|
ياشام .. ماذا ابقت الأيام ؟؟
يا شام ما ذا أبقت الأيام ** أتُرى تعـيد جمـالك الأعــــوام يا سائلين عن الشآم وحالها ** قطبا رحى ما بينهن تسام ويردد الباكون رجع بكائها ** جـفّــت مآقــيها ومــرّغ هـــام وذوو الرئاسة يا لجرم صنيعهم ** قد أسلموها للخطوب وناموا والأمة الجوفاء بان خــواؤها ** وتزعـمـت أجـنادها أقــزام ليت الحرائر أن تقود جحافلاً ** شحّ الكرام وجندل الضرغام أتدنس الأرض الطهور وجيشنا ** ضاقت به الفلوات والآكام أتذل أمـتنا وبين ظهـورنا ** نور العــقـيـدة ديننا الإســـلام ماذا يفيد تسخّط من عصرنا ** ما لم يفارق غمده الصمصام ونيس الرماحي .. |
جزاك الله خيرا ،،، جميلة جدا،،،،، ننتظرجديدك،،،،، تستاهل التثبيت،،،،،،،،
|
أشكرك أستاذ أبو عمر .. هذا شرف كبير لي أن يتم تثبيت مقطوعتي المتواضعه .. ولي أمل كبير أن يتم تلحينها وانشادها على قناة وصال . |
هي الآن شام الآلام والجراح والله المستعان
جزاكم الله خيرا على دعمكم |
شكرا لك عبق الشام . وآسف جدا جدا على تأخري بالرد هذه نفثات من كبد حرى .. اللهم انا استودعناك الشام واهلها |
يا رباه!
القصيدة لها سنة وتسعة أشهر! قد توسعت رقعة الآلام في الأمة وإلى الله الشكوى |
اقتباس:
اقتباس:
ومع زيادة رقعت الآلام تزيد الأمة هواناً لكن الأمل باق |
| الساعة الآن 05:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir