![]() |
في كل بقعة ألم,,
هناك ألم في سوريا ومثله في الأحواز العربية ؛؛
في سوريا قتل وكذلك في الأحواز شنق ؛؛ في سوريا يقتل بجريمة تحرير بلد من ظالم وفي الأحواز يقتل من أجل تعلمه لمناسك دينه الإسلامي السني ؛؛؛ في سوريا لاغربة ولكن في الأحواز ألف غربة لأنه وطن عربي مسلم بلا معالم عربية ولا إسلامية ؛؛ ففي الأحواز لايسمون أبنائهم بأسماء عربية رغم ملامحهم العربية ؛؛ هناك ليس لهم الحق أن يتعلموا دينهم فحلقات تحفيظ القرآن يطبق على صاحبها حكم شنق بجريمة نكراء ؛؛؛ في الأحواز يجهلون السنة النبوية ويبكون عليها وليس بمقدورهم تعلمها خشية من الطغيان ؛؛؛ فأي جرح أعظم من هذا الجرح ؛؛ في مدارسهم يدرسون بلغة فارسية ويمنعون من التحدث بالعربية فأي غربة وأي تغريب يعيشونه ؛؛ ليست سوريا فقط من تعاني من الأحتلال الغاشم بل في الأحواز احتلال فهي عربية محتله من أيدي فارسية ؛؛ وهي الآن جزء من ايران ويكفي بذلك طعنا بالاسلام والعروبة ؛؛ ففي الأحواز احتلال وقتل للإسلام وطمس لهوية العروبة وغزو صفوي غاشم ؛؛ يااا إخوه: جسسسسسسد الإسلام يئن فجراحه كثرت وطعناته غاااااااااارت..... ففي كل يوم يصاب بسهم سام ويطعن بخنجر ....... فأين أطباء الإسلام عن هذا المريض ... المسلمووون ياااااامسلمون جرحى في كل مكان فلا تنسوهم من دعوة لعلها تصيب موضع اجابة ........ وعذرا أحوازنا فوالله مانسيناكم بقلمي |
ماشاء الله عليك أختي بنت الزلفي سلم قلمك المميز
نحن سلاحنا الوحيــــــــد والذي نملكه هو الدعـــآء ولا نستطيع بعد فعل شيء و نحن ندعوا لهم ولجميع المسلمين بإذن الله النصـر قريب وسيعود مجد الأمة كمآ كآن ومآ نحن فيه من الحروب والقتل و و كل هذآ ابتلآء وامتحآن لنآ نسأل الله أن يغفر لنآ ويرحمنآ ويحفظ بلآدنآ والخليج خآصة وبلآد المسلمين عآمة |
موضوع رائع .. الامة في ضعف شديد جداا اشبة بمريض لايقوى على الحراك!! ولم تسبق هذا الهوان من قبل حتى في كارثة التتار الهمجيون واجتياحهم للعالم الاسلامي لكن قيض الله من يقف بوجههم ويكسر شوكتهم وكذلك الصليبيين وايضا الاستعمار الحديث .. لكن في هالوقت الامة في هوان لامثيل له ابداا سيطر حب الدنيا والمال على القلوب وتعلقة الانفس بالدنيا ونسيت الاخرة ولنا بقوله صلى الله علية وسلم((
عن أبي عبد السلام ، عن ثوبان ، قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : " يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها " ، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : " بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن " ، فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : " حب الدنيا ، وكراهية الموت )) لانستطيع نصرة اخواننا واصبح امرنا بيد غيرنا وما مجلس الامن الا اضحوكة ولعبه لدى الغرب يحركونه بما تملي مصالحم .. بارك الله فيكم جميعاا.. |
والله إخوتي الكرام من المؤلم أن أكثرنا وأنامن اولئك لم نعرف عن الأحواز إلا من قريب ولا أدري لماذا المسلمين لا يعون إلا بعد أن يقع الفأس في الرأس وأخوف مانخاف إن لم يفطن حكامنا في خليجنا العربي أن يكون هناك أحوازات لاسمح الله ولعل إثارة قضيةالأحواز المنسيه بداية صحوتنا بإذن الله اللهم انصر الإسلام والمسلمين في كل بقاع الأرض
|
شكرا لإطرائك أختي دانة وصال والدعاء ليس بالسلاح الرخيص فإن تسلحنا به والله لاجنود إيران ولا بشار تهزمنا
والشكر موصول الى الفارس وغيرة مؤمنة على مرورهم |
شكرا لإطرائك أختي دانة وصال والدعاء ليس بالسلاح الرخيص فإن تسلحنا به والله لاجنود إيران ولا بشار تهزمنا
والشكر موصول الى الفارس وغيرة مؤمنة على مرورهم |
كلمات راائعة أختي بنت الزلفي
وصدقتي الدعاء سلاح عظيم وأثمن من كل سلاح دونه .. لكنه يحتاج إلى قلوب مؤمنة به .. من صدق مع الله صدق الله معه .. أحسن الله إليكِ ولوالديكِ .. |
انا اتوقع والله أعلم ان هذه الالآلم مفتاحها سوريآ ..عندما تنصر سوريا بحول من الله وقوته .وبأذن الله ذهاب لآلم هذا عنهم. وسيكون لآلآلم والوجع لمن ظلمهم واوجعهم ...
|
شكرا لمروركم العطر أختاي طلائع الغد وعاجل ....
ولكن .. عاجل لدي تعقيب على ماكتبتيه ... نعم زوال ألم سوريا هو زوال لألم كل مسلم ولكل غيور ... ولكن لماذا ندع الأحواز تتألم حتى تتحرر سوريا؟ ... لنعمل على تحرير كلتيهما ... فكلاهما جرح نازف .. وكلاهما مغبونتان في وسط صمت ظالم ...... وكلاهما تشكي الضيم |
صدقتِ أختي ان جسم أمة الإسلام يئن ففي كل موضع ترين الجراح أختي صحيح الاحواز مجروحه لكن اذا كسر الله شوكة الصفويين في سوريا فأيران عليها من الله ما تستحق ستترك الاحواز رغماً عن انفها خوفاً من أسود السنه وهذه وجهة نظري فالجراح أمتنا في كل مكان وقد أصابها الخوار ففي العراق واليمن وسوريا والاحواز جراح ما بعده جراح دعواتكِ أختي فعندنا الشيعه يريدون ابادة أهل السنه جزاكِ الله خيرا
|
الساعة الآن 02:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir