![]() |
أنقل لكم هذه الكلمات من الكتاب الذي يخاف الشيعة ويجبنون عن قرأته !
بل وضعوا واخترعوا أن من يقرأه يأثم ويكسب من الأثم ما الله به عليم ,, المهم هذه كلمات من الكتاب تتحدث عن مفاسد المتعه .. (وإن المفاسد المترتبة على المتعة كبيرة ومتعددة الجوانب: 1- فهي مخالفة للنصوص الشرعية لأنـها تحليل لما حرم الله. 2- لقد ترتب على هذا اختلاق الروايات الكاذبة ونسبتها إلى الأئمة عليهم السلام مع ما في تلك الروايات من مطاعن قاسية لا يرضاها لهم من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان. 3- ومن مفاسدها إباحة التمتع بالمرأة المحصنة -أي المتزوجة- رغم أنـها في عصمة رجل دون علم زوجها، وفي هذه الحالة لا يأمن الأزواج على زوجاتـهم فقد تتزوج المرأة متعة دون علم زوجها الشرعي ودون رضاه، وهذه مفسدة ما بعدها مفسدة، انظر (فروع الكافي 5/463)، (تـهذيب الأحكام 7/554)، (الاستبصار 3/145)، وليت شعري ما رأي الرجل وما شعوره إذا اكتشف أن امرأته التي في عصمته متزوجة من رجل آخر غيره زواج متعة؟! 4- والآباء أيضاً لا يأمنون على بناتـهم الباكرات إذ قد يتزوجن متعة دون علم آبائهن، وقد يفاجأ الأب أن ابنته الباكر قد حملت، .. لم؟ كيف؟ لا يدري .. ممن؟ لا يدري أيضاً فقد تزوجت من واحد فمن هو؟ لا أحد يدري لأنه تركها وذهب. 5- إن أغلب الذين يتمتعون، يبيحون لأنفسهم التمتع ببنات الناس، ولكن لو تقدم أحد لخطبة بناتـهم أو قريباتـهم فأراد أن يتزوجها متعة، لما وافق ولما رضي، لأنه يرى هذا الزواج أشبه بالزنا وإن هذا عار عليه، وهو يشعر بـهذا من خلال تمتعه ببنات الناس فلا شك أنه يمتنع عن تزويج بناته للآخرين متعة، أي أنه يبيح لنفسه التمتع ببنات الناس وفي المقابل يحرم على الناس أن يتمتعوا ببناته. إذا كانت المتعة مشروعة أو أمراً مباحاً، فلم هذا التحرج في إباحة تمتع الغرباء ببناته وقريباته؟ 6- إن المتعة ليس فيها إشهاد ولا إعلان ولا رضى ولي أمر المخطوبة، ولا يقع شيء من ميراث المتمتع للمتمتع بـها، إنما هي مستأجرة كما نسب ذلك القول إلى أبي عبد الله u فكيف يمكن إباحتها وإشاعتها بين الناس؟ 7- إن المتعة فتحت المجال أمام الساقطين والساقطات من الشباب والشابات في لصق ما عندهم من فجور بالدين، وأدى ذلك إلى تشويه صورة الدين والمتدينين. وبذلك يتبين لنا أضرار المتعة دينياً واجتماعياً وخلقياً، ولهذا حرمت المتعة ولو كان فيها مصالح لما حرمت، ولكن لما كانت كثيرة المفاسد حرمها رسول الله صلى الله عليه وآله، وحرمها أمير المؤمنين عليه السلام.) نسخه من الكتاب |
الزميل المنصف
مازلت أنتظر الجواب حتى نصل للحق بإذن الله لماذا ترفض التمتع لأمك وأختك وزوجتك ؟؟؟ |
ماراح يجاوب
لان ما في شخص يرضا بزنا لاهله مو جذي يا منصف |
اقتباس:
بهذه السهولة اعتبرته زنا اذا كان كما تقول لماذا شرعه رسول الله |
اقتباس:
لماذا ياترى؟؟؟ |
ولم يرد على أي حدي مما أوردناه
لا أعلم السبب؟؟ |
الزميل المنصف مازلت أنتظر الجواب حتى نصل للحق بإذن الله لماذا ترفض التمتع لأمك وأختك وزوجتك ؟؟؟ |
اقتباس:
ارفض لان عاداتي وتقاليدي لاتسمح |
اقتباس:
الان انا اجبت الاخ سلفي وانضر منك الجواب على سؤالي |
اقتباس:
يعني اللي تزني نفس اللي تتمتع ما يحتاج شهود و يحدث في الخفاء و إذا تكون جنين في بطنها عندها دليل يثبت أبوة الشخص اللي تمتعت معاه او زنة و انت بنفسك قالت ان عاداتك و تقاليدك ترفضه عيل ليش دينك حلله |
اقتباس:
اخي الكريم سؤالي واضح لماذا اذا شرعه رسول الله |
اقتباس:
ومادام أنت تقول أن الرسول شرعه ليش ما تطبقه مو الافضل انك تطبق ما جاء به الرسول على عاداتك و تقاليدك و عندي سؤال صغير في نظرك شنو الفرق بينه وبين الزنا سؤال ابيك تفتح عقلك فيه |
حسناًأيها الزميل
كيف تمنع العادات والتقاليدمن أن تؤدي عملآيدخلك الجنةفالمقابل ان تركته يدخلك النار؟ |
روي عن جعفر الصادق :- " أن المتعة من ديني ودين أبائي, فمن عمل بها عمل بديننا , ومن أنكرها
أنكر ديننا , واعتقد بدين غيرنا , والمتعة مقربة إلى السلف وأمان من الشرك, وولد المتعة أفضل من ولد النكاح, ومنكرها كافر مرتد, ومقرها مؤمن موحد, لأنه له في المتعة أجران , أجر الصدقة التي يعطيها للمستمتعة , وأجر المتعة " أنظر تفسير منهج الصادقين( الملا الكاشاني) [ المجلد الثاني صفحة 495 ] |
وهل تفضل العادات على العبادات؟
|
الساعة الآن 10:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir