04-02-11, 12:04 AM
|
المشاركة رقم: 5
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
محاور مشارك |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Feb 2011 |
العضوية: |
515 |
المشاركات: |
101 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سني |
بمعدل : |
0.02 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
15 |
نقاط التقييم: |
10 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
الزبيدي
المنتدى :
بيت الحــوار العقـائــدي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزبيدي
لحضة بارك الله فيكي لاتعصبي
بس ممكن تكفري هذولة الصحابة والتابعين
منهاج السنة النبوية - (ج 7 / ص 137)
الثالث أن قوله إن الذين آمنوا و عملوا الصالحات عام في جميع المؤمنين فلا يجوز تخصيصها بعلي بل هي متناولة لعلي و غيره و الدليل عليه أن الحسن و الحسين و غيرهما من المؤمنين الذين تعظمهم الشيعة داخلون في الآية فعلم بذلك الإجماع على عدم اختصاصها بعلي
و أما قوله و لم يثبت مثل ذلك لغيره من الصحابة فممنوع كما تقدم فانهم خير القرون فالذين آمنوا و عملوا الصالحات فيهم أفضل منهم في سائر القرون و هم بالنسبة إليهم أكثر منهم في كل قرن بالنسبة إليه
الرابع أن الله قد اخبر انه سيجعل للذين آمنوا و عملوا الصالحات ودا و هذا وعد منه صادق و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء لا سيما أبو بكر و عمر فان عأمةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون
و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه و يسبونه و يقاتلونه و أبو بكر و عمر ا قد ابغضهما و سبهما الرافضة و النصيرية و الغالية و الإسماعيلية لكن معلوم أن الذين احبوا دينك أفضل و أكثر و أن الذين ابغضوهما ابعد عن الإسلام و اقل بخلاف علي فان الذين ابغضوه و قاتلوه هم خير من الذين ابغضوا أبا بكر و عمر بل شيعة عثمان الذين يحبونه و يبغضون عليا وان كانوا مبتدعين ظالمين فشيعة علي الذين يحبونه و يبغضون عثمان انقص منهم علما و دينا و أكثر جهلا و ظلما
فعلم أن المودة التي جعلت للثلاثة أعظم
|
هناك قاعدة شرعيه لدينا نحن اهل السنة والجماعه تنص على ان الكل يؤخذ منه ويرد الا النبي وبالتالي فان اقوال العلماء حجة علينا ان وافقت القران الكريم وصحيح السنة النبوية الشريفه .
1. من سب الصحابة رضوان الله عليهم فهو فاسق ومن سب ام المؤمنين عائشه ا كافر .
2. ان الله تعالى قال "سيجعل لهم ودا" ولم يحدد من يحمل هذا الود وكم عددهم . وبالتالي سيكون هناك مبغضون .
3. ان الله تعالى وصف طائفتين تقتتلان بانهما من المؤمنين ولم ينف عن اي منهما صفة الايمان وبما انهما مؤمنتان كلاهما فلا بد من قربهما من عصر النبوة فهم الاكثر ايمانا من اي عصر جاء بعده . وهذا ما حدث مع علي ومعاويه ا فلم ترفع عنهما صفة الايمان بصريح القران وما خالف النص الصريح يرمى به .
نحن لا نكفر اي واحد من الصحابه وممن عاصر النبي الا من ثبت بالدليل الصحيح .
|
|
|