فالموجب لهذا هو الوصية بتقوى الله تعالى، وإتباع أمره، والتزام سننه وسنن نبيه محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
وإن لم يكن هذا الهدف فلاعيش مع ذلك الرجل
إن من أشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة ، الرجل يفضي إلى امرأته ، وتفضى إليه ، ثم ينشر سرها
هذا الشئ كثرفي مجتمعنا والمشكله يقولون انه عادي الوحده كبرت
دينهم على كيف عقولهم
حسبى الله ياما نصحت بس لاجدوى
ولابل يريدونك ان تشاركيهم في الحديث
والمشكله حتى الرجل فيه هذه الصفه يتحدث بكل فخر لصديقه
ولاحول ولاقوة إلا بالله اشكو بثي وحزني إلى الله
شكرا لك