شبكــة أنصــار آل محمــد

شبكــة أنصــار آل محمــد (https://ansaaar.com/index.php)
-   بيت وثائق وبراهين (https://ansaaar.com/forumdisplay.php?f=35)
-   -   [وثيقــة] فضل كتاب الكافي عند علماء الشيعة (https://ansaaar.com/showthread.php?t=29829)

ابو ايات 23-02-13 11:46 AM

[وثيقــة] فضل كتاب الكافي عند علماء الشيعة
 


http://www14.0zz0.com/2013/02/23/07/948578208.png
http://www6.0zz0.com/2013/02/23/03/689583904.png
http://www6.0zz0.com/2013/02/23/03/121449415.png
http://www6.0zz0.com/2013/02/23/03/599536369.png

وقال المحقق علي بن عبد العالي الكركي في إجازته للقاضي صفي الدين عيسى في سنة 1002 ه‍: "... الكتاب الكبير في الحديث، المسمى، بالكافي، الذي لم يعمل مثله... وقد جمع هذا الكتاب من الأحاديث الشرعية، والاسرار الدينية ما لا يوجد في غيره " (1).
وقال في إجازته للشيخ أحمد العاملي: "... كتاب الكافي في الحديث، الذي لم يعمل للأصحاب مثله، وهو يروي عمن لا يتناهى من رجال أهل البيت... الخ " (2).
قال المولى محمد تقي المجلسي في إجازته للميرزا إبراهيم ابن المولى كاشف الدين محمد اليزدي في سنة 1063 ه‍: "... سيما كتاب الكافي، الذي لم يصنف في الاسلام مثله... " (3).
قال المولى محمد طاهر القمي في إجازته للعلامة المولى محمد باقر المجلسي في سنة 1086 ه‍: "... قد طلب مني إجازة ما صح لي إجازته مما صنفه ورواه علمائنا الماضون، وسلفنا الصالحون، من الكتب الأربعة المشهورة، التي هي دعائم الايمان، ومرجع الفقهاء في هذا الزمان، أعني كتاب الكافي للشيخ ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني، و... " (4).
وقال الفيض الكاشاني في شرحه للكافي: " الكافي... أشرفها، وأوثقها، وأتمها، وأجمعها، لاشتماله على الأصول من بينها، وخلوه من الفضول وشينها... " (5).
وقال المولى محمد تقي المجلسي في شرحه على " من لا يحضره الفقيه " بالفارسية: "... وهم چنين أحاديث مرسله محمد بن يعقوب كليني، ومحمد بن بابويه قمي بلكه جميع أحاديث ايشان كه در كافي ومن لا يحضر است، همه را صحيح مى توان گفت، چون شهادت أين دو شيخ بزرگوار در أول كافي ومن لا يحضر كمتر از شهادت أصحاب رجال نيست، يقينا بلكه بهتر است، حقير گويد شهادت كليني بصحت كتاب كافي وصدوق در أول من لا يحضر، وشيخ طوسي در كتاب فهرست خود بآنكه كافي أصح كتب أربعة است كافي است... " (1).
وللعلامة المولى محمد باقر بن محمد أكمل، المعروف بالوحيد البهبهاني - قدس سره - رسالة الاخبار والاجتهاد في صحة أخبار كتاب الكافي.
وقال المحدث القمي في " هدية الأحباب ": " الكليني شيخ أجل، أوثق، أثبت، أبو جعفر محمد بن يعقوب كليني، كهف الاعلام، ومفتي طوائف الاسلام، ومروج المذهب في غيبة الامام، ثقة الاسلام، صاحب كتاب كافي شريف كه ملاذ مرجع فقهاء ومحدثين وروشني چشم شيعه است... " (2).
وقال المحدث القمي، شيخ عباس في الكنى: "... ألف الكافي الذي هو أجل الكتب الاسلامية، وأعظم المصنفات الامامية، الذي لم يعمل مثله... " (3).
قال المولى محمد أمين الأسترآبادي في فوائده المدنية: "... وقد سمعنا عن مشايخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الاسلام كتاب يوازيه أو يدانيه... " (4).
قال السيد مير محمد باقر الداماد في اجازته للسيد حيدر الكركي في سنة 1038 ه‍: "... ولا سيما الأصول الأربعة للابي جعفرين الثلاثة - رضوان الله عليهم - التي هي المعول عليها، المحفوفة بالاعتبار، وعليها تدور رحى دين الاسلام، في هذه الأدوار والاعصار، وهي: الكافي، والفقيه، والتهذيب، والاستبصار... " (1).
وقال الأمير شرف الدين علي الشولستاني النجفي في إجازته للعلامة المولى محمد تقي المجلسي - الأول - والد العلامة المجلسي محمد باقر سنة 1036 ه‍: "... إني أذكر ما لا بد منه، وهو بعض الطرق إلى المشايخ الثلاثة المحدثين المشهورين، أصحاب الكتب الأربعة المشهورة، التي هي من دعائم الايمان، ومرجع فقهاء الزمان... " (2).
والكتب الأربعة - كما تعلم -: الكافي أحدها، ثم من لا يحضره الفقيه، والتهذيب، والاستبصار.
وقال المولى محمد باقر المجلسي صاحب الشرح المعروف على الكافي: " كتاب الكافي... أضبط الأصول وأجمعها، وأحسن مؤلفات الفرقة الناجية وأعظمها... " (3).
وقال بعض المشايخ: " اعلم أن الكتاب الجامع للأحاديث، في جميع فنون العقائد والأخلاق والفقه مما لا يوجد في كتب أحاديث العامة، وأنى لهم بمثل الكافي، في جميع فنون الأحاديث، وقاطبة أقسام العلوم الإلهية، الخارجة من بيت العصمة، ودار الرحمة " (4).
وقال السيد محسن الحكيم - قدس سره - في المستمسك: " الكافي... أحد الكتب الأربعة الخالدة المعروفة، التي عليها يدور عمل الشيعة الإمامية - رفع الله شأنهم -، تأليف شيخ المحدثين وأوثقهم أبي جعفر محمد بن يعقوب الكليني، المعروف بثقة الاسلام.... " (1).
خصائص الكافي:
لا يزال الكافي يحتل الصدارة الأولى من بين الكتب الحديثية والفقهية عند الشيعة الإمامية، فهو المصدر الأساس، والمعين الذي لا تنضب مناهله، ولا يمل منه طالبه، وهو المرجع الذي لا يستغني عنه الفقيه، ولا العالم، ولا المعلم ولا المتعلم، ولا الخطيب، ولا الأديب، فقد جمع بين دفتيه جميع الفنون والعلوم الإلهية، واحتوى على الأصول والفروع، وكما عرفت - مما تقدم - أنه يزيد على ما في الصحاح، وأن الشيخ قد تحمل المشاق والآلام في سفره وحضره ولمدة عشرين سنة لأجل تصنيف " الكافي ".


هذه هي قيمة كتاب الكافــــي عند الامامية

فكيــف بعد كل هذا يقول الرافضة ليس لدينا كتاب صحيح
وكيف ان علماء المذهب وفطاحلته
يعدُّونه أوثق كتاب و أصح كتاب سنداً ومتناًويكفــي أنه عرض على الامام الحجة
بشهادة المجلسي و المولى خليل القزويني وطبعا الكليني نفسه
http://www14.0zz0.com/2013/02/23/07/769951466.png

كتبه/ أخوكم منهاج السنة

الشاهين 25-02-13 01:08 AM

بارك الله فيك أخي .

من وحي الإلزامات بما في الكتاب من طوام جعل المخالفون يتقهقرون في الكلام عن كتابهم العظيم .

شكرا جزيلا لك .

ابو معاذ السُنّي 28-02-13 09:34 AM

شكرا لك أخي العزيز / ابو آيات

حقيقي مجهود طيّب واسأل الله ان يجعله في موازين حسناتك وكما اسأل الله لك التوفيق والسّداد .

اخي الكريم مع كل ما قالوا عن ذلك الكتاب وكيف ان المهدي قد أقرّه لهم فيطيب لي هنا ان اضع بين يدي القارئ
مجموعة من رواة الاحاديث في كتابهم المذكور ( الكافي ) ليعلم الجميع ان كتابهم الذي لا يضاهيه كتاب حسب زعمهم
قد رواه مجموعة من الكذابين والدّجالين . وقبل ان اضع الرابط هنا أود ان اشكرك على عملك هذا وادعو الله ان يغفر لك ولوالديك .


وهذا الرابط . http://www.wesaltv.net/vb/showthread.php?t=29877

ابو ايات 28-02-13 02:16 PM

سرنــي مرورك اخي الحبيب ابو صالح_1

بارك الله فيك ابو معاذ السُنّي على المرور و على الفائدة الطيبة

ابو ايات 09-06-13 01:29 PM

السيد علي بن طاووس (ت664هـ) في كتابه كشف المحجة، عند ذكره لوصية الإمام أمير المؤمنين إلى ولده الإمام الحسن (عليهما السلام)، فقد قال: ((... وهذا الشيخ محمد بن يعقوب كان حيًا في زمن وكلاء المهدي عليه السلام.. عثمان بن سعيد العمري، وولده أبي جعفر محمد، وأبي القاسم الحسين روح، وعلي بن محمد السمري... فتصانيف هذا الشيخ محمد بن يعقوب ورواياته في زمن الوكلاء المذكورين في وقت تجد طريقًا إلى تحقيق منقولاته، وتصديق مصنفاته))
كشف المحجة لثمرة المهجة: ص220.
وقال الشيخ المجلسي في شرحه على الكتاب: ((... وأما جزم بعض المجازفين بكون جميع الكافي معروضًا على القائم عليه السلام لكونه في بلدة السفراء، فلا يخفى ما فيه على ذي لبّ، نعم عدم إنكار القائم وآبائه (صلوات الله عليه وعليهم) عليه وعلى أمثاله في تأليفاتهم ورواياتهم مما يورث الظن المتاخم للعلم بكونهم عليهم السلام راضين بفعلهم، ومجوزين للعمل بأخبارهم)) ([5]).
مرآة العقول: 1/22.
ونقل الميرزا الأفندي عن الشيخ خليل بن الغازي القزويني أنه كان يقول: ((إن كتاب الكافي بأجمعه قد شاهده الصاحب عليه السلام واستحسنه، وأن كل ما وقع فيه بلفظ "روي" فهو مروي عن الصاحب عليه السلام بلا واسطة، وأن جميع أخباره حق واجب العمل بها، حتى أنه ليس فيه خبر للتقية ونحوها...)) ([6]).
رياض العلماء وحياض الفضلاء: 2/261

وهناك كلمات أخرى في هذا السياق مفادها: أن الأصحاب كانوا يعرضون الكتب على الأئمة (عليهم السلام) وعلى نوابهم لكي يتثبتوا من صحتها مع أنها ليست بأهمية الكافي، فهل من المتوقع أن كتابًا بهذه الأهمية يمضي مؤلفه عشرين سنة من عمره في تأليفه([7])
رجال النجاشي: ص377، رقم 1026.
ثم لا يعرض على الإمام، ولو بواسطة أحد النواب؟ بل وصل الأمر ببعضهم فنسب ذلك إليه صراحة، وأنه بالفعل اطلع (عليه السلام) على كتاب الكافي، فقال، أو كتب على ظهر النسخة التي عرضت عليه: ((هذا كافٍ لشيعتنا)) ([8]).
ترتيب أسانيد الكافي للسيد البروجردي: ص110.
والبعض قاس طلب النائب الثالث الحسين بن روح لكتاب محمد بن علي الشلمغاني المعروف بكتاب "التكليف" لكي ينظر فيه مع أنه ليس بمستوى أهمية الكافي، فكيف لا يطلب الكافي لنفس الغرض؟!([9]).
خاتمة مستدرك الوسائل: 3/473.


الساعة الآن 02:47 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
This Forum used Arshfny Mod by islam servant