![]() |
التشيع والتصوف هما السلاحان اللذان استخدمهما الفرس في حربهم ضد العرب المستشرق إدوارد براون التأريخ الأدبي لبلاد فارس |
كان الشاه إسماعيل الصفوي في الأصل متصوفا، وكتب أشعارا صوفية ترددها أصحاب الطرق المتشددة كالبكتاشية والقلزباشية الصفوية والصوفية ص54 |
القزلباشية هم صوفية متشيعة من أتباع الصفويين، والقزلباش قلنسوة يرتدونها كشعار لهم، لها 12 قطعة بعدد أئمة الشيعة أعيان الشيعة (1/23) بتصرف |
عندما يكون الفكر الإسلامي في حالة أفول، فإنه يغرق في التصوف وفي المبهم وفي المشوش, وفي النزعة إلى التقليد الأعمى مالك بن نبي رحمه الله تعالى |
سحر وشعوذة بكتب الصوفية: جاء بكتاب أزاهير الرياض: "يكتب لمن به حمى هذه الأسماء: شكش شكموش نمو شلخ راع المنخ أبو نوخ العجل الساعة" |
في أي شرع هذا ؟؟؟؟ قال الدباغ الصوفي: غير الولي إذا انكشفت عورته نفرت منه الملائكة، وأما الولي فإنها لا تنفر منه لأنه إنما يفعله لغرض صحيح !!!! |
أهذه هي الولاية ؟؟؟؟ قال الشعراني عن الكليباتي الصوفي: كان أغلب أوقاته واضعا وجهه في حِلَق الخلاء في ميضأة جامع الحاكم ويدخل الجامع بالكلاب |
التربية على المذلة: حكى الصوفي الطوسي عن أحد مشايخ الصوفية أنه كان يأمر طلابه بالتسول!!!! من أي بيت يتصاعد منه الدخان |
الحلاج رغم أصوله الهندية، يعتبره الفرس وريث العقيدة الزرادشتية؛ لأنه تبنى فكرة الحلول التي يؤمن بها المجوس وهذا سر تأثر الخميني به |
في الهند يعتقد أتباع الشيخ معين الأجميري أن زيارة ضريحه سبع مرات يكفي عن زيارة مكة للحج !!!! |
نسب الشعراني الصوفي زورا وبهتانا إلى علي بن أبي طالب قوله: عندي من العلم الذي أسرَّه إليَّ رسول الله ما ليس عند جبريل ولا ميكائيل !!!! |
الشيخ الصوفي عبد السلام الأسمر بطرابلس كان يرقص مع أصحابه على الدفوف حتى يُصرعون !!!!، ويعتقدون أن دفه الذي يضرب به نزل من الجنة !!!! |
شطحات صوفية: قال يوسف العجمي الصوفي: إنما يصلح السفر للرجال إذا كملوا، وأما المريد فإقامته في خدمة شيخه ساعة ساعةً أفضل من خمسين حجة !!!! |
وكان أصل تلبيسه عليهم (الصوفية) أنه صدهم عن العلم وأراهم أن المقصود العمل فلما أطفأ مصباح العلم عندهم تخبطوا في الظلمات تلبيس إبليس لابن الجوزي رحمه الله تعالى |
دعوة للشرك بالله: قال عبد المحمود نور بكتابه "أزاهير الرياض" ص155: "من حصل به همٌّ فليقل يا أحمد البدوي فلا يرى همًا بعد هذا" |
زعم أصحاب الطريقة التيجانية أن من نظر إلى أحمد التيجاني يوم الجمعة والإثنين !!!! يدخل الجنة بغير حساب وعذاب |
الصوفية جعلوا التذلل للخلق والهوان عليهم عبادة: قال الشعراني: لا يصلح هذا الأمر إلا لأقوام قد كنسوا بأرواحهم المزابل على رضا منهم واختيار !!!! |
|
كان شيخ الطريقة السعدية [ الصوفية ] بمصر يسير في المولد بفرسه فوق أعضاء طريقته المنبطحين أرضاً، وتسمى الدوسة، وقد منع أيام الاحتلال البريطاني المصدر: تاريخ الطرق الصوفية في مصر، فريد دي يونج ص62 |
|
|
شاهد بعضُ المجوس صوفية يتعبدون –كما زعموا- بالغناء والنظر إلى المردان.. فقال لشيخهم: إن كان هذا هو طريق الجنة فأين طريق النار ؟! [ ابن تيمية ] zad |
وقال الشيخ تقي الدين الحصني الشافعي في كتابه " كفاية الأخيار " 1/ 159 وهو من الكتب المعتمدة في المذهب ، في كتاب الزكاة ؛ عند بيان الأصناف التي تُدفع إليهم الزكاة : " ... الأراذل من المتصوّفة الذين قد اشتهر عنهم أنهم من أهل الصلاح المنقطعين لعبادة ربّهم ، قد اتخذ كل منهم زاوية أو مكاناً يُظهر فيه نوعاً من الذكر ، وقد لفَّ عليهم من له زي القوم وربّما انتمى أحدهم إلى أحد رجال القوم كالأحمدية والقادرية ، وقد كذبوا في الانتماء ، فهؤلاء لا يستحقّون شيئاً من الزكوات ، و لا يحلُّ دفع الزكاة إليهم ، ومَنْ دفعها إليهم لم يقع الموقع وهي باقية في ذمّته ، ..... ويجب على كل من يقدر على الإنكار أن يُنكر عليهم ، وإثمهم متعلّق بالحكام الذين جعلهم الله تعالى في مناصبهم لإظهار الحق ، وقمع الباطل وإماتة ما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم بإماتته والله أعلم " . |
وقال الشيخ الحصني الشافعي أيضاً في كفاية الأخيار 2/225 كتاب الأقضية عند ذكر من لا تُقبَل شهادتهم : " ... فلا تُقبل شهادة القمّام، وهو الذي يجمع القمامة أي الكناسة ويحملها ، وكذا القيّم في الحمّام ، ومَنْ يلْعب بالحمام يعني يُطيّرها لينظر تقلّبها في الجو ، وكذا المغنّي سواء أتى الناس أو أتوه ، وكذا الرّقاص كهذه الصوفيّة الذين يسعون إلى ولائم الظلمة والمكسة ، ويُظهرون التواجد عند رقصهم ، وتحريك رؤوسهم ، وتلويح لحاهم الخسيسة كصنع المجانين، وإذا قُرئ القرآن لا يستمعون له ، ولا يُنصتون ، وإذا نعق مزمار الشيطان صاح بعضهم على بعض بالوسواس قاتلهم الله ما أفسقهم وأزهدهم في كتاب الله ، وأرغبَهم في مزمار الشيطان وقرن الشيطان ، عافانا الله من ذلك " . |
وقال أبو العبّاس القرطبي المحدِّث صاحب " المفهم في شرح صحيح مسلم " عند كلامه على الغناء عند الصوفيّة : " .. وأمّا ما ابتدعته الصوفيّة في ذلك ، فمِن قَبيل ما لا يُخْتَلفُ في تحريمه ، لكنّ النفوس الشهوانيّة غلَبَت على كثيرٍ ممن يُنسَبُ إلى الخير ، حتى لقد ظهَرَتْ من كثير منهم فَعَلاتُ المجانين والصبيان ، حتى رَقَصوا بحركاتٍ متطابقة ، وتقطيعاتٍ متلاحقة ، وانتهى التَّواقُحُ بقومٍ منهم إلى أن جعلوها مِنْ بابِ القُرَب وصالحِ الأعمال ، وأنَّ ذلك يُثمِرُ سَنِيَّ الأحوال ، وهذا على التحقيق : مِنْ آثار الزندقة ، وقول أهل المَخْرَقَة ، والله المُستعان " انتهى قال الحافظ ابن حجر العسقلاني الشافعي عقِبَه : " وينبغي أن يُعْكَسَ مُرادهم ، ويُقرأ : ( يُثمرُ سَيِّءَ الأحوال عوض سنيَّ الأحوال ) . انتهى انظر فتح الباري 2/368 |
بعض سدنة الأضرحة يُسيِّبون عجلًا معلنين أنه عجل الولي، !!!!!! فيظل سائبا يأكل ما يشتهيه لا يجسر أحد على طرده خوفا من الولي !!!!!! ويُذبح في مولده |
جزاكم الله خيراً
|
الساعة الآن 08:54 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir