![]() |
مشاركة
نامي جياع الشعب نامي 000 يا درة بين الركام
نامي فإن لم تشبعي 000 من يقظة فمن المنام نامي تري قرص الرغيــــــف كدورة البدر التمام |
ماذا تؤمل من قوم إذا غضبـوا *** جاروا عليك وإن أرضيتهم ملوا
فاستعن بالله عن أبوابهم كرمـا *** إن الوقوف على أبوابهــم ذل القائل(الإمام الشافعي-رحمه الله-) حرف((اللام)) |
لَعَـمْرُكَ ما ديني بشـــــيء أبيـعُهُ وما أنا إذْ أسْلَمْتُ يوْمًا بكافرِ شهِدْتُ على أنّ النبيّ مُحَمـّدًا أتى بالهُدى مِنْ رَبّـه والبصائرِ وإنّ رسولَ الله يَدعو إلى التّقَى وَإنّ رسولَ اللهِ لَيْسَ بشاعِــرِ نوفل بن الحارث |
رأيتُ الدهر يرفعُ كلِّ وغدٍ *** ويخفضُ كل ذي شِيمَ شريفه كمثل البحر يغرق فيه حيٌّ *** ولا ينفكُّ تطفو فيه جيفَهْ أو الميزانِ يخفض كلّ وافٍ *** ويرفعُ كل ذي زنة ٍ خفيفهْ كذلك دأبُه فينا وإنّا *** على ما كان في حُصُنٍ مُنيفه (( ف )) |
فَالْحِـفْـظُ لِلْعِلْـمِ بِـدُونِ الْفَهْمِ = كَكُتُـبٍ فَـوْقَ الْحَمِيرِ الْبُهْـمِ
|
من ذا يعيرك عينه تبكي بها *** أرأيت عينا للبكاء تعارُ؟ يا أيها الرجل المعذب نفسه *** أقصر ، فإن شفاءك الإقصارُ نزف البكا دمع عينك فاستعر *** عينا لغيرك دمعها مدرارُ |
رأيتُ الذنوبَ تميتُ القلوب = ويتبِعُها الذلَّ إدمانُها وتركُ الذنوب حياةُ القلوبِ=وخيرٌ لنفسكَ عصيانُها وهل بدَّلَ الدينَ إلا الملوكُ = وأحبار سوءٍ ورُهبانُها وباعوا النفوسَ فلم يربَحوا=ولم تغلُ في البيع أثمانُها لقَد رتعَ القومُ في جيفةٍ = يبينُ لذي العقلِ أنتانُها |
نسبى ونطرد يا أبي ونباد *** فإلى متى يتطاول الاوغادُ وإلى متى تُدمي الجراح قلوبنا *** وإلى متى تتقرح الأكبادُ؟ |
دع المقاديرَ تجري في أعَنّتها = ولا تبيتنّ إلا خاليَ البالِ ما بين غَمضةِ عَين وانتباهتها = يغيّر الله من حالٍ إلى حالِ |
لولا الدماء التي يسقى بها نهلاً *** لكاد من شدة اللألاء يشتعل يفلّ ما بقيت في الكفّ قبضته *** كل الحديد ولم يثأر به فللُ بل ربّ سارية هطلاء دانية *** تنمو السوام بها والنبت يكتهلُ كأن آثارها في كل ناحية *** ريطٌ منشرةٌ في الأرض أو حللُ يممتها برفاقٍ إن دعوت بهم *** لبوا سراعا وإن أنزل بهم نزلوا |
لا تعجلن ّفليس الرزق في العَجَـل ِ= الرزق في اللوح مكتوب مع الأجل ِ فلو صبرنا لكان الرزق يطلبنا = لكنه خــلـق الإنـسـان مـن عجـل |
لِمَنْ طَلَلٌ بِرامَة َ لا يَريمُ، / عفا، وخلا لهُ عهدٌ، قديمُ
تحملَ أهلهُ، منهُ، فبانوا / وفي عرصاتهِ، منهمُ، رسومُ تُطالِعُنَا خَيَالاتٌ لسَلْمَى / كمَا يَتَطَلّعُ الدَّينَ الغَريمُ زهير بن أبي سُلْمى |
ما الناس إلا كالدّيار وأهلُها *** بها يومَ حلّوها ، وغدواً بلاقعُ وما المرء إلا كالشهاب وضَوئهِ *** يحور رمادا بعدَ إذ هو ساطعُ وما البرّ إلا مضمراتٌ من التقى *** وما المالُ إلا معمراتٌ ودائعُ |
عَدُوُّكَ مِنْ صَدِيقـِكَ مُسْتَفَادً = فَلاَ تَسْتَكْثِرَنَّ مِنَ الصِّحَـابِ فَإِنَّ الـدَّاءَ أَكْثـَرُ مَا تـَرَاهُ = يَكُونُ مِنَ الطَّعَامِ أوِ الشَّـرَابِ فدعْ عنك الكثيرَ فكم كثيـرٌ =يُعافُ وكم قليلٍ مستطـابِ |
بَلَوتُ إِخاءَ الناسِ يا عَمرُ كُلِّهِم // وَجَرَّبتُ حَتّى أَحكَمَتني تَجارِبي
فَلَم أَرَ وُدَّ الناسِ إِلّا رِضاهُمُ // فَمَن يُزرِ أَو يَغضَب فَلَيسَ بِصاحِبِ أبو العتاهية |
الساعة الآن 04:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir