شبكــة أنصــار آل محمــد - اختراق موقع قناة الكوثر

http://www.arabistan.org/gallery/2042011162215787.jpg

ومن أجل نصرة الثورة الشعبية العربية الأحوازية العادلة ضد الاحتلال الفارسي الصفوي العنصري، في ذكرى 86 عاماً على الإحتلال الفارسي للأحواز، أقدمت جهات داعمة لمطالب شعبنا العربي الحقة بتدمير احدى الحصون الصفوية الطائفية والعنصرية الفارسية، الا وهي موقع تلفزيون الدجل والشعوذة، تلفزيون (الكوثر) الطائفية.

وقد تم اقتحام هذا الموقع قبل ساعات اليوم الاربعاء الموافق 20 نيسان / ابريل العام 1925م، من قبل هاكرز نشط، داعمين انتفاضة ثوار الأحواز ضد الطغمة الصفوية الفارسية الحاكمة في بلاد فارس .

فالشكر كل الشكر للموقف الداعم، لتثبيت الحق الاحوازي على جباه الغزاة الأنذال، وتدميرهم لإحدى مواقع الشر والارهاب الايرانية. وقد كتبت الجهة التي اسمت نفسها بـ(Muslim Sunni Hacker) . . . كتبت الكلمات التالية في صدر الموقع الذي تم السيطرة عليه دعماً للحق العربي الأحوازي ....

HACKED BY Red Virus

Muslim Sunni Hacker

نصرة لاخواننا الاحواز

وتم ترك رسالة وهذا نصها

رسالتى لملالى ايران واذنابهم لا تفرحوا بمغازلات نبيل العربى وزير الخارجية الجديد لانه فى كلامه لايران لا يعبر الا عن نفسه وهو مجرد مرحلة انتقالية وهيركن جمب الجركن مش هينفعنا واحد يحب ايران لانكم فى وجهة نظر المصريين انتم يهود اصفهان اللى هتتبعوا المسيح الدجال اللى انتوا بتقولوا عليه المهدى اللى هيحرر العالم

حتى مسيحكم الدجال يا جرذان مش هيقدر يدخل الكعبة ولا المدينة

ثانيا بقى رسالة اكتر شباب مصر ليكم

ياولاد الكافرة قسماً بالله ايران بتلعب فى نهاية عمرها لا تفكروا ان عشان مبارك راح يبقى هيحلى لكم الجو عشان تفردوا عضلاتكم على دول الخليج راح مبارك جى الشعب المصرى كله يقف يحمى الخليج

دا غير ان الخليج مش محتاج حد يدافع عنه السعودية لها درع يحميها وسيف تقتل بيه اشباه النساء الملقبون بالكائنات الايرانية

ثورُوا على الفرس المجوس ** وقطعُوا الأحشا بموس

ثوروا ولا تخشوا العدى .. ليسوا سوى دود و سوس

والثأرَ في نزالكم .. بكل سيف و قوس

إخواني الأفاضل يعلم الله تبارك وتعالى أننا ندعُوا لكم في صلواتنا و نتابعُ أخباركم ونتألم لما منه تتألمُون ونفرحُ بما من أجله تفرحون ، ونحن نشدُ على أيديكم يا أحفاد أبو بكر الصّديق وعمر الفاروق أن اثبتوا على جهادكم و مهما قدمتم من تضحيات وسقيتم بالدّم الأرضَ و النبات ، فلا تنسوا أن شراء الحرية و الكرامات غالية ويلزمُ فيها الثبات وثمن الأرواح التي قدمت في سبيل الله بيعة ثمنها قصور وحدائق في أعالي الجنات.

فالله الله في الثبات وعدم الفرقة وملازمة الجماعة و التّمسك بالتّوحيد لله الواحد المجيد ، ولا تتنازلوا على مبادئكم فكما يقال مات رحمه الله خيرًا من فر أخزاه الله وقد أخبر النّبي صلى الله عليه وسلم أن المريء يبتلى على قدر دينه أو كما قال صلى الله عليه وسلم.

وأخيرًا إخواني إنما النصر صبر ساعة! فالله يحفظكم ويرعاكم ويمدكم بمدد من عنده