كان إبراهيم يمكث بعد الصلاة ساعة كأنه مريض.
· تزوج الحارث ابن حسان وكان له صحبة فقيل: أتخرج وإنما بنيت بأهلك في هذه الليلة- أي أنه ليلة زواجه - ؟ فقال: والله إن امرأة تمنعني من صلاة الغداة في جمع لامرأة سوء.
· قال ابن مسعود: ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق. ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين رجلين حتى يقام في الصف.
· كان أبي عبدالرحمن السلمي يحمل وهو مريض إلى المسجد.
· قيل لسعيد بن المسيب : إن طارقا يريد قتلك اجلس في بيتك. فقال : اسمع حي على الفلاح فلا أجيب.
· نقل البخاري عن الأسود .. أنه إذا فاتته الجماعة ذهب إلى مسجد آخر.
· قال أبو الدرداء في مرضه الذي مات فيه : اسمعوا وبلّغوا من خلفكم : حافظوا على هاتين الصلاتين العشاء والصبح ولو تعلمون ما فيهما لأتيتموها ولو حبوا على مرافقكم وركبكم.
·جاء عمر بن الخطاب إلى سعيد بن يربوع فعزّاه في بصره وقال : لا تدع الجمعة ولا الصلاة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم .. انظر إلى حرصهم على صلاة الجماعة.
· قيل لنافع : ما كان يصنع ابن عمر في منزله؟ قال : لا تطيقونه.. الوضوء لكل صلاة والمصحف فيما بينهما.
· وعن نافع : أن ابن عمر كان إذا فاتته العشاء في جماعة أحيا بقية ليلته.
· قال عدي: ما دخل وقت صلاة حتى أشتاق إليها.
· قال ابن المسيب : ما فاتتني الصلاة في جماعة منذ أربعين سنة.
· وقال أيضا: من حافظ على الصلوات الخمس في جماعة فقد ملأ البر والبحر عبادة.
· قال الذهبي في السير: كان عامر بن عبد قيس يصلي من طلوع الشمس إلى العصر فينصرف وقد انتفخت ساقاه فيقول: يا أمارة السوء إنما خلقت للعبادة. |