![]() |
سؤال
السلام عليكم
ماحكم من يسب احد الخلفاء الراشدين؟ |
شتبي من ورى هالسؤال ,,
طبعا من أبغض الصحابة فقد كفر ,, والدليل من القرآن أواخر الفتح ,, وليش تسبهم ما خذين حلال أبوك ؟؟ |
لحضة بارك الله فيكي لاتعصبي
بس ممكن تكفري هذولة الصحابة والتابعين منهاج السنة النبوية - (ج 7 / ص 137) الثالث أن قوله إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات عام في جميع المؤمنين فلا يجوز تخصيصها بعلي بل هي متناولة لعلي و غيره و الدليل عليه أن الحسن و الحسين و غيرهما من المؤمنين الذين تعظمهم الشيعة داخلون في الآية فعلم بذلك الإجماع على عدم اختصاصها بعلي و أما قوله و لم يثبت مثل ذلك لغيره من الصحابة فممنوع كما تقدم فانهم خير القرون فالذين آمنوا و عملوا الصالحات فيهم أفضل منهم في سائر القرون و هم بالنسبة إليهم أكثر منهم في كل قرن بالنسبة إليه الرابع أن الله قد اخبر انه سيجعل للذين آمنوا و عملوا الصالحات ودا و هذا وعد منه صادق و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عأمةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه و أبو بكر و عمر رضي الله عنهما قد ابغضهما و سبهما الرافضة و النصيرية و الغالية و الإسماعيلية لكن معلوم أن الذين احبوا دينك أفضل و أكثر و أن الذين ابغضوهما ابعد عن الإسلام و اقل بخلاف علي فان الذين ابغضوه و قاتلوه هم خير من الذين ابغضوا أبا بكر و عمر بل شيعة عثمان الذين يحبونه و يبغضون عليا وان كانوا مبتدعين ظالمين فشيعة علي الذين يحبونه و يبغضون عثمان انقص منهم علما و دينا و أكثر جهلا و ظلما فعلم أن المودة التي جعلت للثلاثة أعظم |
ليش اتسبهم
اول شغلة رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) بشرهم بالجنة هم من حملوا لواء نشر دين التوحيد بعد رسول الله الإمام علي غضب على من سبهم و كفرهم والأكثر من ذلك الله حرم السب واللعن في الناس العادين فمابالك بهؤلاء رسالة من القلب الى القلب ((( أفتح عقلك و أستشعر عظمة الخالق و فكر والله ستجد أن دين الحق و التوحيد أمامك لتعتنقه فلا تضيع الفرصة))) ربي يهديك |
اقتباس:
1. من سب الصحابة رضوان الله عليهم فهو فاسق ومن سب ام المؤمنين عائشه رضي الله عنها كافر . 2. ان الله تعالى قال "سيجعل لهم ودا" ولم يحدد من يحمل هذا الود وكم عددهم . وبالتالي سيكون هناك مبغضون . 3. ان الله تعالى وصف طائفتين تقتتلان بانهما من المؤمنين ولم ينف عن اي منهما صفة الايمان وبما انهما مؤمنتان كلاهما فلا بد من قربهما من عصر النبوة فهم الاكثر ايمانا من اي عصر جاء بعده . وهذا ما حدث مع علي ومعاويه رضي الله عنهما فلم ترفع عنهما صفة الايمان بصريح القران وما خالف النص الصريح يرمى به . نحن لا نكفر اي واحد من الصحابه وممن عاصر النبي صلى الله عليه وسلم الا من ثبت بالدليل الصحيح . |
اقتباس:
|
اذا تعترفون بأن الشيخ ابن تيمية يعتقد بأن كثير من الصحابة والتابعين يبغضون علي ويسبونه
|
اقتباس:
هذا اعتقادك انت فلم يقل احد منا هذا ولكننا اعطيناك القاعده الشرعيه لدى اهل السنة اما ان تفسرها على هواك فهذا خاص بك وحدك وعليك مراجعة الردود والتمعن فيها قبل ان تطلق الاحكام الخاطئه |
عجيب يظهر انكم حتى كتبكم لم تقرؤها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فسر لي اعتقاد الشيخ ابن تيمية هذا؟ |
يبدو ان زميلنا لا يحب القراءه كثيرا .
من الذي قتل عليا رضي الله عنه؟ من اي طائفة هو ؟ من الذي قتل الحسين رضي الله عنه ؟ ومن اي طائفه؟؟ ان عرفت الجواب ستعرف من المبغضين . |
سبحان الله!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ما احلى الهروب |
اضحكتني فعلا
من هذا الذي يهرب ما رأيك ان تحاوني في اهم ركن في عقيدتك وهو الامامه؟؟؟؟؟ من المعلوم ان الامامه ان سقطت سقط مذهبك بالكامل فهل انت على استعداد لتدافع عنه ؟؟؟؟؟؟ |
لدي كامل الاستعداد انشاء الله
بعد ان تفسر لي قول الشيخ ابن تيمية في ان كثير من الصحابة والتابعين يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه بدون هروب فسر لي قول الشيخ ابن تيمية |
اقتباس:
السابقين الأولين على التابعين لهم بإحسان و أولئك آمنوا بعد الكفر و أكثر التابعين ولدوا على الإسلام و قد ذكر الله في القران أن لوطا آمن لإبراهيم و بعثه الله نبيا و قال شعيب قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها و ما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا و قال تعالى و قال الذين كفروا لرسلهم لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا و قد اخبر الله عن اخوة يوسف بما اخبر ثم نباهم بعد توبتهم و هم الأسباط الذين امرنا أن نؤمن بما أوتوا في سورة البقرة و آل عمران و النساء و إذا كان في هؤلاء من صار نبيا فمعلوم أن الأنبياء أفضل من غيرهم و هذا مما تنازع فيه الرافضة و غيرهم و يقولون من صدر منه ذنب لا يصير نبيا و النزاع فيمن اسلم أعظم لكن الاعتبار بما دل عليه الكتاب و السنة و الذين منعوا من هذا عمدتهم أن التائب من الذنب يكون ناقصا مذموما لا يستحق النبوة و لو صار من أعظم الناس طاعة و هذا هو الأصل الذي نوزعوا فيه و الكتاب و السنة و الإجماع يدل على بطلان قولهم فيه فصل قال الرافضي البرهان الثاني عشر قوله تعالى إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا روى الحافظ أبو نعيم الاصبهاني بإسناده إلى ابن عباس قال نزلت في علي و الود محبة في القلوب المؤمنة و في تفسير الثعلبي عن البراء بن عازب قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم يا لعلي قل اللهم اجعل لي عندك عهدا و اجعل لي في صدور المؤمنين مودة فانزل الله إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا و لم يثبت لغيره ذلك فيكون هو الإمام و الجواب من وجوه أحدها انه لا بد من إقأمةالدليل على صحة المنقول إلا فالاستدلال بما لا تثبت مقدماته باطل بالاتفاق و هو من القول بلا علم و من قفو الإنسان بما ليس له به علم و من المحاجة بغير علم و العزو المذكور لا يفيد الثبوت باتفاق أهل السنة و الشيعة الوجه الثاني أن هذين الحديثين من الكذب باتفاق أهل الثالث أن قوله إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات عام في جميع المؤمنين فلا يجوز تخصيصها بعلي بل هي متناولة لعلي و غيره و الدليل عليه أن الحسن و الحسين و غيرهما من المؤمنين الذين تعظمهم الشيعة داخلون في الآية فعلم بذلك الإجماع على عدم اختصاصها بعلي و أما قوله و لم يثبت مثل ذلك لغيره من الصحابة فممنوع كما تقدم فانهم خير القرون فالذين آمنوا و عملوا الصالحات فيهم أفضل منهم في سائر القرون و هم بالنسبة إليهم أكثر منهم في كل قرن بالنسبة إليه الرابع أن الله قد اخبر انه سيجعل للذين آمنوا و عملوا الصالحات ودا و هذا وعد منه صادق و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عأمةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه و أبو بكر و عمر رضي الله عنهما قد ابغضهما و سبهما الرافضة و النصيرية و الغالية و الإسماعيلية لكن معلوم أن الذين احبوا دينك أفضل و أكثر و أن الذين ابغضوهما ابعد عن الإسلام و اقل بخلاف علي فان الذين ابغضوه و قاتلوه هم خير من الذين ابغضوا أبا بكر و عمر بل شيعة عثمان الذين يحبونه و يبغضون عليا وان كانوا مبتدعين ظالمين فشيعة علي الذين يحبونه و يبغضون عثمان انقص منهم علما و دينا و أكثر جهلا و ظلما فعلم أن المودة التي جعلت للثلاثة أعظم و إذا قيل علي قد ادعيت فيه الاهية و النبوة قيل قد كفرته الخوارج كلها و أبغضته المر وانية و هؤلاء خير من الرافضة الذين يسبون أبا بكر و عمر رضي الله عنهما فضلا عن الغالية أعلاه هو النص الذي ورد بكتاب منهاج السنه للشيخ احمد ابن تيميه في معرض رده على الرافضي بالمنطق الذي يستطيع هذا الرافضي فهمه لا بحكم الشيخ فالرافضي يقيس المحبة بالكثره والقلة فاجابه الشيخ رحمه الله ان من ابغض عليا رضي الله عنه اكثر ممن ابغض ابا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم . هذا هو المنطق الذي يمكن لصاحبكم ان يفهمه فاستخدمه الشيخ عسى ان يفهم هذا الرافضي وان يصل الى ان تفسيراته للقران الكريم خاطئع وباطله اما قوله ان من الصحابة والتابعين يبغضون عليا فما كن الكره الا لعدم اقامة الحد على تقلة عثمان رضي الله عنه واجتهدوا في هذا وقاتلوه وهذا صحيح ولكن الله تعالى لم يرفع عنهم صفة الاسيمان كما تحاول الايحاء " وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا" صدق الله العظيم . اتمنى ان تكون الفكرة قد وصلت . |
هذا الكتاب يرد فيه شيخ الإسلام ابن تيميه على الشبهات التي طرحها الحلي وغيره و الكلام حول ما طرحته بدا من صفحه 136
وكان شيخ الإسلام يرد على ما طرحه الحلي حول الآيه وانها في إمامه علي بن ابي طالب الخ ...... اساس استشهاد الحلي في ان الآيه وقعت في المحبه من احبه الناس يستحق بأن يكون الإمام ورد ابن تيمية علية بحسب مذهبكم لانكم تعتقدون ان الصحابة والتابعين كانوا يبغضونة ويسبونة ويقاتلونة فكيف يقول الحلي ان علي كان محبوب لذلك يستحق الامامة فهو يحتج بحسب مذهبكم وليس حسب ما يعتقد ولكن ماذا نفعل لفهمكم الله المستعان |
الساعة الآن 03:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir