ماتغير إلا النفوس الضعيفة الي ماتؤمن بالله ( إن الإنسان ليطغى أن رآه أستغنى )
وهناك من أنعم الله عليه ووسع رزقه فوجدناه صاحب صدقات ويقف بجوار أهله عند كل نائبة ومتواضع يجالس العاملين عنده ويأكل معهم بنفس الصحن هذا هو الذي عرف حق نفسه وهاهو الآن في قبره ولكن أحيا الله ذكره ولازالوا يقولون كان أبا فلان ... فرحمه الله رحمة واسعة ..