![]() |
مبارك سو شي مسوه اي احد وهو افضل شي سوى
وهو اجمل شي سمعته عدم الاعتراف بايران ولكني مع المحكمة العادلة للاسف كان الحاكم الوحيد اللي يعرف ايران عدل |
اقتباس:
|
اقتباس:
الرئيس مبارك هو من وقف في وجه اسرائيل وحافظ على مصر حيث ان اسرائيل منذ 30 عاما لم تعتدي على شبر في مصر وطبعا الآن بعد تنحي مبارك خلالها الجو منقوول انا ياخواتي ,واخواني لا يهمني التقييم حتى لونقص فكلمة حق تقال خيرا من صمت فنحن ،نأخذ الطالح والصالح ونناقشه جزاكم الله خير |
اقتباس:
والله وانا احبك واحب النقاش معك ‘‘ لانك ذكية ‘‘ <<اللهم بارك ‘‘ كلمات لا اذكر ممن سمعتها >> ماذا لو اختلفنا وبقينا احبة ؛؛:):D;):p:) الله سيفعل به ما يشاء ‘‘ هو الله ‘‘ لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه ‘‘:) |
كلماااات جميله ايام الصفا واناااا وين رحة,,,زعلانه:(
|
اقتباس:
احبك في الله ‘‘ اختك ::ايام الصفا اضافة بدل ما ازحم الموضوع >> شكلك اصغر من بنت طيبة ;) دايما الصوغننين بيغيروا من الكبار :p اعذروني يا اخوات اشعر اني سبب 99 % من زحمة المنتدي دايما رغاية ‘‘ ربنا يجعل رغينا دايما في الحق ‘‘ احبكن في الله |
جزاااك الله خيراا جعل الله حيااتك نقاء وصفاء وسعاده وفرح,,
لاحرمنا الله من صحبتك الطيبه,,, وانا كذلك احبك في الله بس حبية امزح اشوووي معااك.. |
ايام الصفا خليك موجوده هناا بقولك حاااجه بس الله يعيني على اختي
|
أسأل الله عزوجل أن يظهر الحق ويعوض أهل مصر الطيبين وينتقم لهم ممن ظلمهم وبغى عليهم
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
أخوتي وأخواتي
عجيب الأمر أن تقارنوا بين طاغية وطاغية ألأعني بشار أو مبارك أو القذافي فكلما زاد توحش آلة قتل السفاح بشار الأسد ضد الشعب السورى، كلما سمعت كثيرين فى المنتدى أوغيره يقولون بثقة: «نحمد الله أن مبارك وأنه يبدو ملاكا بالمقارنة مع كل من بشار أو القذافى». يضيف هؤلاء أن مبارك ونظامه قتلا أقل من ألف مصرى فقط خلال أحداث الثورة، وان مستوى الخسائر البشرية كان قليلا مقارنة بما يحدث فى الثورات الأخرى في ليبيا وسوريا ، والسبب من وجهة نظرهم أن مبارك «كان طيبا وقلبه على شعبه». هذه الأفكار ومثيلاتها تتكرر كثيرا هذه الأيام وهى ليست مقصورة على أنصار مبارك فحسب ، بل تسمعها من بعض البسطاء لدرجة تحولت عند البعض إلى حقائق لايجادل فيها فالله المستعان. وهذا الكلام المكرر قائم على فكرة محورية مفادها أن مبارك رفض أن يطلق النار على شعبه، وانه فضل التنحى وكان يمكنه أن يستمر كما فعل الأسدأو القذافي ، لكنه خشى من حمامات دم وحرب أهلية بين الشعب والجيش أو بين الجيش والجيش. مثل هذا التزييف كان يمكن أن يصدقه السذج فى الأيام الأولى لتنحى مبارك، لكن وبعد أن صارت الحقائق تتكشف يوما بعد يوم، فإن ما بات مؤكدا هو أن مبارك لم يكن هو الملاك الذى ضحى بنفسه من أجل شعبه. أولا: نظام مبارك هو الذى قتل بدم بارد نحو ألف مصرى فى أقل من 18 يوما فى حين أن كل ما قتله المجرم الأسد نحو ثلاثة الالاف شخص فى أكثر من خمسة شهور، ونفس العدد أو أقل فى اليمن فى نفس الفترة. أى أن نظام مبارك عمليا كان أكثر إجراما. ثانيا: إن الذى عجل بسقوط مبارك لم تكن طيبة قلبه بل انهيار جهازه الأمنى بصورة سريعة مريعة أمام غضبة الشعب المظلوم طوال السنين . ثالثا: إن مبارك طلب عمليا من الجيش أن يضرب الشعب بل وينسف ميدان التحرير كاملا بمن فيه .. وهذا الطلب تكرر بأكثر من صيغة إحداها أنه قال للجيش بوضوح «شوفوا لكم صرفة» وهو أمر مباشر بتطهير ميدان التحرير. رابعا: إن النظام الذى يملك قناصة وأجهزة أمن سرية، وعلاقات مشبوهة بأجهزة أمن عالمية، ونفشل حتى الآن فى فك لغز القناصة الذين قتلوا الشهداء، لا ينبغى أن يحدثنا عن التضحية من أجل الشعب. خامسا: العامل الحاسم فى كل المسألة أن الجيش هو الذى رفض طلب مبارك بالاصطدام بالشعب وذلك هو الذى أنهى الأمر وقضى على مبارك . لو حدث ذلك لا قدر الله كانت الثورة ستنجح فى نهاية المطاف، لكن الوقت كان سيطول والخسائر ستكون فادحة. المحاكمة حق في مباركوغيره وأسأل اللهأن ينال الطاغية مبارك جزاءه على إجامه وطغيانه طوال اسنين يا أخوة والله وضع مصر منذ 30 سنة سيء إلى أسوء في عهد المجرم حسني مبارك ثم تتكلمون عن عفو ومسامحة المستبدون طينة واحدة.. قد يكون هناك بالطبع فرق فى الدرجة لكنهم جميعا «من نفس القطعية الحقيرة »، لا يرون إلا أنفسهم وكرسيهم ، يتعاملون مع الشعب وكأنه كم مهمل وعليه ان يحمد الله ان هؤلاء الحكام الحكماء قبلوا ان يحكموه. الخلاف بين مبارك والقذافى ليس كبيرا جدا طالما أن الاثنين يحتقران الشعب وإرادته. مبارك لم يكن مختلفا عن أى مستبد آخر. الذى كان مختلفا هو الشعب المصرى بكل حضارته وخبرته ودهائه ووحدته. من أجل كل ذلك، رجاء حار إلى الاخوة والاخوات: أوقفوا هذه الاسطوانة المشروخة، وكفى صداعا. وآسف إن شددت بالكلاموأطلت عليكم فالحق أحق أن يتبع |
أخوتي وأخواتي
عجيب الأمر أن تقارنوا بين طاغية وطاغية ألأعني بشار أو مبارك أو القذافي فكلما زاد توحش آلة قتل السفاح بشار الأسد ضد الشعب السورى، كلما سمعت كثيرين فى المنتدى أوغيره يقولون بثقة: «نحمد الله أن مبارك وأنه يبدو ملاكا بالمقارنة مع كل من بشار أو القذافى». يضيف هؤلاء أن مبارك ونظامه قتلا أقل من ألف مصرى فقط خلال أحداث الثورة، وان مستوى الخسائر البشرية كان قليلا مقارنة بما يحدث فى الثورات الأخرى في ليبيا وسوريا ، والسبب من وجهة نظرهم أن مبارك «كان طيبا وقلبه على شعبه». هذه الأفكار ومثيلاتها تتكرر كثيرا هذه الأيام وهى ليست مقصورة على أنصار مبارك فحسب ، بل تسمعها من بعض البسطاء لدرجة تحولت عند البعض إلى حقائق لايجادل فيها فالله المستعان. وهذا الكلام المكرر قائم على فكرة محورية مفادها أن مبارك رفض أن يطلق النار على شعبه، وانه فضل التنحى وكان يمكنه أن يستمر كما فعل الأسدأو القذافي ، لكنه خشى من حمامات دم وحرب أهلية بين الشعب والجيش أو بين الجيش والجيش. مثل هذا التزييف كان يمكن أن يصدقه السذج فى الأيام الأولى لتنحى مبارك، لكن وبعد أن صارت الحقائق تتكشف يوما بعد يوم، فإن ما بات مؤكدا هو أن مبارك لم يكن هو الملاك الذى ضحى بنفسه من أجل شعبه. أولا: نظام مبارك هو الذى قتل بدم بارد نحو ألف مصرى فى أقل من 18 يوما فى حين أن كل ما قتله المجرم الأسد نحو ثلاثة الالاف شخص فى أكثر من خمسة شهور، ونفس العدد أو أقل فى اليمن فى نفس الفترة. أى أن نظام مبارك عمليا كان أكثر إجراما. ثانيا: إن الذى عجل بسقوط مبارك لم تكن طيبة قلبه بل انهيار جهازه الأمنى بصورة سريعة مريعة أمام غضبة الشعب المظلوم طوال السنين . ثالثا: إن مبارك طلب عمليا من الجيش أن يضرب الشعب بل وينسف ميدان التحرير كاملا بمن فيه .. وهذا الطلب تكرر بأكثر من صيغة إحداها أنه قال للجيش بوضوح «شوفوا لكم صرفة» وهو أمر مباشر بتطهير ميدان التحرير. رابعا: إن النظام الذى يملك قناصة وأجهزة أمن سرية، وعلاقات مشبوهة بأجهزة أمن عالمية، ونفشل حتى الآن فى فك لغز القناصة الذين قتلوا الشهداء، لا ينبغى أن يحدثنا عن التضحية من أجل الشعب. خامسا: العامل الحاسم فى كل المسألة أن الجيش هو الذى رفض طلب مبارك بالاصطدام بالشعب وذلك هو الذى أنهى الأمر وقضى على مبارك . لو حدث ذلك لا قدر الله كانت الثورة ستنجح فى نهاية المطاف، لكن الوقت كان سيطول والخسائر ستكون فادحة. المحاكمة حق في مباركوغيره وأسأل اللهأن ينال الطاغية مبارك جزاءه على إجامه وطغيانه طوال اسنين يا أخوة والله وضع مصر منذ 30 سنة سيء إلى أسوء في عهد المجرم حسني مبارك ثم تتكلمون عن عفو ومسامحة المستبدون طينة واحدة.. قد يكون هناك بالطبع فرق فى الدرجة لكنهم جميعا «من نفس القطعية الحقيرة »، لا يرون إلا أنفسهم وكرسيهم ، يتعاملون مع الشعب وكأنه كم مهمل وعليه ان يحمد الله ان هؤلاء الحكام الحكماء قبلوا ان يحكموه. الخلاف بين مبارك والقذافى ليس كبيرا جدا طالما أن الاثنين يحتقران الشعب وإرادته. مبارك لم يكن مختلفا عن أى مستبد آخر. الذى كان مختلفا هو الشعب المصرى بكل حضارته وخبرته ودهائه ووحدته. من أجل كل ذلك، رجاء حار إلى الاخوة والاخوات: أوقفوا هذه الاسطوانة المشروخة، وكفى صداعا. وآسف إن شددت بالكلاموأطلت عليكم فالحق أحق أن يتبع |
عجيب الأمر أن تقارنوا بين طاغية وطاغية ألأعني بشار أو مبارك أو القذافي
فكلما زاد توحش آلة قتل السفاح بشار الأسد ضد الشعب السورى، كلما سمعت كثيرين فى المنتدى أوغيره يقولون بثقة: «نحمد الله أن مبارك وأنه يبدو ملاكا بالمقارنة مع كل من بشار أو القذافى __________________________________________________ _ أخي السوري أنا لاأعلم بما يحدث في مصر ولكن أهل مكه أدرى بشعابها أخي والله إن طرح الموضوع (عندما رأيت رئيسا طريحا يحكم مصر30عاما بغض النظر عن الفساد ألأداري ووكالات الأنباء الغربيه تتحدث عنه نحن امة محمد امة الرحمه والقرأن ألا نستطيع العفو عن هذا الشيخ الكبير(بشار الخائن أنضر كم استمرت الثوره المصريه والسوريه بالشهور,,حسني مبارك تنحى وهويعلم بمدى خسارة الأرواح كان بإمكانه ان يهرب فالمجال امامه مفتوح ولكنه قرر البقاء,, بشارفرعون الشام والله إن المساجدبيوت الله تشتكي منه والشهداء والقتلى بالألاف يعني على خطى الروس في الشيشان ... في مصر بلد المليووووون مإذنه هل يستطيع احد من المصريين ان يأتي بصورة هدم مساجد اومأذن ,,,القتلى هل هو من أمر ؟؟لاتنسى [لديه وزراء لديهم من الفساد مالديهم ] اعتقد لو يحكمون على الشيخ الكبير بالقصاص افضل من جره الى المحاكمه وهو مريض بين الله عز وجل أن مقصد بعثة النبي صلى الله عليه وسلم للعالمين إنما هو لرحمتهم فقال تعالى : ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين). هكذا بإسلوب القصر ، يعني النفي ثم الاستثناء، أي أنت لست إلا رحمة، كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم –في الحديث الصحيح "أيها الناس .. إنما أنا رحمة مهداه". فكما أن دعوة محمد - صلى الله عليه وسلم - للعالمين؛ فهذه الرسالة رحمة للعالمين جميعاً. ولذلك أمر صلى الله عليه وسلم بالرحمة، فعن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو قال :قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - :" الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمُ الرَّحْمَنُ ، ارْحَمُوا أَهْلَ الأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ أَهْلُ السَّمَاءِ ". جزاكم الله خيرا اخي |
أختي الفاضلة
أليس في الدين أيضا عقوبة للظلمة والطغاة والمفسدين في الارض وهذا عين الرحمة تأملي معي قول ربي إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ثم إذا طالبنا بالعفو عن هذا الطاغية يجب أن يعفو عنه جميع من ظلمهم وهم الشعب المصري بأكمله ولاتنسي مافعله في غزة بشعب فلسطين |
الساعة الآن 11:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir