شبكــة أنصــار آل محمــد

شبكــة أنصــار آل محمــد (https://ansaaar.com/index.php)
-   البيــت العـــام (https://ansaaar.com/forumdisplay.php?f=32)
-   -   ~~ ســــــــــوف تبكيك مواعظي ~~ (https://ansaaar.com/showthread.php?t=16781)

الاسيف 29-12-11 12:48 PM

http://www.youtube.com/watch?v=3Kf5jhZCp-Q

الاسيف 26-03-12 12:45 AM

لا اله الا الله

الرزان 26-03-12 02:50 AM

بارك الله فيكم ونفع بكم

حفيدة عائش 26-03-12 09:15 PM

بااااااااااااارك الله فيك فكرة رائعه أثابك الله عليها

من مواعظ ابن القيم رحمه الله

ذكر ابن القيم رحمه الله تعالى في كتابه القيم "زاذ المعاد في هدي خير العباد"


وأربعة تهدم البدن:

الهم، الحزن، الجوع، السهر.



وأربعة أشياء تمرض الجسم :

الكلام الكثير، النوم الكثير، الأكل الكثير، الجماع الكثير.


وأربعة تيبس الوجه وتذهب ماءه وبهجته:

الكذب، الوقاحة، كثرة السؤال من غير علم، كثرة الفجور.



و أربعة تزيد في ماء الوجه وبهجته :

التقوى، الوفاء، الكرم، المروءة.


وأربعة تجلب الرزق:

قيام الليل، كثرة الاستغفار بالأسحار، تعاهد الصدقة

الذكر أول النهار وآخره.


وأربعة تمنع الرزق:

نوم الصبحة، قلة الصلاة، الكسل، الخيانة .


حفيدة عائش 26-03-12 09:18 PM


موعظة في الصبر - لشيخ الإسلام ابن تيمية
موعِظـةٌ فـي الصَّبـر *
قال شيخُ الإسلام في قولِه -تَعالى-: {وجزاهُم بِما صَبرُوا جنَّةً وحريرًا} [الإنسان: 12]:
لما كان في الصبر من حبس النَّفس، والخُشونة التي تَلحق الظاهر والباطِن -من التَّعب والنَّصب والحرارة- ما فيه؛ كان الجزاء عليه بالجنَّة التي فيها السَّعة والحرير الذي فيه اللين والنُّعومة، والاتِّكاء الذي يتضمَّن الرَّاحة، والظِّلال المُنافِية للحر.
وقال -تعالى-: {فاصبِر لِحُكمِ ربِّكَ}، وقال: {واذكُرِ اسمَ ربِّك} [الإنسان: 24-25]:
لما كان لا سبيل إلى الصَّبر إلا بتعويض القلبِ بشيءٍ هو أحب إليه مِن فوات ما يصبِر على فَوتِه؛ أمرَه بأن يَذكُر ربَّه -سُبحانه- بُكرةً وأصيلًا؛ فإن ذِكره أعظم العَون على تحمُّل مشاقِّ الصَّبر، وأن يَصبر لربِّه بالليل، فيكون قيامه بالليل عونًا على ما هو بِصدده بالنَّهار، ومادة لقوَّته -ظاهرًا وباطنًا-، ولنعيمه -عاجلًا وآجلًا-.
وقال -تعالى-: {واستعينُوا بالصَّبر والصَّلاةِ} [البقرة: 45].
وأصل ذلك: المحافظة على الصَّلوات بالقلب والبدن، والإحسان إلى النَّاس بالنَّفع والمال -الذي هو الزَّكاة-، والصَّبر على أذى الخلْق وغيره من النَّوائب.
فبالقيام بالصلاة والزَّكاة والصَّبر يصلح حال الرَّاعي والرَّعية، وإذا عرف الإنسان ما يدخل في هذه الأسماء الجامعة:
عرف ما يدخل في الصَّلاة مِن ذِكر الله -تعالى-، ودُعائه، وتلاوة كتابِه، وإخلاص الدِّين له، والتَّوكُّل عليه.
وفي الزَّكاة من الإحسان إلى الخَلق بالمال والنَّفع؛ من نصر المظلوم، وإغاثة الملهوف، وقضاء حاجة المُحتاج.
وفي «الصحيح»: عن النَّبي -صلَّى الله عليهِ وسلَّم- قال: «كُلُّ مَعروفٍ صدَقةٌ»؛ فيدخل فيه كلُّ إحسانٍ؛ ولو بِبسطِ الوجهِ والكلمة الطيِّبة...
وفي الصَّبر: احتِمال الأذى، وكظم الغَيظ، والعفو عن النّاس، ومُخالفة الهوى، وتَرك الأشر والبَطر؛ كما قال -تعالى-: {ولئنْ أذَقَنا الإنسانَ مِنَّا رحمةً ثُمَّ نزعناها منْهُ إِنَّه لَيؤوسٌ كَفورٌ - ولئنْ أذقْناهُ نَعماءَ بعدَ ضرَّاء مسَّتْهُ لَيقولَنَّ ذهبَ السَّيِّئاتُ عنِّي إنَّه لَفَرِحٌ فَخورٌ - إلا الَّذين صَبروا وعمِلوا الصَّالِحات} [سورة هود: 9-11].
وقال الحسَن البصري: إذا كان يوم القيامة نادى مُنادٍ مِن بُطنان العَرش: ألا ليَقُم مَن أجرُه على الله، فلا يقوم إلا مَن عفا وأصلح.

الاسيف 03-05-12 01:19 AM

بارك الله فيكم ونفع بكم أختى نمار


الساعة الآن 06:46 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant