![]() |
يا معاشر السلفية .. ما حكم من يعتقد هذا الإعتقاد في عثمان بن عفان ؟
بسم الله الرحمن الرحيم يا معاشر السلفية الأعزاء هدانا الله وإياكم شخص يعتقد بأن دم الخليفة الثالث الصحابي عثمان بن عفان .. حلال وأن قتله كان حلالا .. لا قصاص فيه ما هو حكمه ؟ أرجو أن يكون الجواب واضحا وصريحا .. |
من تقصد ؟ أدخل في الموضوع وهات ماعندك باختصار .. |
بسمه تعالى ،،،
لازلت أنتظر جوابا على سؤالي .. أرجو عدم تجاوزه ما حكم من كان يرى أن دم الصحابي عثمان بن عفان حلال ولا قصاص في قتله؟ ما هو حكمه؟ |
طلب التوضيع لا يعني التجاوز ، فإما أن تأتي بما عندك أو سيتم غلق موضوعك.... أعتبر هذا تحذير أخير لك..... |
راي فقط
اخي المشرف هشام اليشه هاذا القسم من المنتدا حواري فاليماذا اي سوال من الشيعه لا يخالف قوانين منتداكم يهدد الشيعي با لطرد اما ان يكون مجال الحوار للشيعه ام اطرد كل الشيعه والسوال الذي فوقك لا يختلف عن الئلة الاخوان السنه مع الشكر
|
حتئ يكون الجواب واضح لديك عليك ان تقرأ تفاصيل مقتله ومن هم قتلته رضي الله عنه كان مقتله في 18 من ذي الحجة 35هـ على أيدي جماعة مارقة قارب عددهم الألفين، اختلفت أغراضهم وأهواؤهم غير أنهم اتفقوا جميعاً على عزله أولاً ثم على قتله بعد ذلك وكلهم قتلة له. غير أن الذين باشروا قتله هم: كنانة بن بشر التجيبي وهو الذي ذبحه: وقيل سودان بن حمران السكوني بعد أن طعنه قتيرة السكوني تسع طعنات من خنجر، وكان الذي ابتدأ ضربه، بعد أن هاب الناس ذلك لكونه كان يقرأ القرآن هو الغافقي بن حرب العكي، ضربه بالسيف وركل المصحف برجله فسقط في حجره، وسقطت قطرة دم على قوله تعالى: فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ [البقرة:137]. وهؤلاء المذكورون من أهل مصر، وشاركتهم جماعة من أهل البصرة كحرقوص بن زهير السعدي وحكيم بن جبلة، ومن أهل الكوفة جماعة مثل الأشتر مالك بن الحارث النخعي. وقد كفى الله تعالى عثمان رضي الله عنه كل من شارك في قتله فمات مقتولاً حتى قتل آخر رجلين منهم بعد أربعين سنة من ذلك قتلهما الحجاج بن يوسف الثقفي من أجل قتلهما عثمان وهما: عمير بن ضابىء البرجمي، وكميل بن زياد النخعي. ومن القتلة المباشرين قُتِل اثنان فور مقتله، قتلهما عبيد عثمان وهما قتيرة السكوني وقيل الآخر هو سودان بن حمران السكوني. وقتل كنانة النخعي مخذولاً في الحرب بين محمد بن أبي بكر وعمرو بن العاص وقتل محمد بن أبي بكر بعدها، ومات الأشتر النخعي من شربة عسل مسمومة بالسويس، وقتل حكيم بن جبلة اللص في معركة البصرة قتلته جماعة عائشة وطلحة والزبير. وكان قتل أكثرهم بأمر طلحة والزبير رضي الله عنهما بعد معارك بالبصرة فقتلوا كل من شارك من أهل البصرة وكانوا نحو ستمائة رجل ولم ينج منهم إلا حرقوص بن زهير السعدي قتل بعد ذلك بمدة وكانت قد منعته قبيلته. |
أسلوب اللف والدوران منهجيةٌ لابد أن يسلكها الرافضي عند طرح السؤال ! .
الإجابةُ تلقاها بعدما تطرحُ ما لديك !. |
############ أدحل في الموضوع بدلاً من طرح الفرضيات ... هشــام |
الساعة الآن 04:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir