيح الترغيب» (3401).
[3] رواه الحاكم في «المستدرك» (119).
[4] «الفوائد» (160).
[5] رواه مسلم (2999).
[6] رواه الترمذي (2396)، وابن ماجه ( ). انظر «الصحيحة» (146).
[7] «مرقاة المصابيح» (3/42).
[8] مسلم (2809).
[9] البخاري (5644).
[10] رواه الترمذي (2402). انظر «صحيح الجامع» (8177).
[11] «مجموع الفتاوى» (8/ 196).
[12] رواه أحمد (23299)، وأبو داود (1319). وهو حسن. «صحيح الجامع» (4703).
[13] «صحيح الجامع» (3358).

الشيخ أزهر سنيقرة -حفظه الله-
على هذا: الرابط



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





hghfjghx skm ;,kdm










توقيع : عقيدتي نجاتي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ((اللَّهمَّ اْغفرْ لِواْلدَيَّ واْرْحمْهُماَ وَأسْكنْهُماَ الْفِرْدوْسَ اْلأَعْلَىْ)) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور عقيدتي نجاتي   رد مع اقتباس
قديم 18-02-15, 04:44 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
عزتي بديني
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Aug 2011
العضوية: 5178
المشاركات: 4,486 [+]
بمعدل : 0.97 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 26
نقاط التقييم: 510
عزتي بديني في إبداع مستمرعزتي بديني في إبداع مستمرعزتي بديني في إبداع مستمرعزتي بديني في إبداع مستمرعزتي بديني في إبداع مستمرعزتي بديني في إبداع مستمر

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
عزتي بديني غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عقيدتي نجاتي المنتدى : البيــت العـــام
افتراضي


جزاكِ الله خيراً ونفع بكِ










عرض البوم صور عزتي بديني   رد مع اقتباس
قديم 24-02-15, 01:27 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
مهرة وصال
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مهرة وصال


البيانات
التسجيل: Jun 2011
العضوية: 4025
المشاركات: 2,457 [+]
بمعدل : 0.52 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 19
نقاط التقييم: 251
مهرة وصال عطاءه مستمرمهرة وصال عطاءه مستمرمهرة وصال عطاءه مستمر

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
مهرة وصال غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عقيدتي نجاتي المنتدى : البيــت العـــام
افتراضي

جزيتي خيرا على الطرح القيم
لاحرمتي الاجر والمثوبة










توقيع : مهرة وصال

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور مهرة وصال   رد مع اقتباس
قديم 02-03-15, 12:57 PM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
علي السلفي
اللقب:
<font color="#FF00000">العبــد الفقيــر</font>
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية علي السلفي


البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 87
المشاركات: 4,403 [+]
بمعدل : 0.89 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 28
نقاط التقييم: 615
علي السلفي اسمه معروف عند الجميععلي السلفي اسمه معروف عند الجميععلي السلفي اسمه معروف عند الجميععلي السلفي اسمه معروف عند الجميععلي السلفي اسمه معروف عند الجميععلي السلفي اسمه معروف عند الجميع

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
علي السلفي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عقيدتي نجاتي المنتدى : البيــت العـــام
افتراضي

ربنا لا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا

جزاك الله خيرا ونفع بك










توقيع : علي السلفي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


لمن ضاقت به الدنيا

عرض البوم صور علي السلفي   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 08:14 PM

أقسام المنتدى

قســم إسلامنا تاريخٌ ومنهاج | بيت الكتاب والسنة | قســم موسوعة الصوتيات والمرئيات والبرامج | بيت الشكـاوي والإقتراحــات | بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة | قســم الموسوعـة الحواريـة | بيت الحــوار العقـائــدي | بيت الطـب البـديـل وطـب العـائلـة | بيت الأسـرة السعيــدة | قســم الدعم الخاص لقناة وصــال | بيت شبهات وردود | بيت التـاريـخ الإسلامي | بيت المهتدون إلى الإسلام ومنهج الحق | قســم موسوعة الأسرة المسلمـــة | وحــدة الرصــد والمتـابعــة | بيت الصوتيـات والمرئيـات العــام | بيت الصــــور | بيت الأرشيــف والمواضيــع المكــررة | بيت الترحيب بالأعضاء الجدد والمناسبات | بيت الجـوال والحـاسـب والبـرامـج المعـربـة | بيت المكتبـة الإسلاميـة | بيت الأحبـة فــي اللــه الطاقــم الإشـرافــي | بيت موسوعة طالب العلم | قســم الموسوعة الثقافية | البيــت العـــام | قســم دليل وتوثيق | بيت وثائق وبراهين | بيت القصـص والعبـــــــر | بيت الإدارة | بيت الصوتيـات والمرئيـات الخــاص | بيت المعتقد الإسماعيلي الباطني | بيت مختارات من غرف البالتوك لأهل السنة والجماعة | بيت الأحبـة فــي اللــه المراقبيـــــــن | بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي | بيت المحــذوفــات | بيت ســؤال وجــواب | بيت أحداث العالم الإسلامي والحوار السياسـي | بيت فـرق وأديـان | باب علــم الحــديـث وشرحــه | بيت الحـــوار الحــــــــّر | وصــال للتواصل | بيت الشعـــر وأصنافـــه | باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة | باب المطبــخ | بيت الداعيـــات | بيت لمســــــــــــات | بيت الفـلاش وعـالـم التصميــم | قســم التـواصـي والتـواصـل | قســم الطــاقــــــــم الإداري | العضويات | بـاب الحــــج | بيـت المــواســم | بـاب التعليمـي | أخبــار قناة وصــال المعتمدة | بيت فـريـق الإنتـاج الإعـلامـي | بيت الـلـغـة العــربـيـة | مطبخ عمل شامل يخص سورية الحبيبة | باب تصاميم من إبداع أعضاء أنصـار آل محمد | بـاب البـرودكــاسـت | بيت تفسير وتعبير الرؤى والأحلام | ســؤال وجــواب بمــا يخــص شبهات الحديث وأهله | كلية اللغة العربية | باب نصح الإسماعيلية | باب غرفـة أبنـاء عائشـة أنصـار آل محمـد | بـيــت المـؤسـســيـــن | بـاب السيـرة النبـويـة | بـاب شهـــر رمضــان | تـراجــم علمـائـنـا |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant