![]() |
~~ ســــــــــوف تبكيك مواعظي ~~
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...a41bcc14bb.gif http://imagecache.te3p.com/imgcache/...9014c4255d.gif http://imagecache.te3p.com/imgcache/...a41bcc14bb.gif إنّ الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره , ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله وصحبه أجمعين . أما بعد http://imagecache.te3p.com/imgcache/...a41bcc14bb.gif http://imagecache.te3p.com/imgcache/...9014c4255d.gif http://imagecache.te3p.com/imgcache/...a41bcc14bb.gif قال تعالى (( وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين )) ففي التذكرة منفعة للمؤمنين لأصحاب العقول الراجحة والنفس تحتاج للوعظ والتذكير حتى لا تنتكس عن الطريق المستقيم , ومع مرور الزمن قد يكسل العبد عن العبادات ويضعف الإيمان في قلبه . فما أحوجنا لتذكرة والموعظة خاصة في هذا الزمن زمن الفتن زمن القابض على دينه كالقابض على الجمر , أول من يحتاج للوعظ والتذكير هي كاتبة الموضوع فأردت أن أذكرها وأردعها وأردت أن أذكر إخواني المسلمين . وبالنسبة للعنوان فليست المواعظ مني شخصيا لا بل لست أهلاً لذلك إنما أقصد أن أنقلها لكم , سوف تجد هنا مواعظ وعبر وفوائد ودرر وقصص مؤثرة والموضوع سوف يكون بإذن الله منوع , سوف تجد مواعظ مرئية وتارة صوتية و مواعظ كتابية قصص أو مقالات وقد تكون شعرا و قد تكون على صيغة فلاش و ........الخ http://imagecache.te3p.com/imgcache/...a41bcc14bb.gif http://imagecache.te3p.com/imgcache/...9014c4255d.gif http://imagecache.te3p.com/imgcache/...a41bcc14bb.gif ولا مانع من مشاركة الأعضاء والتعاون فما أجمل التعاون على الخير قال تعالى (( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان )) فلا تبخل بمشاركه قد يهتدي بها شخص فتكون سبب نجاتك غدا قال صلى الله عليه وسلم ( لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خيرا لك من حمر النعم ) . أسأل الله أن يعيننا على تقواه وأن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل وأسأله أن يجعل هذا العمل خالصا لوجهه الكريم , هذا والله أعلى و أعلم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين . خير ما نبدأ به هو كتاب الله جل جلاله فلو جمعنا مواعظ الوعاظ كلها ما عدلت أيه واحده من كتاب الله أترككم مع المقطع http://www.youtube.com/watch?v=FPGWktguAtM http://www.3andna.com/photo/ToP/FWAS...A_FWASEL40.gif الفكرة منقولة مع تعديلات وإضافات بسيطة ... أرجو إن ينال أعجابكم لاتنسونا من خالص دعائكـــم الاسيف غفر الله له ولــوالديه |
جزاكم الله خيراا أخي
ورفع الله قدركم وأثابكم الله خيرا ثواب |
جزاكم الله خيراً ونفع بكم
|
جزاكم الله خير ورفع الله قدركم , , |
~ جزآك الله كل خير ~
وإلى جنآن الخلد إن شاء الله ~ |
طرح رائع بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراونفع بكم الإسلام والمسلمين ونفع بما قدمتم ..
|
بارك الله فيك
|
بارك الله فيكم اخواتى الفاضلات على المرور والحضور وغفر الله لنا ولكم ولجميع المسلمين ورحمنا رحمتاً واسعة واضيف قال أبو الفرج عبدالرحمن ابن الجوزي - رحمه الله - (( قرأت هذه الآية : (( قل أرأيتم إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم وختم على قلوبكم من إلهٌ غير الله يأتيكم به )) ؛ فلاحت لي إشارةٌ كدتُ أطيش منها !! وذلك : أنه إن كان عني بالآية نفس السمع والبصر ؛ فإنَّ السمع آلةٌ لإدراك المسموعات ، والبصر آلةٌ لإدراك المبصرات ؛ فهما يعرضان ذلك على القلب ، فيتدبَّر ويعتبر . فإذا عرضت المخلوقات على السمع والبصر أوصلا إلى القلب أخبارها من أنها تدلُّ على الخالق ، وتحمِلُ على طاعة الصانع ، وتحذِّر من بطشه عند مخالفته . وإن عنى معنى السمع والبصر فذلك يكون بذهولهما عن حقائق ما أدركا ؛ شُغلاً بالهوى ، فيعاقب الإنسان بسلب تلك الآلات ؛ فيرى وكأنه ما رأى ، ويسمع وكأنه ما سمِعَ ، والقلب ذاهلٌ عما يتأدَّب به !! فيبقى الإنسان خاطئاً على نفسه لا يدري ما يُراد به ؛ لايؤثر عنده أنه يبلى ، ولا تنفعه موعظةٌ تجلى ، ولا يدري أين هو ؟ ولا ما المراد منه ؟ ولا أين يحمل يحملُ ؟ وإنما يلاحظ بالطبع مصالح عاجلته ، ولا يتفكَّر في خسران آخرته ، لا يعتبر برفيقه ، ولا يتَّعظ بصديقه ، ولا يتزوَّد لطريقه !! كما قال الشاعر : الناس في غفلةٍ والموت يوقظهم ••• وما يفيقون حتى ينفد العمر يشيِّعون أهاليهم بحمعهم ••• وينظرون إلى ما فيه قد قُبِروا ويرجعون إلى أحلام غفلتهم ••• كأنهم ما رأوا شيئاً ولا نظروا وهذه حال أكثر الناس ؛ فنعوذ بالله من سلب فوائد الآلات ؛ فإنها أقبح الحالات )) . |
لا اله الا الله
قال ابن الجوزي رحمه الله (( أعظم المعاقبة أن لا يحسَّ المعَاقَبُ بالعقوبة ، وأشد من ذلك أن يقع السرور بما هو عقوبة ! كالفرح بالمال الحرام ، والتمكُّن من الذنوب ؛ ومن هذه حاله لا يفوز بطاعةٍ . وإني تدبَّرت أحوال أكثر العلماء والمتزهِّدين فرأيتهم في عقوباتٍ لايحسُّون بها ، ومعظمها من قِبَل طلبهم للرياسة . فالعالم منهم يغضب إن رُدَّ عليه خطؤُهُ ، والواعظ متصنِّعٌ بوعظه ! ، والمتزهِّدُ منافقٌ أو مراءٍ . فأوَّلُ عقوباتهم إعراضهم عن الحق ؛ اشتغالاً بالخلق . ومن خفيِّ عقوباتهم : سلب حلاوة المناجاة ولذَّة التعبُّد . إلاَّ رجالٌ مؤمنون ونساءٌ مؤمنات = يحفظ الله بهم الأرض ؛ بواطنهم كظواهرهم ؛ بل أجلى ، وسرائرهم كعلانيتهم ؛ بل أحلى ، وهممهم عند الثريَّا ؛ بل أعلى ، إنْ عُرِفُوا تنكَّروا ، وإن رُئيت لهم كرامةٌ أنكروا . فالناس في غفلاتهم ، وهم في قطع فلواتهم ! تحبُّهم بقاع الأرض ، وتفرحُ بهم أملاك السماء . نسألُ الله - عزوجل - التوفيق لاتباعهم ، وأن يجعلنا من أتباعهم ..اللهم آمين .. |
لا اله الا الله
|
سلمت يمناك ع الموضوووع
وجزاك الله خير ورحم الله والديك ويجزاك فردوسة الأعلى |
سلمك ربى
اخى الكريم وسلم مرورك الطيب |
بارك الله فيك وغفر لك ولوالديك وأثابك أعلى الجنان
دامك سمحت لنا بالاضافات احب اضيف :) لو شعـرت بـالتأنيـب على موقف فعلته ذكّر نفسك أنّك بشر أخطأت, وتخطئ, وسوف تخطئ لا مفر من بشريتك إندم لـحـظـة ثم إستبدل الشعور مباشرة بنيّة صادقة للتغيير قال تعالى : ((إن الله لايغير مابقومٍ حتى يغيرواْ ما بأنفسهم )). الرعد:11 |
فكرة طيبة بارك الله فيكم ..
جزاكم الله خيرآ كثيرآ وجعله في ميزان حسناتكم .. |
عاملكم الله بلطفه
ان شاء الله |
|
لا اله الا الله
|
بارك الله فيكم ونفع بكم
|
بااااااااااااارك الله فيك فكرة رائعه أثابك الله عليها
من مواعظ ابن القيم رحمه الله ذكر ابن القيم رحمه الله تعالى في كتابه القيم "زاذ المعاد في هدي خير العباد" وأربعة تهدم البدن: الهم، الحزن، الجوع، السهر. وأربعة أشياء تمرض الجسم : الكلام الكثير، النوم الكثير، الأكل الكثير، الجماع الكثير. وأربعة تيبس الوجه وتذهب ماءه وبهجته: الكذب، الوقاحة، كثرة السؤال من غير علم، كثرة الفجور. و أربعة تزيد في ماء الوجه وبهجته : التقوى، الوفاء، الكرم، المروءة. وأربعة تجلب الرزق: قيام الليل، كثرة الاستغفار بالأسحار، تعاهد الصدقة الذكر أول النهار وآخره. وأربعة تمنع الرزق: نوم الصبحة، قلة الصلاة، الكسل، الخيانة . |
موعظة في الصبر - لشيخ الإسلام ابن تيمية موعِظـةٌ فـي الصَّبـر * قال شيخُ الإسلام في قولِه -تَعالى-: {وجزاهُم بِما صَبرُوا جنَّةً وحريرًا} [الإنسان: 12]:لما كان في الصبر من حبس النَّفس، والخُشونة التي تَلحق الظاهر والباطِن -من التَّعب والنَّصب والحرارة- ما فيه؛ كان الجزاء عليه بالجنَّة التي فيها السَّعة والحرير الذي فيه اللين والنُّعومة، والاتِّكاء الذي يتضمَّن الرَّاحة، والظِّلال المُنافِية للحر. وقال -تعالى-: {فاصبِر لِحُكمِ ربِّكَ}، وقال: {واذكُرِ اسمَ ربِّك} [الإنسان: 24-25]:لما كان لا سبيل إلى الصَّبر إلا بتعويض القلبِ بشيءٍ هو أحب إليه مِن فوات ما يصبِر على فَوتِه؛ أمرَه بأن يَذكُر ربَّه -سُبحانه- بُكرةً وأصيلًا؛ فإن ذِكره أعظم العَون على تحمُّل مشاقِّ الصَّبر، وأن يَصبر لربِّه بالليل، فيكون قيامه بالليل عونًا على ما هو بِصدده بالنَّهار، ومادة لقوَّته -ظاهرًا وباطنًا-، ولنعيمه -عاجلًا وآجلًا-. وقال -تعالى-: {واستعينُوا بالصَّبر والصَّلاةِ} [البقرة: 45]. وأصل ذلك: المحافظة على الصَّلوات بالقلب والبدن، والإحسان إلى النَّاس بالنَّفع والمال -الذي هو الزَّكاة-، والصَّبر على أذى الخلْق وغيره من النَّوائب. فبالقيام بالصلاة والزَّكاة والصَّبر يصلح حال الرَّاعي والرَّعية، وإذا عرف الإنسان ما يدخل في هذه الأسماء الجامعة: عرف ما يدخل في الصَّلاة مِن ذِكر الله -تعالى-، ودُعائه، وتلاوة كتابِه، وإخلاص الدِّين له، والتَّوكُّل عليه. وفي الزَّكاة من الإحسان إلى الخَلق بالمال والنَّفع؛ من نصر المظلوم، وإغاثة الملهوف، وقضاء حاجة المُحتاج. وفي «الصحيح»: عن النَّبي -صلَّى الله عليهِ وسلَّم- قال: «كُلُّ مَعروفٍ صدَقةٌ»؛ فيدخل فيه كلُّ إحسانٍ؛ ولو بِبسطِ الوجهِ والكلمة الطيِّبة... وفي الصَّبر: احتِمال الأذى، وكظم الغَيظ، والعفو عن النّاس، ومُخالفة الهوى، وتَرك الأشر والبَطر؛ كما قال -تعالى-: {ولئنْ أذَقَنا الإنسانَ مِنَّا رحمةً ثُمَّ نزعناها منْهُ إِنَّه لَيؤوسٌ كَفورٌ - ولئنْ أذقْناهُ نَعماءَ بعدَ ضرَّاء مسَّتْهُ لَيقولَنَّ ذهبَ السَّيِّئاتُ عنِّي إنَّه لَفَرِحٌ فَخورٌ - إلا الَّذين صَبروا وعمِلوا الصَّالِحات} [سورة هود: 9-11]. وقال الحسَن البصري: إذا كان يوم القيامة نادى مُنادٍ مِن بُطنان العَرش: ألا ليَقُم مَن أجرُه على الله، فلا يقوم إلا مَن عفا وأصلح. |
بارك الله فيكم ونفع بكم أختى نمار |
الساعة الآن 02:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir