أخي الكريم وفقك الله وأثابك
ليس في هذا الحديث دليل على ماقلته
أعطني دليلا واضحا شافيا كافيا أن النبي
لم يقبل التهئنة بالعيد أو كان لايرد على من يهنئه
يا أخي الفاضل
ولقد قال ابن عثيمين رحمه الله :
"التهنئة بالعيد قد وقعت من بعض الصحابة
، وعلى فرض أنها لم تقع فإنها الاۤن من الأمور العادية التي اعتادها الناس ، يهنىء بعضهم بعضاً ببلوغ العيد واستكمال الصوم والقيام" اهـ .
وسئـل رحمه الله تعالى : ما حكـم المصافحة ، والمعانقة والتهنئة بعد صلاة العيد ؟
فأجاب :
"هذه الأشياء لا بأس بها ؛ لأن الناس لا يتخذونها على سبيل التعبد والتقرب إلى الله عز وجل ، وإنما يتخذونها على سبيل العادة ، والإكرام والاحترام ، ومادامت عادة لم يرد الشرع بالنهي عنها فإن الأصل فيها الإباحة" اهـ .
"مجموع فتاوى ابن عثيمين" (16/208-210) .
وأنت أدخلتنا من باب البدع وخلاف السنة فأنتبه رعاك الله