روي عن جعفر الصادق :- " أن المتعة من ديني ودين أبائي, فمن عمل بها عمل بديننا , ومن أنكرها
أنكر ديننا , واعتقد بدين غيرنا , والمتعة مقربة إلى السلف وأمان من الشرك, وولد المتعة أفضل من ولد النكاح, ومنكرها كافر مرتد, ومقرها مؤمن موحد, لأنه له في المتعة أجران , أجر الصدقة التي يعطيها للمستمتعة , وأجر المتعة "
أنظر تفسير منهج الصادقين( الملا الكاشاني) [ المجلد الثاني صفحة 495 ]