|
الحسين اراد الذهاب الى يزيد ولكنهم منعوه
الأخوة الكرام لما راى الحسين خيانة اهل الكوفة اراد الذهاب الى يزيد لعلمه انه ارحم من بن زياد ولكنهم منعوه هذا ما سطره الشريف المرتضي .. فى كتابه تنزيه الانبياء وهذه الفائدة .. من الاخ المهتدى عبد الملك وليس لى سوى توثيق الكلام وكان من أمره ما كان. وإنما أردنا بذكر هذه الصفحة 229 الجملة أن أسباب الظفر بالاعداء كانت لا يحة متوجهة، وان الاتفاق السئ عكس الامر وقلبه حتى تم فيه ماتم. وقد هم سيدنا أبو عبد الله عليه السلام لما عرف بقتل مسلم بن عقيل، وأشير عليه بالعود فوثب إليه بنو عقيل وقالوا والله لا ننصرف حتى ندرك ثأرنا أو نذوق ما ذاق أبونا. فقال عليه السلام: لا خير في العيش بعد هؤلاء. ثم لحقه الحر بن يزيد ومن معه من الرجال الذين انفذهم ابن زياد، ومنعه من الانصراف، وسامه ان يقدمه على ابن زياد نازلا على حكمه، فامتنع. ولما رأى أن لا سبيل له إلى العود ولا إلى دخول الكوفة، سلك طريق الشام سائرا نحو يزيد بن معاوية لعلمه عليه السلام بأنه على ما به أرق من ابن زياد وأصحابه، فسار عليه السلام حتى قدم عليه عمر بن سعد في العسكر العظيم، وكان من أمره ما قد ذكر وسطر، فكيف يقال إنه القى بيده إلى التهلكة؟ وقد روى أنه صلوات الله وسلامه عليه وآله قال لعمر بن سعد: اختاروا منى إما الرجوع إلى المكان الذي أقبلت منه، أو ان أضع يدي في يد يزيد ابن عمى ليرى في رأيه، وإما ان تسيروني إلى ثغر من ثغور المسلمين، فأكون رجلا من أهله لي ماله وعلي ما عليه. وان عمر كتب إلى عبيد الله بن زياد بما سئل فأبى عليه وكاتبه بالمناجزة وتمثل بالبيت المعروف .... http://www12.0zz0.com/2013/11/12/11/784453872.jpg |
الحسن بن علي سلم الخلافه لمعاويه والحسين للاسف حاول الرجوع عن ثورته، وعلي بن ابي طالب حكم الرجال وعزل نفسه...
|
المحترمة مسلمة اباضية
الحسن سلم الخلافة لمعاوية وقد احسن رضى الله عنهما الحسين حاول الرجوع عن ثورته ... فخروجه كان خطئا واعتمد على ان له انصارا فلما لم يجد انصارا حاول الرجوع ولكن المنافقين منعوه واولهم من ارسل اليه وعلى رضى الله عنه لم يعزل نفسه .. واما عن تحكيم الرجال فما الاشكال فيه |
المحترمة مسلمة اباضية
جميعهم كانوا على صواب رضي الله عنهم وارضاهم الحسن رضي الله عنه كان مصيب وحقن بفعله هذا دماء المسلمين والحسين عندما قرر ان يرجع ايضا كان مصيب ولكن كما قال اخونا انسان طيب هذا الامر لم يعجب المنافقين عليهم من الله ما يستحقون واما علي رضي الله عنه وارضاه فأيضا كان مصيب ولم يخلع نفسة وبقى هو الخليفة وهنا نسأل من افضل هل تحكيم الرجال لحقن دماء المسلمين ام التحكيم بين الرجل والمرأة في خلافاتهم؟؟ |
جزاك الله خيرا اخي انسان طيب
|
بارك الله فيكم اخى الحبيب
|
http://www.ansaaar.com/rowaad-ansaaa...t-top-left.gif اقتباس http://www.ansaaar.com/rowaad-ansaaa...-top-right.gif http://www.ansaaar.com/rowaad-ansaaa...ot-by-left.gif http://www.ansaaar.com/rowaad-ansaaa...quotes/viw.gif المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان طيب http://www.ansaaar.com/rowaad-ansaaa...t-by-right.gif http://www.ansaaar.com/rowaad-ansaaa...p-right-10.gif المحترمة مسلمة اباضية الحسن سلم الخلافة لمعاوية وقد احسن رضى الله عنهما الحسين حاول الرجوع عن ثورته ... فخروجه كان خطئا واعتمد على ان له انصارا فلما لم يجد انصارا حاول الرجوع ولكن المنافقين منعوه واولهم من ارسل اليه وعلى رضى الله عنه لم يعزل نفسه .. واما عن تحكيم الرجال فما الاشكال فيه http://www.ansaaar.com/rowaad-ansaaa...t-bot-left.gif http://www.ansaaar.com/rowaad-ansaaa...-bot-right.gif الاستاذ المحترم: علي بعد ان قاتل معاويه واريقت الدماء لماذا يقبل على التحكيم على خلافته وهو الخليفه الشرعي؟ اما الحسن فلماذا يُسلم الخلافه لمعاويه وهو الخليفه الذي انتخبه المسلمون الذين كانوا مع الخليفه الشرعي علي؟ |
بالنسبه للتحكيم ، فهل مثلا القاتل العمد المعترف الغير مكره يصح ان نقول اننا سوف نعرض حكمه على لجنة قضاه في الاسلام؟
|
اقتباس:
المحترمة .مسلمة اباضية. من قال ان التحكيم كان على خلافته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الحسن سلم معاوية الحكم ليجتمع المسلمون على امام واحد .. وكان يرى ان معاوية قادر على ذهه المهمة اقتباس:
|
كيف بعيد عن الموضوع، الله تعالى قد حذر المؤمنين ممن لم يحكم بما انزل الله ويفضل حكم الرجال في احكام الله
فالمثال الذي اتيتك به لا يصح ان نحكم الرجال في حكم الله في القاتل ، فولي القاتل اذا اراد القصاص انتهى الموضوع، فهل تقول لي اننا من الممكن ان نحضر رجال ونقول ان القاتل يُسجن مؤبد؟ هل هذا هو حكم الله؟ وكذلك ما فعله علي في احتكامه على خلافته مع معاويه وقصة التحكيم مؤرخه فعمر بن العاص خدع ابوموسى، وانا اتساءل الان يا اخ انسان طيب لماذا علي ادار جيشه نحو اهل النهروان رضوان الله عليهم اجمعين وقاتلهم وترك معاويه ؟ |
اقتباس:
قولك اقتباس:
بل هى من باب وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما وصدق النبي عندما قال عن ابنه الحسن بن علي ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين .. صحيح البخارى برقم 6629 وقد وقع هذا وقولك اقتباس:
واما قولك اقتباس:
الخلاف بين على ومعاوية رضى الله عنهما خلاف سياسي اما الخلاف مع الخوارج فهو خلاف عقائدى .. وهم من رفعوا السلاح على المؤمنين لذلك قالتهم على فقد كانوا يكفرونه ويكفرون المسلمين معه وهذا من جهلهم وغلوهم وقد صدق النبي عندما قال 1 - تمرق مارقة عند فرقة من المسلمين . يقتلها أولى الطائفتين بالحق الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1064 وقد وقع هذا |
بسم الله الرحمن الرحيم ( وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ )
فكان التحكيم يجب ان تكون نتيجته موافقه لامر الله وهو ، دخول معاويه في طاعة علي ومبايعته. |
كفروا علي بسبب لجوئه للتحكيم ونتيجته المخالف لحكم الله، واهل النهروان ليسوا خوارج وبهم صحابه كبار
|
قولك اقتباس:
ولم يخالف على امر الشرع فى لجوئه للتحكيم والذى هو من الاصلاح المامور به والنتيجة التى ترتب عليه هو وقف القتال وحقن دماء المسلمين قولك اقتباس:
وليس فى التحكيم مخالفة لكلام الله وقد ناظرهم بن عباس رضي الله عنه ورجع كثير منهم الى الحق ومما ذكره فى مناظرته اياهم .. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْتُلُواْ الصَّيْدَ وَأَنتُمْ حُرُمٌ وَمَن قَتَلَهُ مِنكُم مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاء مِّثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ فناشدتكم الله : أحُكم الرِّجال في أرنب ونحوها من الصيد أفضل أم حكمهم في دمائهم وصلاح ذات بينهم؟! وأن تعلموا أنَّ الله لو شاء لَحَكم ولَم يُصيِّر ذلك إلى الرِّجال، وفي المرأة وزوجها قال الله عزَّ وجلَّ: وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَمًا مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلاَحًا يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًان يُرِيدَا إِصْلاَحاً يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا فجعل الله حكم الرِّجال سنة مأمونة، أخَرَجتُ من هذه؟ قالوا: نعم |
جزاكم الله خيرا
|
| الساعة الآن 04:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir