عرض مشاركة واحدة
قديم 25-08-11, 05:12 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
الحرة
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الحرة


البيانات
التسجيل: Aug 2011
العضوية: 5155
المشاركات: 2,936 [+]
الجنس:
المذهب:
بمعدل : 0.59 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 30
نقاط التقييم: 1126
الحرة يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلالحرة يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلالحرة يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلالحرة يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلالحرة يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلالحرة يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلالحرة يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلالحرة يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلالحرة يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليل

الإتصالات
الحالة:
الحرة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شاعر الثوره المنتدى : باب أبـداعـات أعضـاء أنصـار الشعـريـة
افتراضي

[FONT="anaween"][SIZE="6"]جزااااااك الله خيرااااااا شعررررك جميل جداااااااا بااارك الله فيك________ وهذه مني لكم :// بس منقووووول : بلاد الشام
شعر : د. عبدالرحمن صالح العشماوي
" مع التحية إلى كل قلب خافق بحب الخير والعدل والإنصاف في دمشق وكل بقعة في أرض الشام المباركة ."
إذا قيل : المحبةُ والوئامُ = تلألأَ في خيال المجد شامُ
ولاحتْ في أصالتها دمشقٌ = ورفرفَ فوق غوطتها الحمامُ
بلاد بارك الرحمنُ فيها = وغرّد في مغانيها السّلام
يمدّ الفجر راحتهُ إليها = مُعطّرةً ، وفي فمه ابتسامُ
وينسج من خيوط النور ثوباً = لغوطتها يُوشحه الغرامُ
فلا تسأل عن الحسناء لمّا = يفيضُ على ملامحها انسجامُ
لها وجهٌ صباحيّ جميلٌ = مُحالٌ أن يُخبئه الظلامُ
دمشقُ أصالةٍ في مقلتيها = حديثٌ لا يصوره الكلامُ
تظلّ دمشق نبراسَ المعالي = وإنْ طال السُّرى ، وجفا المنامُ
تهبُّ رياحها شرقاً وغرباً = بما يرضى به القومُ الكرام
وتعصف ريحها بدعاةِ وهمٍ = تمادوا في غوايتهم وهاموا
إذا ذكرت بلاد الشام طابتْ = بها كلماتنا ، وسما المقامُ
لأنّ الشام للكرماء رمزٌ = وإنْ أزرى بموقفها اللّئامُ
كأنّ الجامع الأموي فيها = عظيمُ القومِ ، بايعهُ العظامُ
ويبرزُ " قاسيون " كشيخِ قومٍ = يحدّثهم وفي يده حسامُ:
لقد طال اغترابُ الشام عنّا = وغيّب وجهها الصافي القتامُ
رمتها الطائفية منذ جاءت = بقسوتها وأدمتها السّهامُ
بلادُ الشامِ مازالت تعاني = ومازالت بحسرتها تُضامُ
سلوا عنها " حماةً " فهي تبكي = وإنْ ضحكتْ وأسكتها اللجامُ
وإنّ ترابها مازال يشكو = وفي ذرّاتهِ دمها الحرامُ
نشازٌ أن تكون الشامُ داراً = لطائفةٍ سجيتها انتقامُ
يباعدها عن الإسلام وهمٌ = وينخرُ في عقيدتها السَّقامُ
وفي محرابِ درعةَ ما يُرينا = شواهدَ من جرائمها ، تُقامُ
أيا أكنافَ بيت القدسِ إنّي = أرى غيثاً يجود به الغمامُ
لقد آن الآوان لكسر قيدٍ = فهبّي من قيودك يا شآمُ
لقد كان اختطافك باب ذلٍّ = ومثلك بالمذلةِ لا يُسامُ

حرية حرية.... سلمية سلمية










توقيع : الحرة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قل لمن يحمل هماً أن همك لن يدوم … مثلما ماتفنى السعادة … هكذا تفنى الهموم


التعديل الأخير تم بواسطة الحرة ; 25-08-11 الساعة 05:28 PM
عرض البوم صور الحرة   رد مع اقتباس