![]() |
حوار ثنائي بين محمد زيوت والزميل الشيعي المنصف
بسم الله الرحمن الرحيم اخوتي الافاضل الكرام هذا حوار ثنائي بيني انا محمد زيوت وبين الزميل الشيعي المنصف يرجى من جميع الاخوه الاكتفاء بالمتابعه وارجو من الاداره حذف اي رد فيه تدخل في الحوار من اي عضو شروط الحوار 1. الاستدلال اولا بالايات المحكمة من كتاب الله .ولا يعتد بالايات المتشابهه. 2. عند الانتهاء من الحوار حول ادلة القران الكريم ناتي الى الادلة من السنة النبوية الشريفه. 3. يستدل الزميل الشيعي بما ثبت صحته من السنة النبوية الشريفه في كتبنا ونحن نستدل عليه بما جاء في كتب الشيعه لان هذه الكتب لا يوجد فيها ما يثبت انها صحيحة او ضعيفة او موضوعه بعكس كتب اهل السنة . 4. يمنع استخدام الالفاظ المسيئه والمستفزه في الحوار من كلا الجانبين . والله تعالى الموفق |
الزميل المنصف:
بداية ارجو ان تبين لنا هل الامامة هي امامة حكم ام انها اماة اقتداء ومن ثم تأتينا بادلتك من القران الكريم وحبذا لو كانت الادلة بالتدريج كي يسهل الحوار حولها ونصل الى نتيجه لا ان تأتي بها دفعة واحده ويتم تشتيت الموضوع الى اكثر من اتجاه . بارك الله بك |
لحظة استاذ محمد
انت طرحت شروطك ولم اطرح شروطي قبل ان تسأل 1/اوافق على ماتفضلت بها الا امر واحد وهو نحن نعتقد ان القران وقول المعصوم وليس فقط القران الكريم استنادا لقول رسول الله (ص) كتاب الله وعترتي 2/ نبدأ البحث من البداية ومن هو الامام وعصمتهم وعددهم................الخ فهل توافق |
اقتباس:
البداية الحقيقيه هي ان تعرف الامامه وتبينها هل هل امامة حكم ام امامة اقتداء ثم نأتي الى اثبات الامامه من القران الكريم اذ من غير المقبول شرعا ان تكون الامامة اعظم ركن في العقيده ولا تذكر بينما ذكر الحج مع انه فرض على المستطيع فقط علاوة على وجود امور اقل شأنا من اعظم ركن ذكرها القران الكريم صراحة دون ان تحتاج الى ما يفسرها. اما العصمة ومن هم الائمة نأتي لها في مراحل لاحقه ان استطعت اثبات الاصل وهو الامامه . فلا يعقل ان نناقش النتائج قبل الاتفاق على الاصول فنحن لا نعتقد بالامامة من منظور الشيعه فكيف نناقش في نتائجها ونقفز فوق الحواجز ؟؟؟ طبعا لا اوافق على البحث في النتيجة قبل البحث في اصل النتيجه . |
لابد من معرفة ماهي الامامة وادلتها في البدء اخي الكريم
|
وهل تعرف الامامة وتبين بالعصمة والاعتراف المسبق ؟؟؟؟؟
اذن لماذا الحوار اصلا ؟ |
اين ذهب المنصف اراه لا يجيب ؟؟؟
الم توافق على الحوار حول الامامه ؟؟؟ اليس ما كتبته لك من شروط هو عين الانصاف لكلا الجانبين ؟؟؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تسجيل متابعة رفع الله قدرك اخانا الحبيب محمد زيوت |
اصبر قليلاً اخي الكريم
الامامة: هي خلافة الرسول الدينية والدنيوية على الأمة بعد رحيله (صلى الله عليه وآله وسلم) ولابدّ أن يكون الإمام معيّناً من جانب النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ؛ لأنه (صلى الله عليه وآله وسلم) هو الأعرف بالشخص المؤهل ليتحمل هذه المسؤولية |
اذن الامامة عندكم امامة حكم هذه النقطة الاولى .
الامامة ركن من اركان العقيدة عندكم بل الركن الاول من انكرها خرج من المله لذا وجب ان يكون هناك دليل محكم صريح من القران الكريم عليها فما هو دليلك؟ |
لحضة
1/ انا عرفت الامامة فهل تريد الدليل على الامامة ام على امامة اهل البيت(ع) 2/كان احد شروطي هو القران وقول المعصوم وليس القران وحده وانت لم تعترض |
اقتباس:
ارجع الى ردي عليك حيث قلت لك ان الاستدلال اولا من القران الكريم ثم هناك اصول للحوار فلا حجى لك علي بما جاء في كتبكم كمم انه لا حجى لي عليك بما جاء في كتبنا فهذه قواعد ثابتة في الحوار يعلمها كل محاور . بعد الانتهاء من ادلة الفران الكريم ناتي الى السنة النبوية الشريفه الصحيحه فقط . |
اقتباس:
ومن قال بأني سوف استدل بكتبي عليك!!!!!!!!!!!!1 |
اذن هات ادلتك من القران الكريم على الامامة كما تقوم عليها عقيدة الشيعة
|
من النقل
من القرآن الكريم كقوله تعالى : {إنّما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون} فإنّها نازلة في حقّه لمّا تصدّق في ركوع صلاته وأما النصوص النبويّة حديث الغدير، وحديث : أنت مني بمنزلة هارون من موسى.. وكأحاديث كثيرة غيرها. وأما من العقل فلكونه أفضل الصحابة، والأفضل هو المقدّم ولا يجوز تقديم غير الأفضل على الأفضل.. وإنما كان أفضل لأنه كان أعلم من غيره وأشجع وأزهد.. وله مناقب وفضائل لم ترد في حق أحدٍ من الصحابة مطلقاً.. |
اقتباس:
اتفقنا على ان الادلة اولا من القران الكريم لذا هذا ما سنتحاور فيه في الوقت الحاضر حتى الانتهاء منها بعد التوكل على الله سبحانه اقول : هذا الدليل باطل للاسباب التاليه : 1. ان معنى وليكم هو الناصر والمعين وليس الامام اذ يقتضي ان يكون الاف الائمه ان لم يكن الملايين لو كانت وليكم بمعنى امامكم وقبل هذا يقتضي ان يكون الله تعالى اماما وهذا لا يجوز شرعا فهو الاله المعبود ومن قرن صفة واحدة لبشر معه اشرك وانت هنا تقول ان النبي صلى الله عليه وسلم امام والمؤمنون ائمه بصريح اللفظ فهل هم شركاء الله تعالى في الامامه ؟؟؟؟ 2. ان الله تعالى وصف نفسه ورسوله صلى الله عليه وسلم بلفظ الافراد بينما ذكر المؤمنون بلفظ الجمع فان كان تكريما فالله تعالى احق بالتكريم من علي رضي الله عنه فلا يفرد الله تعالى نفسه ورسوله صلى الله عليه وسلم ويكرم عليا رضي الله عنه بالجمع وهناك من هو افضل منه في الايه . 3. ان علي رضي الله عنه كان من الفقر الشديد ما يجعله لا تنطبق عليه شروط اداء الزكاة . 4.لو كانت الزكاة تعطى للمستحق من وضع الركوع لكان هذا اهانة للمستحق اذ عليهم ان يتركوا الصلاة وينتظروا في طوابير الى ان يركع مؤدي الزكاة بعد ان اصبح الركوع شرطا لها وهذا لم يرد فيه دليل من القران او السنه. 5. لو كان المقصود بالركوع هو وضع الركوع في الصلاة فما الحكمة من ذكر الصلاة قبلها . وقال الله تعالى :"يَا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ" فلو كان الركوع المقصود هو ركوع الصلاة لما جاء في هذه الاية بعد السجود بينما هو في الصلاة قبل السجود لا بعده وتفاسير الركوع من كتبكم كثيرا ساذكر منه مثالا فقط : بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 24 ص 395 ( و اركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله محمد نبي الله وعلي ولي الله والائمة بعدهما سادات أصفياء الله بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 36 ص 131 81 - كنز : روى الوشاء ، عن محمد بن الفضيل ، عن الثمالي قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن قوله تعالى : " وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون ( 3 ) " قال : هي في بطن القرآن : وإذا قيل للنصاب : تولوا عليا لا يفعلون ( 4 ) . فر : أبو القاسم العلوي معنعنا عن الثمالي مثله ( 5 ) بيان : على هذا التأويل المراد بالركوع الخضوع والانقياد مجازا ، أؤ اطلق على الولاية كناية ، لكونها شرط صحته ، بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 66 ص 342 " واركعوا مع الراكعين " أي تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لاولياء الله ، تفسير الإمام العسكري (ع)- المنسوب الى الإمام العسكري (ع) ص 231 ( واركعوا مع الراكعين ) تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله عزوجل في الانقياد لاولياء الله : لمحمد نبي الله ، ولعلي ولي الله ، وللائمة بعدهما سادة أصفياء الله . التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 1 ص 124 وفي رواية : نزلت الزكاة وليست للناس الأموال وإنما كانت الفطرة واركعوا مع الراكعين تواضعوا مع المتواضعين لعظمة الله في الانقياد لأولياء الله ، وقيل أي في جماعاتهم للصلاة . وغيرها الكثير من التفاسير لكلمة الركوع الواردة في القران الكريم . 6. لم يثبت ان هذه الاية الكريمه نزلت في علي رضي الله عنه . 7. لو افترضنا جدلا -واقول جدلا وانا لا اثبت هذا لك الان باني اوافق على تفسيركم - ان هذه الاية الكريمه نزلت في الامامه فقد وضعت فيها شرطت وهو اداء الزكاة من حالة الركوع وهذا لم يثبت لغيره فمن اين اتى بقية الائمه ؟؟؟ هذا السؤال لك بصفة شخصيه لا اطلب الاجابة عليه . |
متابع بهـــدوء
اخي محمد وفقك الله الي مايحب ويرضي |
متابع متابع
|
متاااااااابعه
|
بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتي استاذ محمد 1/ كلمة «الولي» الواردة في هذه الآية، لا تعني الناصر والمحب، لأنّ الولاية التي هي بمعنى الحب أو النصرة لا تنحصر في من يؤدون الصّلاة ويؤتون الزّكاة وهم راكعون، بل تشمل كل المسلمين الذين يجب أن يتحابوا فيما بينهم وينصر بعضهم البعض، حتى أُولئك الذين لا زكاة عليهم، أو لا يمتلكون ـ أساساً ـ شيئاً ليؤدوا زكاته، فكيف يدفعون الزّكاة وهم في حالة الركوع؟! هؤلاء كلهم يجب أن يكونوا أحباء فيما بينهم وينصر بعضهم البعض الآخر. وهل الولي هنا بمعنى المحب صحيح البخاري - (ج 6 / ص 2555) 6568 - حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان حدثنا يحيى بن سعيد عن القاسم : أن امرأة من ولد جعفر تخوفت أن يزوجها وليها وهي كارهة فأرسلت إلى شيخين من الأنصار عبد الرحمن ومجمع ابني جارية قالا فلا تخشين فإن خنساء بنت خذام أنكحها أبوها وهي كارهة فرد النبي صلى الله عليه و سلم ذلك قال سفيان وأما عبد الرحمن فسمعته يقول عن أبيه إن خنساء اذاً المراد من كلمة «ولي» في هذه الآية، هو ولاية الأمر والإِشراف وحق التصرف والزعامة المادية والمعنوية 2/ لقد أجاب المفسر الزمخشري الذي كتب تفسيره لبيان النكات البلاغية في القرآن الكريم ، قال بخصوص هذا المطلب : ( فإن قلت كيف صحّ أن يكون لعلي رضي الله عنه واللفظ لفظ الجماعة ؟ قلت جيء به على لفظ الجمع وإن كان السبب فيه رجلاً واحداً ليرغب الناس في مثل فعله فينا لو مثل ثوابه ، ولينبه عل أن سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البر ولإحسان وتفقد الفقراء إن لزمهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة لم يؤخروه إلى الفراغ منها ( الكشاف /624) أما الاعتراض بأن هذا اللفظ لا يدل على التعظيم وإلا لكان الأحق منه بصيغة الجمع لفظ الرسول(صلى الله عليه وآله) .. فهذا غريب فالكلام إنما هو أصل في أصل الجواز لا في كيفيته ، وإذا كان هناك اعتراض فهو ينبغي أن يكون في أصل جواز استعمال الجمع في المفرد فإذا ثبت جوازه لا يحق لنا أن نقول انه ينبغي يأتي الكلام على هذه الكيفية دون هذه ، فهذا من ضيق الخناق في المجادلة وتجاوز الأدب في المولى سبحانه ، فالمولى سبحانه أدرى بكيفية البيان علينا نحن بذل الجهد في معرفة النكتة التي بسببها ورد النزول بهذا الشكل بعد ثبوت جواز ذلك عقلاً واستعمالا ، لا أن نعترض ونتجاوز الأدب وأما دعوى أن لفظ الجمع لم يرد بخصوص الفرد فهذا أمر مردود فهناك جملة من الآيات التي ثبت بلفظ الجمع والمراد منها خص واحد ، فراجع على سبيل المثال تفاسير المسلمين عند قوله تعالى : ((الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ )) (آل عمران: من الآية173)، وانظر من القائل الذي جاء ذكره بلفظ الناس. 3/هناك طرق صحيحة منها الطريق الصحيح الذي رواه الحاكم الحسكاني في كتابه شواهد التنزيل ، قال : ( وحدثنا الحسن بن محمد بن عثمان النسوي بالبصرة ، حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا أبو نعيم الفضل بن دكين ، عن سفيان الثوري ، عن منصور ، عن مجاهد ، عن ابن عباس . قال سفيان : وحدثني الأعمش عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس في قول الله تعالى : (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ ) يعني ناصركم الله (وَرَسُولُهُ ) يعنى محمداً صلى الله عليه وآله وسلم ثم قال: (وَالَّذِينَ آمَنُوا) فخص من بين المؤمنين علي بن أبي طالب فقال : (الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ) يعني يتمون وضوءها وقراءتها وركوعها وسجودها (وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ) وذلك إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلى يوما بأصحابه صلاة الظهر وانصرف هو وأصحابه فلم يبق في المسجد غير علي قائماً يصلي بين الظهر والعصر ، إذ دخل عليه فقير من فقرأ المسلمين ، فلم ير في المسجد أحداً خلا علياً ، فأقبل نحوه فقال: يا ولي الله بالذي يصلى له أن تتصدق علي بما أمكنك ، وله خاتم عقيق يماني أحمر كان يلبسه في الصلاة في يمينه ، فمد يده فوضعها على ظهره وأشار إلى السائل بنزعه ، فنزعه ودعا له ، ومضى وهبط جبرئيل فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي : لقد باهى الله بك ملائكته اليوم ، إقرأ : (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ ) ) . أما رواة هذه الرواية فهم بين حافظ وثقة ، أمّا الحسكاني فهو من كبار الحفاظ والمحدثين عند أهل السنة ، قال الذهبي في ترجمته في تذكرة الحفاظ 3/1200 : ( الحسكاني القاضي المحدّث أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن حسكان القرشي العامري النيسابوري الحنفي الحاكم ، ويعرف بالحذاء الحافظ ، شيخ متقن ذو عناية تامة بعلم الحديث ، وهو من ذرية الأمير عبد الله بن عامر بن كريز الذي افتتح خراسان زمن عثمان ، وكان معمّراً عالي الإسناد ... ). والحسن بن محمد بن عثمان الفسوي قال السمعاني في ترجمته في الأنساب 4/385: ( وأبو علي الحسن بن محمد بن عثمان الفسوي ، نزيل البصرة ، عنده أكثر مصنفات أبي يوسف يعقوب ابن سفيان الفسوي ، ثقة نبيل ... ) . ويعقوب بن سفيان الفسوي وصفه الذهبي في سير أعلام النبلاء 10/551 بالإمام الحافظ الحجة الرّحال محدّث إقليم فارس ، وقال عنه في الكاشف 2/394 : ( ثقة مصنف خير صالح ) ، وقال عنه ابن حجر في التقريب صفحة 608 : ( ثقة حافظ ) وقال النسائي : ( لا بأس به ) ( تهذيب الكمال 8/170 ) ، وذكره ابن حبّان في الثقات ( تهذيب الكمال 8/170 ) وقال : (كان ممن جمع وصنّف وأكثر مع الورع والنّسك والصلابة في السنة ) . والفضل بن دكين فهو من الثقات عند أهل السنة وممن احتج به البخاري ومسلم في صحيحيهما . وسفيان الثوري أيضاً من الثقات ألأثبات وممن احتج به البخاري ومسلم في صحيحيهما . ومنصور الواقع في السند هو منصور بن المعتمر ثقة حجة من رجال الصحيحين . ومجاهد هو ابن جبر وهو حجة ثبت من رجال البخاري ومسلم . وابن عباس هو عبد الله بن عباس وهو صحابي , 4/إن التاريخ ليشهد على امتلاك علي(عليه السلام)المال الوفير الذي حصل عليه من كد يمينه وعرق جبينه وتصدق به في سبيل الله أضف إلى ذلك فقد كان(عليه السلام)يحصل – أيضاً – على حصته من غنائم الحرب ثم لاتقل جدلا عندما تؤمن بأنها نزلت في علي أوضح لك كثير من الامور التي لاتعرفها |
ينصرك ربي يا محمد زيوت
متااابعة |
اقتباس:
شنو اخي هل انقلبت الى معركة هو مجرد حوار علمي الله ينصر الحق حيثما وجد |
متــــــــــــــــــــــــــــــابعــه وداعية للحق ان يظهر وينتصر
|
اقتباس:
لا يا أخوي بس إذا محمد أنتصر يمكن حضرتك تفكر شوي الى متى الباطل يسيطر عليك و تفكر اي سنة صحيحة الله يهديك الى سنة نبينا محمد صلى الله عليه و سلم و يلين عقلك السموحة على التدخل متااابعة |
اقتباس:
جزاكي الله خيراً |
اقتباس:
صدقني يا أخوي أنا أتمنى أن الله يهدي كل الشيعة و يهديك فأتمنى ما تشرد و تكمل للنهاية عشان تعرف الحقيقة و صدقني راح تندم على ذيج الأيام الله يوفقكم متااابعة |
أخي محمد وزميلي المنصف
هل تسمحون لي بالمشاركه معكم بالحوار لكي نصل لطريق الحق بإذن الله |
أخي الفاضل
انا لا أوافق لأن من شروط الحوار ان يكون ثنائيا ويكون متسلسلاً فلا أحد يدخل رجاء |
بانتظار الاستاذ محمد
|
انا اسف لتاخري بالرد وسيكون اليوم على صفحات هذا المنتدى باذن الله اخي الكريم
|
[quote=المنصف;10633]بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتي استاذ محمد 1/ كلمة «الولي» الواردة في هذه الآية، لا تعني الناصر والمحب، لأنّ الولاية التي هي بمعنى الحب أو النصرة لا تنحصر في من يؤدون الصّلاة ويؤتون الزّكاة وهم راكعون، بل تشمل كل المسلمين الذين يجب أن يتحابوا فيما بينهم وينصر بعضهم البعض، حتى أُولئك الذين لا زكاة عليهم، أو لا يمتلكون ـ أساساً ـ شيئاً ليؤدوا زكاته، فكيف يدفعون الزّكاة وهم في حالة الركوع؟! هؤلاء كلهم يجب أن يكونوا أحباء فيما بينهم وينصر بعضهم البعض الآخر. وهل الولي هنا بمعنى المحب صحيح البخاري - (ج 6 / ص 2555) 6568 - حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان حدثنا يحيى بن سعيد عن القاسم : أن امرأة من ولد جعفر تخوفت أن يزوجها وليها وهي كارهة فأرسلت إلى شيخين من الأنصار عبد الرحمن ومجمع ابني جارية قالا فلا تخشين فإن خنساء بنت خذام أنكحها أبوها وهي كارهة فرد النبي صلى الله عليه و سلم ذلك قال سفيان وأما عبد الرحمن فسمعته يقول عن أبيه إن خنساء اذاً المراد من كلمة «ولي» في هذه الآية، هو ولاية الأمر والإِشراف وحق التصرف والزعامة المادية والمعنوية 2/ لقد أجاب المفسر الزمخشري الذي كتب تفسيره لبيان النكات البلاغية في القرآن الكريم ، قال بخصوص هذا المطلب : ( فإن قلت كيف صحّ أن يكون لعلي رضي الله عنه واللفظ لفظ الجماعة ؟ قلت جيء به على لفظ الجمع وإن كان السبب فيه رجلاً واحداً ليرغب الناس في مثل فعله فينا لو مثل ثوابه ، ولينبه عل أن سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البر ولإحسان وتفقد الفقراء إن لزمهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة لم يؤخروه إلى الفراغ منها ( الكشاف /624) أما الاعتراض بأن هذا اللفظ لا يدل على التعظيم وإلا لكان الأحق منه بصيغة الجمع لفظ الرسول(صلى الله عليه وآله) .. فهذا غريب فالكلام إنما هو أصل في أصل الجواز لا في كيفيته ، وإذا كان هناك اعتراض فهو ينبغي أن يكون في أصل جواز استعمال الجمع في المفرد فإذا ثبت جوازه لا يحق لنا أن نقول انه ينبغي يأتي الكلام على هذه الكيفية دون هذه ، فهذا من ضيق الخناق في المجادلة وتجاوز الأدب في المولى سبحانه ، فالمولى سبحانه أدرى بكيفية البيان علينا نحن بذل الجهد في معرفة النكتة التي بسببها ورد النزول بهذا الشكل بعد ثبوت جواز ذلك عقلاً واستعمالا ، لا أن نعترض ونتجاوز الأدب وأما دعوى أن لفظ الجمع لم يرد بخصوص الفرد فهذا أمر مردود فهناك جملة من الآيات التي ثبت بلفظ الجمع والمراد منها خص واحد ، فراجع على سبيل المثال تفاسير المسلمين عند قوله تعالى : ((الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ )) (آل عمران: من الآية173)، وانظر من القائل الذي جاء ذكره بلفظ الناس. نعم الحديث الذي استدللت به صحيح ولكنك اخطأت في التفسير فهل هذا الولي والذي اما ان ايكون الاب او الاخ او العم هو الحاكم والخليفه لهذه المرأه؟؟؟؟ام انه ولي من امرها شيئا وليس له من باقي شئونها امرا ولا نهيا ؟؟؟ ان كلمة اولي ان كان من معناها القائم على الامر فانت استدللت بما رواه الحاكم الحسكاني في الرواية الواردة بعد هذا الرد بانه فسرانما وليكم الله ورسوله يعني ناصركم الله ورسوله وانا اشكرك لانك وفرت علي الجهد لان هذا الحاكم الحسكاني وشواهد التنزيل لا يعتد به او بكتابه عند اهل السنه فهو شيعي وهو حجة عليك وليس علي وهذه ترجمته: الحاكم الحسكاني مؤلف " شواهد التنزيل" شيعي لكنهليس رافضياً ، وقد نسبه الرافضة إليهم ولا يُسلّم لهم بذلك قال آقابزرالطهراني في كتابه الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج 4 ص 194 : (الحاكم الحسكانيمؤلف " شواهد التنزيل " " وهو الشيخ الحاكم أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله بنأحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن حسكان القرشى العامري النيسابوري المنسوب إلى جدهحسكان كغضبان كما ترجمه كذلك الذهبي في تذكرة الحفاظ ( ج 3 - ص 390 ) وذكر أنهالحاكم المعروف بابن الحداد من ذرية عبد الله بن عامر الذى افتتح خراسان زمن عثمان، وذكر أنه كان معمرا عالى الاسناد صنف وجمع وحدث عن جده وعن أبى عبد الله الحاكمبن البيع النيسابوري ( المتوفى 405 ) إلى أن قال وقد اكثر عنه عبد الغافر بناسماعيل الفارسى ( المولود 451 والمتوفى 529 ) وذكره في تاريخه لكنه لم اجد فيهوفاته ، / صفحة 195 / وقد توفى بعد تسعين وأربعماية ،ووجدت له مجلسا يدل علىتشيعه. 3/هناك طرق صحيحة منها الطريق الصحيح الذي رواه الحاكم الحسكاني في كتابه شواهد التنزيل ، قال : ( وحدثنا الحسن بن محمد بن عثمان النسوي بالبصرة ، حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا أبو نعيم الفضل بن دكين ، عن سفيان الثوري ، عن منصور ، عن مجاهد ، عن ابن عباس . قال سفيان : وحدثني الأعمش عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس في قول الله تعالى : (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ ) يعني ناصركم الله (وَرَسُولُهُ ) يعنى محمداً صلى الله عليه وآله وسلم ثم قال: (وَالَّذِينَ آمَنُوا) فخص من بين المؤمنين علي بن أبي طالب فقال : (الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ) يعني يتمون وضوءها وقراءتها وركوعها وسجودها (وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ) وذلك إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم صلى يوما بأصحابه صلاة الظهر وانصرف هو وأصحابه فلم يبق في المسجد غير علي قائماً يصلي بين الظهر والعصر ، إذ دخل عليه فقير من فقرأ المسلمين ، فلم ير في المسجد أحداً خلا علياً ، فأقبل نحوه فقال: يا ولي الله بالذي يصلى له أن تتصدق علي بما أمكنك ، وله خاتم عقيق يماني أحمر كان يلبسه في الصلاة في يمينه ، فمد يده فوضعها على ظهره وأشار إلى السائل بنزعه ، فنزعه ودعا له ، ومضى وهبط جبرئيل فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعلي : لقد باهى الله بك ملائكته اليوم ، إقرأ : (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ ) ) . أما رواة هذه الرواية فهم بين حافظ وثقة ، أمّا الحسكاني فهو من كبار الحفاظ والمحدثين عند أهل السنة ، قال الذهبي في ترجمته في تذكرة الحفاظ 3/1200 : ( الحسكاني القاضي المحدّث أبو القاسم عبيد الله بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن حسكان القرشي العامري النيسابوري الحنفي الحاكم ، ويعرف بالحذاء الحافظ ، شيخ متقن ذو عناية تامة بعلم الحديث ، وهو من ذرية الأمير عبد الله بن عامر بن كريز الذي افتتح خراسان زمن عثمان ، وكان معمّراً عالي الإسناد ... ). والحسن بن محمد بن عثمان الفسوي قال السمعاني في ترجمته في الأنساب 4/385: ( وأبو علي الحسن بن محمد بن عثمان الفسوي ، نزيل البصرة ، عنده أكثر مصنفات أبي يوسف يعقوب ابن سفيان الفسوي ، ثقة نبيل ... ) . ويعقوب بن سفيان الفسوي وصفه الذهبي في سير أعلام النبلاء 10/551 بالإمام الحافظ الحجة الرّحال محدّث إقليم فارس ، وقال عنه في الكاشف 2/394 : ( ثقة مصنف خير صالح ) ، وقال عنه ابن حجر في التقريب صفحة 608 : ( ثقة حافظ ) وقال النسائي : ( لا بأس به ) ( تهذيب الكمال 8/170 ) ، وذكره ابن حبّان في الثقات ( تهذيب الكمال 8/170 ) وقال : (كان ممن جمع وصنّف وأكثر مع الورع والنّسك والصلابة في السنة ) . والفضل بن دكين فهو من الثقات عند أهل السنة وممن احتج به البخاري ومسلم في صحيحيهما . وسفيان الثوري أيضاً من الثقات ألأثبات وممن احتج به البخاري ومسلم في صحيحيهما . ومنصور الواقع في السند هو منصور بن المعتمر ثقة حجة من رجال الصحيحين . ومجاهد هو ابن جبر وهو حجة ثبت من رجال البخاري ومسلم . وابن عباس هو عبد الله بن عباس وهو صحابي , سئل ابن حجر الهيتمي : هل في تفسير ابن عطية اعتزال : فأجاب بقوله : (( نعم ، فيه شيء كثيرٌ ، حتى قال الإمام المحقق ابن عرفة المالكي : يُخشى على المبتدئ منه أكثر ما يُخاف عليه الزمخشري ؛ لأن الزمخشري لما علِمت الناس منه أنه مبتدع تخوفوا منه ، واشتهر أمره بين الناس مما فيه من الاعتزال ومخالفة الصواب ، وأكثروا من تبديعه وتضليلة وتقبيحه وتجهيلية ، وابن عطية سُنِّي ، لكن لا يزال يُدخل من كلام بعض المعنزلة ما هو من اعتزاله في التفسير ، ثمَّ يُقِرُّه ولا يُنبِّه عليه ، ويعتقد أنه من أهل السنة ، وأن ما ذكره من مذهبهم الجاري على أصولهم ، وليس الأمر كذلك ، فكان ضرر تفسير ابن عطية أشد وأعظم على الناس من ضرر الكشاف )) . الفتاوى الحديثية ، لابن حجر الهيتمي ( ص : 242 ) .، وأن ما ذكره من مذهبهم الجاري على أصولهم ، وليس الأمر كذلك ، فكان ضرر تفسير ابن عطية أشد وأعظم على الناس من ضرر الكشاف )) . الفتاوى الحديثية ، لابن حجر الهيتمي ( ص : 242 الزمخشري لا يعتد به عند اهل السنه كما هو مذكور باعلاه . والان ايها المنصف سنبدأ في تفسير الاية لانها لم ترد مفردة بل وردت في مجمل ايات هي : يَا أَيُّهَا الَّذِينَآمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْأَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَلاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ. فَتَرَى الَّذِينَ فِيقُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَادَآئِرَةٌ فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِفَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ. وَيَقُولُ الَّذِينَآمَنُواْ أَهَـؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمُواْ بِاللّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْإِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُواْ خَاسِرِينَ. يَا أَيُّهَا الَّذِينَآمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍيُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَىالْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ. إِنَّمَا وَلِيُّكُمُاللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَوَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ. وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَوَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ. يَا أَيُّهَا الَّذِينَآمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًامِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءوَاتَّقُواْ اللّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ. وقال تعالى: مَّا الْمَسِيحُ ابْنُمَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌكَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّانظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ. قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِندُونِ اللّهِ مَا لاَ يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلاَ نَفْعًا وَاللّهُ هُوَالسَّمِيعُ الْعَلِيمُ. قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِلاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍقَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيرًا وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ. لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْمِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَبِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ. والمتمعن في هذه الايات الكريمه يرى انها في سياق النهي عن موالاة ومناصرة اليهود والنصارى ومحبتهم اذ ليس من العقل ان تفهم ان المؤمنين اتخذوا اليهود والنصارى حكاما وخلفاء على المسلمين ولم يفعل ذلك واحد من المسلمين لتنزل هذه الاية في حقه . وقد نهى الله تعالى اهل الكتاب عن عن الغلو واتباع الهوى واعتبرها معصية لعنهم بسببها . الامر الاخر: ان الله تعالى جعل من ابراهيم عليه الصلاة والسلام اماما وهو او من ذكره الله تعالى بهذا اللفظ الصريح وهنا نقول : ان ابراهيم عليه السلام تنقل بين العراق وفلسطين ومصر والحجاز فهل كان حاكما في أي منها ؟؟؟؟ ان كان الامام يعني الحاكم والخليفه على المسلمين وجب ان يكون الاولى بها ابراهيم عليه السلام الوارد اسمه صريحا لا شبهة فيه في القران الكرم . 4/إن التاريخ ليشهد على امتلاك علي(عليه السلام)المال الوفير الذي حصل عليه من كد يمينه وعرق جبينه وتصدق به في سبيل الله أضف إلى ذلك فقد كان(عليه السلام)يحصل – أيضاً – على حصته من غنائم الحرب ثم لاتقل جدلا عندما تؤمن بأنها نزلت في علي أوضح لك كثير من الامور التي لاتعرفها [/quote] اما عن فقر علي رضي الله عنه فهو اشهر من ان تنكره وهذا احد الادله : حدثنا أحمد بن بشير قال: حدثنا عبدالله بن موسى، عن قيس، عن ابى هارون، قال أتيت أباسعيد الخدرى فقلت له: هل شهدت بدرا؟ قال: نعم، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لفاطمة عليها السلام وقد جائته ذات يوم تبكى، وتقول: يارسول الله عيرتنى نساء قريش بفقر على؟ فقال لها النبي صلى الله عليه وآله: أما ترضين يا فاطمة انى زوجتك أقدمهم سلما وأكثرهم علما أن الله تعالى إطلع إلى أهل الارض إطلاعة فاختار منهم أ فاختار منهم أباك فجعله نبيا وإطلع إليهم ثانية فاختار منهم بعلك فجعله وصيا، وأوحى الله تعالى إلى: ان انكحك اياه، أماعلمت يا فاطمة انك لكرامة الله تعالى إياك زوجك أعظمهم حلما وأكثرهم علما وأقدمهم سلما؟ فضحكت فاطمة عليها السلام واستبشرت، فقال لهارسول الله صلى الله عليه وآله: يا فاطمة ان لعلى ثمانية أضراس قواطع لم يجعل لاحد من الاولين والاخرين مثلها: هو أخى في الدنيا والآخرة، وليس ذلك لاحد من الناس، وأنت يافاطمة سيدة نساء اهل الجنة زوجته، وسبطا الرحمة سبطاى ولداه، وأخوه المزين بالجناحين في الجنة يطير مع الملائكة حيث يشاء، وعنده علم الاولين والآخرين، وهو أول من آمن بى وآخر الناس عهدا بى، وهو وصيى ووارث الوصيين.] الارشاد في معرفه حجج الله على العباد - (باب 2) * طرف من اخبار اميرالمؤمنين (ع).وفضايله ومناقبه... ص26 - ص 65 لمؤلفه شيخ الامه وعلم الشيعه محمد بن محمد بن النعمان الملقب بالمفيد المتوفي سنه 413هـ |
لحظة هل ولاية الله ورسوله ولاية محبة؟
ثم انت اصلا لم تقبل نزول الاية في علي فلماذا نضيع الوقت ما رأيك بهذا الحديث السلسلة الصحيحة - (ج 4 / ص 249) 1750 - " من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، و عاد من عاداه " . |
الزميل المنصف الأخ محمد لن يكمل معك الحوار لظروف خاصه
ولا يستطيع دخول المنتدى لذا أنا من سيكمل معك الحوار فأن أرد يازميلي أن نكمل الحوار في هذا الموضوع أو أفتح موضوع جديد وسيكون الحوار حول الإمامه ماقولك ؟؟؟؟ |
الله يفرج عن الاخ محمد
انا ايضا عندي ضروف لكن سأرد على طلبك لاحقا واشكرك جداً اخي الكريم |
اقتباس:
لنكمل الحوار أو أفتح موضوع جديد لنتحاور حول الإمامه |
أخي الفاضل سلفي أشكرك جزيل الشكر وجزاك الله خيرا وبارك بك
يبدو ان الزميل المنصف يرغب في اكمال حواره معي لهذا لم يجب منذ مدة طويله اشكر لزميلي المنصف دعاءه ورغم الحاله التي امر بها الا انني ساكمل الحوار معه وانا نتظر منه الموافقه على اكمال الحوار |
حمداً لله على عودتك أخي محمد... الرجل اعتذر منذ مدة ليست بالقصيرة... http://www.wesaltv.net/vb/showpost.p...59&postcount=1 |
اقتباس:
وجزاك الله بالمثل أخي الغالي محمد أخي محمد كما أخبرك أخي هشام فالمنصف أعتذر من فتره ولن يكمل الحوار ونسأل الله له الهدايه ولعوام الشيعه |
اخي ابو حاتم
اخي سلفي جزاكما الله خيرا وبارك بكما |
بآرك الله فيكم ونفع بكم الإسلآم والمسلمين |
الساعة الآن 01:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir