![]() |
قصيدة للنابغة الذبياني
فإنْ يَكُ عامِرٌ قد قالَ جَهلاً، فإنّ مَظِنّة َ الجَهْلِ الشّبابُ
فكُنْ كأبيكَ، أو كأبي بَراءٍ، توافقكَ الحكومة ُ والصوابُ ولا تَذهَبْ. بحِلمِكَ، طامِياتٌ منَ الخيلاءِ ، ليسَ لهنّ بابُ فإنكَ سوفَ تحلمُ ، أو تناهى ، إذا ما شبتَ ، أو شابَ الغرابُ فإن تكُنِ الفَوارِسُ، يومَ حِسْيٍ، أصابوا، مِنْ لِقائِكَ، ما أصابوا فما إنْ كانَ مِنْ نَسَبٍ بَعيدٍ، ولكنْ أدرَكوكَ، وهُمْ غِضابُ فوارسُ ، منْ منولة َ ، غيرُ ميلٍ ، و مرة ً ، فوقَ جمعهمُ العقابُ |
بارك الله فيك وجزاكم الله خيرا ..قصيدته هذه في عامر بن طفيل ..
|
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
|
صح لسآن قآئلهآ و بآرك الله في نآقلهآ بآرك الله فيكم ونفع بكم الإسلآم والمسلمين |
شكرآ لكم وجزاكم الله خيرآ كثيرآ ..
|
|
الساعة الآن 11:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir