![]() |
مــــــن هــــــــــــــــو الشــــــــــــــــــــهــــــــــــــيـــــــــــ ــد؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين الرحمن الرحيم القائل في كتابه الكريم((وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ ))والصلاة والسلام على رسوله الكريم امام المجاهدين وسيد الشهداء وصفوة الأتقياء القائل في صحيح سنته((من حديث المقدام بن معْدي كرب أنه قال : " إن للشهيد عند الله سبع خصال : يُغفر له في أول دفعة ، ويُرى مقعده من الجنة ، ويجار من فتنة القبر ، ويأمن يوم الفزع الأكبر ، ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها ، ويزوج ثنتين وسبعين زوجة من الحور العين ، ويشفع في سبعين من أقاربه ")) وعلى آله الأصفياء وصحابتة الأتقياء الأنقياء الذين حملوا راية الدين وجاهدوا في الله حق جهاده حتى أتاهم اليقين فرضي الله عنهم وأرضاهم وحشرنا في زمرتهم . أما بعد: مـــــــــن هـــــــــوالشهــــــــــيــــــــــــــــــــــدفي سبيل الله؟؟؟ أهوشهيد الديمقراطية؟ أم هو شهيد الساحة؟ أم هو شهيد الوحدة؟ أوهوشهيد الشرعية الدستورية؟ أم أنه شهيد الثورة؟ هل من قاتل دون عرضه فهو شهيد في سبيل الله؟؟ لمعرفة الاجابة عن هذه الأسئلة وغيرها إجابة شرعية منبثقة من القرآن الكريم والسنة النبوية بفهم العلماء الناصحين علماء الأمة الذين أجمع على قبول فتواهم وتحريهم للنصح والحق والخير الأمة كلها قاطبة إلا من أبى!! لنعرف الحق ولنقبل به بعيداً عن العواطف والعواصف (عواصف الربيع العربي). ولا بد علينا أن نكون وقافين عند حدود الله ونبتعد كل البعد عن الأهواء المضلة فهي سبيل الشيطان ومن سلك سبيل الشيطان قاده ذلك السبيل وتلك الطريق إلى مسكن الشيطان والعياذ بالله ان نكون مع الشيطان في النار أجارنا الله وإياكم منها. لنترك هذا الميدان لفارسه ولنقدم هذا السؤال للشيخ الامام العلامة الهمام الفقيه المتبحر المجدد المتجرد للحق سماحة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله رحمة الأبرار وأسكنه فسيح الدار مع النبيين والمصطفين الأخيار. _________________________________ السؤال: من هو الشهيد في سبيل الله؟ _____________________________________ الجواب: الشيخ: أولاً: هل تعرف معنى في سبيل الله؟ السائل: الدفاع عن العرض. الشيخ: لا، الدفاع عن العرض لا شك أنه شهادة ولكنه ليس شهادة في سبيل الله، بمعنى لو أن إنساناً أراد أهلك مثلا يفعل بهم الفاحشة فلك أن تدافع حتى تموت إذا قتلت فأنت شهيد، لكنه ليس شهادة في سبيل الله، الشهادة في سبيل الله هو: أن يقتل الإنسان وهو مقاتل لتكون كلمة الله هي العليا، هذا الميزان، إذا قتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو شهيد، لكن هل أشهد على هذا الرجل بعينه أنه شهيد؟ لا يجوز،فلا تغتر بكلام الناس، كل مقتول حتى ولو قتل من أجل القومية والعروبة وما أشبه ذلك قالوا: شهيد؛ هذا ليس بصحيح، اسمع كلام البخاري رحمه الله في صحيحه قال: باب لا يقال فلان شهيد، إلا على من ثبت أنهم شهداء مثل قول الرسول عليه الصلاة والسلام لما صعد الجبل في أحد اهتز الجبل فقال: (اسكن أو اثبت أحد فإنما عليك نبي وصديق وشهيدان) النبي محمد عليه الصلاة والسلام، والصديق أبو بكر، والشهيدان عمر وعثمان رضي الله عنهم. إذاً.. نشهد أن عثمان شهيد و عمر شهيد و علياً شهيد، لكن من قتل مجاهداً لا نقول: إنه شهيد. ثم استدل البخاري رحمه الله بحديث، قد يخفى على كثير من الناس، لكن البخاري عنده استنباطات عجيبة للأحاديث، حتى أنه يأتي بترجمة، ثم يأتي بحديث فتظن أنه بعيد من الترجمة، لكن فهمه دقيق رحمه الله، أتى بحديث (ما من مكلوم يكلم في سبيل الله -والله أعلم بمن يكلم في سبيله- إلا إذا كان يوم القيامة يجيء وجرحه يثعب دماً، اللون لون الدم، والريح ريح المسك) أخذ من قوله: (والله أعلم بمن يكلم في سبيله) أنه لا يجوز أن نقول: فلان شهيد؛ لأن هذا علمه عند الله، وذكر صاحب فتح الباري أثراً عن عمر رضي الله عنه أنه خطب وقال: [أيها الناس! إنكم تقولون: فلان شهيد، فلان شهيد ولعله أن يكون فعل كذا أو كذا ولكن قولوا: من قتل في سبيل الله أو مات فهو شهيد]. إذاً.. لا نقول لشخص معين: إنه شهيد حتى لو كان قتل في صفوف المسلمين وهو يقاتل الكفار، والله أعلم. رحمك الله يا شيخ إبن عثيمين ،،ما أغزر علمك ،وأقنع كلامك ،فليس لنا أمام الحجة والبيان ،إلا أن نقول سمعنا وأطعنا ... والله أعلى وأعلم ،، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه والتابعين. |
ويقول ايضا رحمه الله.. كما في اللقاء المفتوح:
أيها الإخوة الكرام، يسرني أن ألتقي بكم، في هذه الليلة لأتحدث عن أمر مهم يتعلق بجنود الرحمن وذلك أن موضوع الجيش والقيادة العسكرية موضوع مهم وليس بالأمر الهين، فإن الإنسان في الواقع يرصد نفسه للقتل والمقاتلة إنه يرصد نفسه التي هي أغلى ما يملك من الحياة الدنيا لأجل أن يقوم بالقتال وربما يقتل، هذا الجندي الذي رصد نفسه لهذا الأمر العظيم إما أن يقتل قتلة جاهلية، وإما أن يقتل شهيداً في سبيل الله ينال منزلة الشهداء الذين أخبر النبي عليه الصلاة والسلام : " أن أرواحهم تكون في أجواف طير خضر تسرح في الجنة حيث شاءت ثم تأوي إلى قناديل معلقة بالعرش" (3) لأن هؤلاء الذين خرجت أرواحهم من أجسامهم في سبيل الله أبدلهم الله أجساماً خير منها في جنات النعيم فأهل الجنة من المؤمنين غير الشهداء في سبيل الله لا يحصل لهم هذا الفضل أي لا تكون أرواحهم في أجواف طير خضر تأوي إلى قناديل معلقة تحت العرش وإذا كان هذا الأمر هو مآل الشهيد في سبيل الله فإنه لابد لنا أن نعرف من هو الشهيد في سبيل الله هل كل من قتل في حرب فهو شهيد في سبيل الله؟ هل من دافع عن هدف هو في سبيل الله؟. لا، لقد سئل الرسول صلى الله عليه وسلم " عن الرجل يقاتل شجاعة، ويقاتل حمية، ويقاتل ليرى مكانه أي ذلك في سبيل الله؟ فقال الرسول صلى الله عليه وسلم : من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله" (1)هذا هو الميزان الحقيقي الذي يجب علينا أن نزن به كل مقاتلة يتلبس بها المرء ويواجه بها أعداءه، إذا كان هذا المقاتل يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا لا لأن يكون هو الظاهر أو هو العالي، ولكن ليكون الظاهر دين الله ولتكون كلمة الله هي العليا فهذا هو الذي يقاتل في سبيل الله وهذا هو الذي إذا قتل فهو شهيد، هذا هو الشهيد حقاً الذي ينال درجة الشهداء، ومع ذلك فإنه لا يجوز لنا أن نشهد لشخص بعينه أنه شهيد حتى لو قتل مظلوماً، أو قتل وهو يدافع عن حق فإنه لا يجوز أن نقول : فلان شهيد وهذا خلافاً لما عليه كثير من الناس اليوم حيث أرخصوا هذه الشهادة وجعلوا كل من قتل حتى ولو كان مقتولاً في عصبية جاهلية يسمونه شهيداً وهذا حرام، لأن قولك عن شخص قتل إنه شهيد يعتبر شهادة سوف تسأل عنها يوم القيامة سوف يقال لك : هل عندك علم أنه قتل شهيداً ولهذا لما قال النبي عليه الصلاة والسلام: " ما من مكلوم يكلم في سبيل الله والله أعلم بمن يكلم في سبيله إلا جاء يوم القيامة وجرحه يثعب أو قال : وكلمه يثعب دماً اللون لون الدم والريح ريح المسك" (2) فتأمل قول النبي عليه الصلاة والسلام: " والله أعلم بمن يكلم في سبيله" أي بمن يجرح فإن بعض الناس قد يكون ظاهر أمره أنه يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا ولكن الله يعلم ما في قلبه وأنه خلاف ما يظهر من فعله، ولهذا بوب البخاري رحمه الله علي هذه المسألة في صحيحه فقال: " __________ (1) البخاري: كتاب العلم: باب من سأل وهو قائم عالماً جالساً، ومسلم: كتاب الإمارة: باب من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا. (2) البخاري: كتاب الذبائح: باب المسك، ومسلم: كتاب الإمارة: باب فضل الجهاد والخروج في سبيل الله تعالى. باب لا يقال : فلان شهيد" لأن مدار الشهادة على ما في القلب ولا يعلم ما في القلب إلا علام الغيوب جل وعلا. أيها الإخوة: إن أمر النية أمر عظيم وكم من رجلين يقومان بأمر واحد يكون بينهما كما بين السماء والأرض وذلك من أجل النية ألم يبلغكم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنياً يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه" (1) العمل واحد والمظهر واحد وهي الهجرة، لكن بين هذين المهاجرين كما بين السماء والأرض لاختلاف النية، لأن النية عليها مدار عظيم فعلينا أن نخلص النية لله من الأساس نتعلم أساليب الحرب لأجل أن نقاتل حماية لدين الله عز وجل وإعلاءً لكلمته وثقوا بأنه مادامت هذه النية هي النية التي ينويها المقاتل مع صلاح عمله واستقامة حاله فإن الله تعالى سوف يكتب له النصر فإذا نصر الإنسان ربه فإن الله قد ضمن له النصر كما قال الله تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم (2). أيها الإخوة: إن إخلاص النية أمر مهم لا تقاتل لأجل وطنك ولا تقاتل لأجل قومك، ولا تقاتل لأي أحد سوى وجه الله عز وجل حتى تنتصر وحتى تنال الشهادة إن قتلت، حتى ترجع بإحدى الحسنيين إما الشهادة وإما الظفر والسعادة إن الإنسان الذي يقاتل لغير الله فقد باء بالفشل وخسر الدنيا والآخرة، إن القتال لغير الله سبحانه وتعالى غير مجدٍ شيئاً من أزمنة طويلة وظهرت دعوى الجاهلية دعوى القومية فماذا أنتجت هذه القومية؟ أنتجت تفريق المسلمين، وانضمام غير المسلمين إلى المسلمين بدعوى هذه القومية، بل إن القومية في حد ذاتها لم تجتمع ولا على قوميتها إننا نرى هؤلاء القوم ربما يقاتل بعضهم بعضاً، وربما يعين بعضهم على الآخر عدوه؟ لو كانت الراية راية الإسلام والقتال للإسلام لانضم إلينا أعداد هائلة من المسلمين الذين نعلم أن عندهم من تحقيق الإيمان والعمل الصالح ما يفوق كثيراً من الناس، ولهذا من الممكن أن ينظر الإنسان في أمره ويفكر هل هو على نية سليمة أو على نية غير سليمة ، إذا كان على نية سليمة فليحمد الله ويستمر ، وإذا كان على نية غير سليمة فليعد فإن الرجوع إلى الحق فضيلة، والرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل، فالقتال لأجل إعلاء كلمة الله هو الذي ينال به الإنسان إحدى الحسنيين إما الظفر وإما الشهادة. أيها الإخوة : قلت : إن الإنسان لا يقاتل من أجل وطنه ولكن أقول ذلك إذا كان يريد أن يقاتل لأجل الوطن فقط من حيث هو وطنه، أما إذا أراد أن يقاتل دفاعاً عن الوطن لأنه وطن إسلامي فحينئذ تكون نيته سليمة ويكون قتاله لتكون كلمة الله هي العليا لأنه يقول: أنا لا أقاتل لأجل وطني من حيث إنه التراب الذي عشت فوقه، ولكن لأنه وطن إسلامي يشتمل على أمة إسلامية يجب علي أن أدافع عنه، وبهذا تكون نية سليمة لكن يجب أن يركز الإنسان على أن أصل ذلك هو القتال لأجل دين الله، وإذا تأملنا قول الله عز وجل: ( هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ( (1) تبين لنا أن الذي يظهر إنما هو الدين، فمن قام بهذا الدين فإنه سوف يظهر على عدوه، لأن كل من تمسك بالدين فإنه لابد أن يظهر على غيره من الذين تمسكوا بدين سواه ولقد قدم أبو سفيان إلى الشام قبل أن يسلم فيما بين صلح الحديبية وفتح مكة في جماعة له للتجارة فسمع بهم هرقل ملك الروم وكان قد سمع بخروج النبي صلى الله عليه وسلم فأرسل إليهم ودعاهم إلى مقره ليسألهم عن حال هذا النبي فسألهم أسئلة ذكرها البخاري في صحيحه فلما أجابه أبو سفيان بما أجابه قال له أي هرقل : [ إن كان ما تقول حقاً فسيملك ما تحت قدمي (2)، هاتين]. تصور هذا الملك في ذلك الوقت ملك ذو سلطان على دولة تعتبر من أقوى الدول في ذلك الزمان الفرس والروم أقوي دولتين في ذلك الزمان في آسيا ، هذا الملك يقول : إن كان ما تقول حقّاً فسيملك ما تحت قدمي هاتين من يتصور أن هذا الرجل بهذه المكانة يقول عن محمد صلى الله عليه وسلم الذي لم يستطع أن يرجع إلى مسقط رأسه؟ لكن الرجل عرف أن من هذا دينه فسيملك أقطار الدنيا، فلما خرج أبو سفيان مع قومه قال لهم: " لقد أمر أمر ابن أبي كبشة إنه ليخافه ملك بني الأصفر" ومعنى" أمر أمر" أي عظم كما في قوله تعالى: ( لقد جئت شيئاً إمراً((3) . يعني جئت شيئاً عظيماً أمر أمره أي عظم أمره الذي يخافه هذا الملك فهل كان ما توقعه ملك الروم والجواب نعم إن النبي صلى الله __________ (1) سورة الصف: 9. (2) البخاري : كتاب بدء الوحي ، ومسلم : كتاب الجهاد والسير: باب كتاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى هرقل. (3) سورة الكهف : 71 . |
بااااااارك الله فيك والله فعلا كثرت اقوال هذا شهيد حتى من يموت في كرة القدم
كما حدث في مصر يقولون عنهم شهدآء الشهادة لله فقط سبحانه |
بارك الله فيك وأثابك أعلى الجنان
|
آمين اللهم آمين
|
شـــــكرا جزاك الله الف خير عندي سؤال؟؟؟؟؟؟؟ سوف اطبقه كمثال ان كان رجل يريد االذهاب غدا ليجاهد مع ابطال سوريا وكان نيته الجهاد في سبيل الله غدا ولاكن الله اخذ روحه في نفس اليوم فهل يعتبر شهيد ام لا؟؟؟؟؟؟؟
|
الجواب في المشاركة التالية:
|
اقتباس:
يجيب الله تبارك وتعالى عن هذ السؤال بإجابة ظاهرة واضحة بقوله تعالى{وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللّهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَماً كَثِيراً وَسَعَةً وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِراً إِلَى اللّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلى اللّهِ وَكَانَ اللّهُ غَفُوراً رَّحِيماً }النساء100 ويقول صلى الله عليه وسلم:من سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وان مات على فراشه. والجهاد في سوريا اليوم جهاد مقدس بل أوجب أنواع الجهاد وهي حقيقة كما قال بعض الدعاة أنها قادسية جديدة. أسأل الله أن ينصر أحرار سوريا وأن يجعل نياتهم خالصة لوجهه الكريم لرد العدوان الأثيم ولتكون كلمة الله هي العليا وكلمة الذين كفروا السفلى فمن حدث نفسه صادقاً فهو في سبيل الله وإن مات على فراشه والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه والتابعين. |
بارك الله فيك أخي الفاضل على هذا الموضوع المميز .
وأضيف : اقتباس:
وشكرا جزيلا لك . |
بارك الله فيك أخي الفاضل على هذا الموضوع المميز .
وأضيف : وفيك بارك وفي مشاركتك ورحم الله إمام العصر الألباني رحمه الله رحمة الأبرار وأسكننا وإياه فسيح الدار مع الأنبياء والمصطفين الأخيار. |
بارك الله فيكم وجعل ما قدمتم في ميزان حسناتكم .
شكرا جزيلا لكم . |
الساعة الآن 04:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir