أما أنت يا صديقي العزيز
فأقول لك كما قال الإمام علي
عندما دخل عليه عمران بن طلحة بن عبيد الله:
( إني لأرجو أن أكون أنا وأبو هذا
ممن قال الله فيهم:
{ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ
إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ (47) }
[ الحجر: 47 ].