![]() |
فوائد التعدد على الزوج وعلى الزوجة (الرجاء التزام الهدوء!!)
أولا فوائد التعدد على الزوج قد يكون سر الحياة السعيدة والطويلة يكمن في الاقتران بزوجة ثانية أي التعددية هذا ما توصل إليه باحثون في جامعة شفيلد البريطانية بعد اكتشافهم فوائد تعدد الزوجات في دراسة أعدتها منظمة الصحة العالمية حول البلدان التي تسمح بتعدد الزوجات حصدت نتائج مذهلة جدا منها أن عمر الزوج الذي يقترن بأخرى يزداد أكثر من غيره بنسبة 12% وأشارت الدراسة، التي نشرت في العدد الأخير من مجلة « نيو ساينتيست » إلى أن الرجل الذي يتزوج من أكثر من امرأة وتكون لديه عائلة كبيرة يحظى برعاية أفضل في مرحلة الكهولة ويعيش لفترة أطول وقال الاختصاصي في تطور علم النفس لانس ووركمان من جامعة باث سبا البريطانية « إذا كان لديك أكثر من زوجة فقد يعتنين بك وتعيش لفترة أطول » مشيرا إلى فوائد الزواج لأننا نعرف أنه حتى الرجل الذي يقترن بامرأة واحدة يعيش لفترة أطول من العازب أضف إلى ذلك أن من فوائد التعددية زيادة الرزق وكثرة الأولاد ومن الفوائد أيضا التجدد في قلب الرجل واأيضا زيادة التداخلات في الوسط الاجتماعي |
فوائد التعدد على الزوجة أظهرت دراسة علمية جديدة قام بها كل من فراين البرغ و براون سميث أن طبيعة تكوين الرجل تختلف عن المرأة فالرجل بطبعه يملّ من العلاقة الزوجية بعد فترة ويصيب العلاقة نوع من الفتور ولكن اذا ارتبط الرجل بإمرأة أخرى فإنه يشتاق الى زوجته الأولى بينما المرأة بطبيعتها تكتفي برجل واحد وقد شبّه العالمان هذه الحالة بمن يأكل طعاما واحدا لفترة طويلة فإنه يملّ من هذ الطعام ولكن إذا قام بتغيير نوع الطعام فإنه يشتاق مرة أخرى للطعام الأول ، (التشبيه ما عجبني يا فراين وبراون!!) وقد أظهرت الدراسة على أكثر من سبعمائة حالة أن الرجل المتزوج من أكثر من امرأة واحدة تكون علاقتة الزوجية بزوجته الأولى أفضل من الرجل المتزوج بإمرأة واحدة فقط وأفاد العالمان بأن زواج الرجل بإمرأة ثانية يعود بالنفع على زوجته الأولى سأعود للتعليق بعد أن أقرأ مشاركاتكم مع العلم نحن في الإسلام لسنا بحاجة لمثل هذه الدراسات لكنها أظهرت حكمة التعدد منقول من عدد من المنتديات |
اقتباس:
أما بالنسبة اقتباس:
كلام في الصميم لاني رأيت مثل هؤلاء جزيتي خيراا أختي كن داعياا ورفع الله قدرك وأثابك خير ثواب |
جــــــــزاك الله خيرا أخيتي كــــــــــــن داعيا...
أنا أتفق معك في مسألة الشرع لايمكن أن ننكر التعدد في الإسلام ... لــــــــــكن...هــــــــــــل كل معدد عـــــــادل؟؟؟؟؟؟؟ أنا أتكلم عـــــــــن وجهة نظـري الشخصية لأنه ممكن عندكم في السعودية الذين يعددون يعدلون ؟؟؟ يــــــــــاأخيتي والله العظيم أن الطلاق ارتفع بنسبة خيالية حتى اننا نسمع بالفتاة لم تمكث ببيت الزوجية سوى أسبوع أوبضعة أشهر أو على الأكثر سنة وتتطلق ؟؟؟ أنا عن منطقتي وبلدي انتشر الطلاق بكثرة هذا من جانب شهدناه... هذا بزوجة واحدة وانتشر الطلاق فمابالك ان عدد الشخص؟؟؟ أنــــــــــا لاأنكـــــــــــــر أن هنــــــــــاك أشخـــــــــــاص مستقيــــــــــمين ومتخلقيــــــــــــن وربما يمكن أن يعدلو بين الزوجات... لــــــــكن الواقع الذي نراه يثبت العكـــــــــــس؟؟؟ أنــــــــا أتفق معك بمسألة التعدد بشرط واحد : أن يكون الشخص مستقيم خلوق يخاف الله ويتقيه في السر والعلن وتكـــــــــون الزوجة الأولى مقتنعة بالتعدد وراضية به كي لا تقع المشاكل؟؟؟ (أختي كن داعيا يعني انت راضية بتعدد زوجك؟؟؟) نــــــــــــــريد تجارب من الأشخـــــــــاص المعددين لتعـــــــــــــــــم الفــــــــــــائدة؟؟؟ |
لسة ماتزوجت ،، ولست ممن يتعلق قلبها برجل إن تزوج عليها هلكت
وإن لم يتزوج بطرت أنا قلبي معلق بالله سعادتي بالله فقط ودائما أسال الله كما أوصانا وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا وكل المشاكل تأتي من جهة عدم التقوى فلو اتقى الزوج الله لأعانه على العدل ولو اتقت الزوجة الله لهون عليها التعدد والله أعلم ولنا في أمهات المؤمنين رضي الله عنهن أسوة وقدوة ولابد من نشر ذلك |
ولدينا في العائلة نماذج طيبة حقق الزوج العدل والله كان الزوجات أخوات
لكن الإشكال في الإعلام الذي لا يبرز إلا النماذج السيئة |
1-أنــــــــا أقــــــــول الغيرة فطرة جعلها الله في النساء وهذا أمــــــــــــر معلوم؟؟؟
2-ربمـــــــا لما تتزوجين تتغير نظرتك فطريا؟؟؟ 3-أنـــــــــــــا مع التعدد بالشروط السابقة 4-لسنا ننظر للجانب السلبي فقط بل الواقع المعاش هو من يجعلنا نحكم أحكامنا.. |
اقتباس:
|
أنا معك في واقع سيء لكن هل نسكت؟ لا نطرح العلاج كأي قضية فيها مشاكل الجزائر بعيدة عننا !! |
|
حقــــــــــا نريد العــــــــلاج ...نســــــــــأل الله التوفيق والصلاح...
|
نريد إثراء الموضوع
يمكن أحد يستفيد ونأخذ أجرا أتمنى إخراج سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الجانب لأنها هي النور الحقيقي |
كفيتي ووفيتي أختي كن داعيا
|
راح تكون لنا ان شاء الله مشاركة من السيـرة النبوية....
الله يرفع قدرك اختي كـــــــن داعيا... |
عن أنس قال كان النبي صلى الله عليه وسلم عند بعض نسائه فأرسلت إحدى أمهات المؤمنين بصحفة فيها طعام فضربت التي النبي صلى الله عليه وسلم في بيتها يد الخادم فسقطت الصحفة فانفلقت فجمع النبي صلى الله عليه وسلم فلق الصحفة ثم جعل يجمع فيها الطعام الذي كان في الصحفة ويقول غارت أمكم ثم حبس الخادم حتى أتي بصحفة من عند التي هو في بيتها فدفع الصحفة الصحيحة إلى التي كسرت صحفتها وأمسك المكسورة في بيت التي كسرت. البخاري قوله ( غارت أمكم ) الخطاب لمن حضر ، والمراد بالأم هي التي كسرت الصحفة وهي من أمهات المؤمنين فيه إشارة إلى عدم مؤاخذة الغيراء بما يصدر منها لأنها في تلك الحالة يكون عقلها محجوبا بشدة الغضب الذي أثارته الغيرة وقد أخرج أبو يعلى بسند لا بأس به عن عائشة مرفوعا أن الغيراء لا تبصر أسفل الوادي من أعلاه قاله في قصة . وعن ابن مسعود رفعه إن الله كتب الغيرة على النساء ، فمن صبر منهن كان لها أجر شهيد أخرجه البزار وأشار إلى صحته ورجاله ثقات قمة السمو الأخلاقي لم يعنفها رسول الله صلى الله عليه وسلم بل عالج الموضوع بكل حكمة هذه الحكمة التي نريدها سواء كان الزوج معدد أم لا http://www.r-mbd3.com/vb/uploaded/13371_01197114023.gif |
هل تعدد الزوجات واجب على كل مسلم عنده مقدرته على هذا ؟ .
الحمد لله أولاً : تعدد الزوجات سنة للقادر عليه . وليس بواجب باتفاق العلماء . انظر المغني (9 / 340) سئل الشيخ ابن باز رحمه الله : ( هل تعدد الزوجات مباح في الإسلام أو مسنون ؟ ) فأجاب : ( تعدد الزوجات مسنون مع القدرة لقوله تعالى : ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلا تَعُولُوا ) النساء/3 ، ولفعله صلى الله عليه وسلم ، فإنه قد جمع تسع نسوة ونفع الله بهن الأمة ، وهذا من خصائصه عليه الصلاة والسلام ، أما غيره فليس له أن يجمع أكثر من أربع ، ولما في تعدد الزوجات من المصالح العظيمة للرجال والنساء وللأمة الإسلامية جمعاء، فإن تعدد الزوجات يحصل به للجميع غض الأبصار وحفظ الفروج ، وكثرة النسل، وقيام الرجال على العدد الكثير من النساء بما يصلحهن ويحميهن من أسباب الشر والانحراف . أما من عجز عن ذلك وخاف ألا يعدل فإنه يكتفي بواحدة ؛ لقوله سبحانه ( فَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ) انتهى نقلا عن فتاوى إسلامية 3/202 ثانياً : اعلم أن النكاح في أصله يكون واجبا أو مستحبا ، أو خلاف الأولى ، حسب حال الإنسان وحاجته له ، قال ابن قدامة رحمه الله : والناس في النكاح على ثلاثة أقسام : الأول : من يخاف على نفسه الوقوع في محظور إن ترك النكاح , فهذا يجب عليه النكاح في قول عامة الفقهاء ; لأنه يلزمه إعفاف نفسه , وصونها عن الحرام . الثاني : من يستحب له , وهو من له شهوة ولكنه يأمن الوقوع في محظور , فهذا النكاح له أولى من التخلي لنوافل العبادة . لأن الله تعالى ورسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أمرا بالنكاح وحثا عليه , ولأن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج , وفعل ذلك أصحابه , ولا يشتغل النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلا بالأفضل , ولأن مصالح النكاح أكثر , فإنه يشتمل على تحصين الدين , وإحرازه , وتحصين المرأة وحفظها , والقيام بها , وإيجاد النسل , وتكثير الأمة , وتحقيق مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم وغير ذلك من المصالح الراجح أحدها على نفل العبادة , فمجموعها أولى . القسم الثالث : من لا شهوة له , إما لأنه لم يخلق له شهوة , أو كانت له شهوة فذهبت بكبر أو مرض ونحوه , ففيه وجهان : أحدهما , يستحب له النكاح ; لعموم الأدلة التي فيها الأمر بالنكاح . والثاني: التفرغ للعبادة أفضل ; لأنه لا يحصل مصالح النكاح , ويمنع زوجته من التحصين بغيره , ويضر بها , ويحبسها على نفسه , ويعرض نفسه لواجبات وحقوق لعله لا يتمكن من القيام بها , ويشتغل عن العلم والعبادة بما لا فائدة فيه ، والأدلة التي فيها الأمر بالنكاح تحمل على من له شهوة ; لما فيها من القرائن الدالة عليها . باختصار والله أعلم . (منقول) |
تعدد الزوجات وحقوق المرأة في الإسلام نرجو من فضيلتكم التكرم بإفادتنا عن تعدد الزوجات. وحقوق المرأة في الإسلام.إن الكتاب العزيز والسنة المطهرة جاءا بالتعدد، وأجمع المسلمون على حله، قال الله تعالى: فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ[1] الآية. وقد جمع النبي صلى الله عليه وسلم بين تسع من النساء، ونفع الله بهن الأمة وحملن إليها علوماً نافعة، وأخلاقاً كريمة، وآداباً صالحة، وكذلك النبيان الكريمان داود وسليمان عليهما السلام، فقد جمعا بين عدد كثير من النساء بإذن الله وتشريعه، وجمع كثير من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتباعهم بإحسان، وقد كان التعدد معروفاً في الأمم الماضية ذوات الحضارة وفي الجاهلية بين العرب قبل الإسلام، فجاء الإسلام وحدد ذلك وقصر المسلمين على أربع، وأباح للرسول صلى الله عليه وسلم أكثر من ذلك؛ لحكم وأسرار ومصالح اقتضت تخصيصه صلى الله عليه وسلم بالزيادة على أربع، وفي تعدد الزوجات – مع تحري العدل – مصالح كثيرة، وفوائد جمة، منها عفة الرجل وإعفافه عددا من النساء، ومنها كثرة النسل الذي يترتب عليه كثرة الأمة وقوتها، وكثرة من يعبد الله منها، ومنها إعالة الكثير من النساء، والإنفاق عليهن، ومنها مباهاة النبي صلى الله عليه وسلم بهم الأمم يوم القيامة، إلى غير ذلك من المصالح الكثيرة التي يعرفها من يعظم الشريعة وينظر في محاسنها وحكمها وأسرارها، وشدة حاجة العباد إليها بعين الرضا والمحبة والتعظيم والبصيرة، أما الجاهل أو الحاقد الذي ينظر إلى الشريعة بمنظار أسود، وينظر إلى الغرب والشرق بكلتا عينيه، معظما مستحسنا كل ما جاء منهما، فمثل هذا بعيد عن معرفة محاسن الشريعة وحكمها وفوائدها، ورعايتها لمصالح العباد رجالا ونساءً. وقد ذكر علماء الإسلام أن تعدد الزوجات من محاسن الشريعة الإسلامية، ومن رعايتها لمصالح المجتمع وعلاج مشكلاته، وقد تنبه بعض أعداء الإسلام لهذا الأمر، واعترفوا بحسن ما جاءت به الشريعة في هذه المسألة، رغم عدواتهم لها إقرارا بالحق واضطرارا للاعتراف به، فمن ذلك ما نقله صاحب المنار في الجزء الرابع من تفسيره صفحة (360) عن جريدة (لندن ثروت) بقلم بعض الكاتبات ما ترجمته ملخصا: (لقد كثرت الشاردات من بناتنا، وعم البلاء وقل الباحثون عن أسباب ذلك، وإذ كنت امرأة، تراني أنظر إلى هاتيك البنات وقلبي يتقطع شفقة عليهن وحزنا، وماذا عسى يفيدهن بثي وحزني وتفجعي وإن شاركني فيه الناس جميعا، إذ لا فائدة إلا في العمل بما ينفع هذه الحالة الرجسة، ولله در العالم (توس) فإنه رأى الداء ووصف له الدواء الكافل للشفاء، وهو الإباحة للرجل التزوج بأكثر من واحدة، وبهذه الواسطة يزول البلاء لا محالة، وتصبح بناتنا ربات بيوت، فالبلاء كل البلاء في إجبار الرجل الأوروبي على الاكتفاء بامرأة واحدة، فهذا التحديد هو الذي جعل بناتنا شوارد، وقذف بهن إلى التماس أعمال الرجل، ولا بد من تفاقم الشر إذا لم يبح للرجل التزوج بأكثر من واحدة، أيّ ظن وخرص يحيط بعدد الرجال المتزوجين الذين لهم أولاد غير شرعيين، أصحبوا كلا وعالة على المجتمع الإنساني، فلو كان تعدد الزوجات مباحا لما حاق بأولئك الأولاد وأمهاتهم ما هم فيه من العذاب والهوان، ولسلم عرضهن وعرض أولادهن، فإن مزاحمة المرأة للرجل ستحل بنا الدمار، ألم تروا أن حال خلقتها تنادي بأن عليها ما ليس على الرجل، وعليه ما ليس عليها، وبإباحة تعدد الزوجات تصبح كل امرأة ربة بيت وأم أولاد شرعيين). ونقل صاحب المنار أيضا في صفحة (361) من الجزء المذكور عن كاتبة أخرى أنها قالت: (لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المعامل، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد، ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيها الحشمة والعفاف، والطهارة حيث الخادمة والرقيق يتنعمان بأرغد عيش، ويعاملان كما يعامل أولاد البيت، ولا تمس الأعراض بسوء، نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلا للرذائل بكثرة مخالطة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراءها بجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية، من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها). انتهى. وقال غيره، قال (غوستاف لوبون): (إن نظام تعدد الزوجات نظام حسن يرفع المستوى الأخلاقي في الأمم التي تمارسه، ويزيد الأسر ارتباطا، وتمنح المرأة احتراما وسعادة لا تجدهما في أوروبا). ويقول برناردشو الكاتب: (إن أوروبا ستضطر إلى الرجوع إلى الإسلام قبل نهاية القرن العشرين شاءت أم أبت). هذا بعض ما اطلعت عليه من كلام أعداء الإسلام في محاسن الإسلام وتعدد الزوجات، وفيه عظة لكل ذي لب، والله المستعان. (ابي عبد المعزمحمد علي فركوس حفظه الله) |
جزاكي الله خير والله يكثر من امثالك ملايين من النساء عانسات الان وبعض السفيهات تتمنى لزوجها الحرام ولايتزوج عليها
|
جزاكم الله خيرا اختي على الموضوع
|
شرع الله خير شرع لكن المصيبه في الانسان
اسر تفككت وابناء شردو والسبب الزوجه الثانيه ان لست متزوجه وقد لحقني ضرر عدم العدل من اقرب الناس الي والشكوى لله وحده ولكن انا ابين لكي لماذ نكره التعدد |
تعدد الزوجات مشروع لاكن مطلوب العدل
بين الزوجات |
عفوا أختي ليس السبب الزوجة الثانية
إنما السبب ظلم الزوج الذي لا يعدل الذي لا يفكر إلا في نفسه يعدد على هواه يحفظ(أحل لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع) وينسى(فلا تميلوا كل الميل ) طرحنا الموضوع لنعالج أمثال هؤلاء الرجال نذكرهم بالله ونبصرهم بسيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم |
التعداد شرعه الاسلام لحكمه بليغة كما هوا معلوم.. لكن ..!! أين من يطبق شرع الله ويقتدي بنهج الرسول في هذا الزمن؟؟؟؟ |
لا اعتراض على حكم الله وحكمتة سبحانة
|
أنا معك أختي كن داعيآ التعدد مشروع ونساء النبيصلى الله عليه وسلـم عشنا في بيت واحد لكل منهن حجرة
ورضين بحكم الله يوم كان النساء نساءآ والرجال رجالآ .. لكن اليوم للأسف المرأة أن تزوج عليها زوجة أعلنت الحرب على شريكتها وكأنها حرب بين مسلم وكافر .. حتى بعضهن والعياذ بالله لجأت للسحر والشعوذة ليبقى زوجها تحت حكمها لايشاركها به أحد .. والله أعرف نساء لرجل دين وعادل بينهن ومسكن كل إمرأة بمنزل بعيد عن الأخرى ولكن عن كيد النساء حدث ولا حرج . حتى وصلت بإحداهن أن عملت حيلة لتشيش أخيها على شريكتها ويتهجم عليها ضربآ والأخرى حولت منزل والديه لحلبة مصارعة وغيرها كثير . || والله أتحدث من الواقع مما سمعته من أفواه أصحابها || طبعآ حديثي عن المرأة ولم أتطرق للرجل وسأعود للتفصيل بحديثي عنه بإذن الله .. التعدد مشروع ولكن له قيوده لا إفراط ولا تفريط .. والله أعلم .. أنصح بسماع محاضرات الدكتور خالد الجبير بهذا الشأن .. وفق الله الجميع .. |
لاإعتراض على حكم الله
وإن حصل ذلك قدر الله ماشاء فعل وجزاكم الله خيراَ |
طبعا لا نخالف الشرع ..الرسول صلى الله عليه وسلم قدوه لنا ..ولكن العتب على الرجل ألذي لا يقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم ويعدل بين زوجاته ..
يعطيكم العافيه موضوع يستحق القراءه والمتابعه .. صدقيني لو قيمتي الموضوع تحصلي على 100% من أصوات الرجال 0% من أصوات النساء .. بارك الله فيكي وجزاكي الله خيرا .. |
الساعة الآن 06:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir