إلى من يهمه الأمر
أين التوحيد إذا كان الإشراك بالله عقيده عند الشيعه...؟
ياأُمــة التـقـريـبـي مــا أصَـابَكُـمْ
هل كُنّا يوماً نحتـــــمي بِالـعـــارُ
كلا وَربي عَهـــــدُنا لايُنـتــسـى
إن الإناءَ يــــــزُجُ بِالأحــــــرارُ
وصَلَ التمادي بقومِ أهل المُتعَةِ
قالوالنبي قد أنـــــقصَ الأذكـــارُ
قالوفي أمي عائــــشه بُهتــانَهُم
أُنظُر كُتُبهُمْ هاتــــــكت أســـتارُ
مِنهُمْ وفيهِمْ خِسَةً في بَعــضِهم
والجارُ يخشى جــــارِهِ الــغدارُ
اذا العِداء ما بــيــّـتـوا لقِتَـالـنَا
لاتحسبنّا الشيــــــعـــةُ تـــغتارُ
الشـيعي سُلمْ لليــهودي ضِـدُنا
يحملهُ فوقَ الكَــتـــــفِ إبنٌ بارُّ
من الـذي أفــتى وقَــالا مُسلِمَا
ماكان مُســـــــلِمْ عــابدٌ أحجارُ
أوالتـبرُّكْ والتقـــــــرُّبْ للغـنم
والبعضُ مِنــهُمْ عــــــابـدٌ لنارُ
لقد سئِمــنا ضَـلّهُـمْ عبرَالـزمن
مذُ القــرونَ الماضيـَـه أشـرارُ
بئساً لقوماً أشـركوا مع رَبِهِمْ
ربٌ كَــــريمٌ قــاهِــرٌ جـــبـــارُ
وسلامتكم