22-06-16, 10:11 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
May 2013 |
العضوية: |
10575 |
المشاركات: |
2,898 [+] |
الجنس: |
انثى |
المذهب: |
سنية |
بمعدل : |
0.67 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
18 |
نقاط التقييم: |
111 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بيت أهل السنه في إيران وفضح النشاط الصفوي
خلافة خامنئي.. أكبر الصراعات الخفية في إيران.. والأحوازي: الأزمة قادمة!
كشف رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام في إيران "هاشمي رفسنجاني"، أن مجلس خبراء القيادة رشح بصورة سرية شخصيتين لقيادة إيران مستقبلا في حال وفاة المرشد الأعلى للثورة الإيرانية "علي خامنئي".
يأتي هذا في وقت يرى مراقبون للشأن الإيراني من الداخل أن أزمة اختيار خليفة خامنئي تعد من أكبر الصراعات الخفية داخل البلاد.
وتشير بعض التسريبات إلى أن الحرس الثوري يهيئ لاختيار نجل المرشد الإيراني مجتبى خامنئي خليفة لوالده، بحسب "عربي 21".
إلا أن الصحافي الأحوازي المختص بالشؤون الإيرانية "محمد مجيد الأحوازي" يرى أن "الشعب الإيراني لن يقبل بهذا الخيار والأزمة قادمة"، حسبما كتب عبر حسابه على تويتر.
ويُتهم رفسنجاني من قبل خصومه بأنه يروج لمشروع ما يسمى في إيران بـ"رهبرى شورايي" أي "مجلس القيادة" خلفا لمنصب المرشد الأعلى، وأن هذا المجلس يتكون تقريبا من خمس شخصيات دينية لقيادة البلاد في حال وفاة المرشد الحالي.
وفي رده على هذا الاتهام، قال رفسنجاني إن موضوع مجلس القيادة طرح في بداية أزمة اختيار مرشد للبلاد بعد وفاة الخميني، وأن خامنئي نفسه كان من أشد المؤيدين للمشروع قبل أن يتم اختياره مرشدا لإيران.
وهوجم رفسنجاني بشدة من قبل قيادات في التيار المحافظ الإيراني. وقال علي زاكاني، النائب السابق في البرلمان، إن مشروع "مجلس القيادة" بدلا من منصب المرشد الذي يروج له من قبل رفسنجاني يعتبر طرحا أمريكيا، ويمثل السياسة الأمريكية تجاه إيران.
من جانبه، قال حسين فدايي، أمين عام جمعية "إيثاركران الحرس الثوري"، إن الطرح والترويج لموضوع مجلس القيادة بدلا من منصب المرشد لقيادة إيران من قبل رفسنجاني "لا يحمل أي نية خير للبلاد".
ويعتقد المحافظون في إيران بأن مشروع "مجلس القيادة" بدلا من منصب المرشد في البلاد يهدف إلى شطب "ولاية الفقيه".
المصدر : مفكرة الاسلام
توقيع : عبق الشام |
عن حذيفة رضى الله عنه، أنه أخذ حجرين، فوضع أحدهما على الآخر، ثم قال لأصحابه:
هل ترون ما بين هذين الحجرين من النور؟
قالوا: يا أبا عبد الله، ما نرى بينهما من النور إلا قليلا.
قال: والذي نفسي بيده، لتظهرن البدع حتى لا يُــرى من الحق إلا قدر ما بين هذين الحجرين من النور،والله، لتفشون البدع حتى إذا ترك منها شيء،
قالوا: تُركت السنة !.
.
[البدع لابن وضاح ١٢٤] " سنية " سابقاً ~ |
|
|
|