عرض مشاركة واحدة
قديم 01-10-11, 10:56 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الأمير الفقير
اللقب:
مراقب سابق
الرتبة


البيانات
التسجيل: Apr 2011
العضوية: 2663
المشاركات: 1,164 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 0.23 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 21
نقاط التقييم: 522
الأمير الفقير في إبداع مستمرالأمير الفقير في إبداع مستمرالأمير الفقير في إبداع مستمرالأمير الفقير في إبداع مستمرالأمير الفقير في إبداع مستمرالأمير الفقير في إبداع مستمر

الإتصالات
الحالة:
الأمير الفقير غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بيت الآل والأصحاب من منظور أهل السنة والجماعة

ظليل الملائكة والذي تكلم مع الله
عبد الله بن عمرو بن حرام ظليل الملائكة الصحابي الذي تكلم
إنه عبد الله بن عمرو بن حرام -ظليل الملائكة الصحابي الذي تكلم-، أحد الأنصار السبعين الذين بايعوا الرسول ظليل الملائكة الصحابي الذي تكلم ( يوم بيعة العقبة الثانية، واختاره النبي ظليل الملائكة الصحابي الذي تكلم نقيبًا على قومه بني سلمة، وكان ملازمًا لرسول الله ظليل الملائكة الصحابي الذي تكلم في المدينة واضعًا نفسه وماله وأهله في خدمة الإسلام.)
وشهد عبد الله بدرًا، وقاتل يومها قتال الأبطال، وفي غزوة أحد أحس عبد الله أنه
لن يعود من هذه الغزوة، وكان بذلك فرحًا مستبشرًا، فنادى ابنه جابر بن عبد الله
-ظليل الملائكة الصحابي الذي تكلم-، وقال له: إني لا أراني إلا مقتولاً في هذه الغزوة، بل لعلي سأكون أول شهدائها من المسلمين، وإني والله لا أدع (أترك) أحدًا بعدي أحب إليَّ منك بعد رسول الله ظليل الملائكة الصحابي الذي تكلم ، وإن عليّ دينًا، فأقض عني ديني، واستوص بإخوتك خيرًا.
ثم قاتل -ظليل الملائكة الصحابي الذي تكلم- قتال المجاهدين حتى سقط شهيدًا على أرض المعركة. وبعد انتهاء القتال، أخذ المسلمون يبحثون عن شهدائهم، وذهب جابر بن عبد الله يبحث عن أبيه، فوجده بين الشهداء، وقد مثل به المشركون كما مثلوا بغيره من شهداء المسلمين.
ووقف جابر وبعض أهله يبكون على شهيدهم، فمرَّ بهم رسول الله ظليل الملائكة الصحابي الذي تكلم ، فسمع صوت أخته تبكي، فقال لها: (تبكيه أو لا تبكيه، ما زالت الملائكة تظله بأجنحتها حتى رفعتموه) [متفق عليه].
يقول جابر: لقيني رسول الله ظليل الملائكة الصحابي الذي تكلم فقال: "يا جابر، مالي أراك منكرًا مهتمًّا؟" قلت: يا رسول الله، استشهد أبي، وترك عيالاً وعليه دين، فقال الرسول (: "ألا أخبرك أن الله كلم أباك كفاحًا (أي مواجهة ليس بينهما حجاب)، فقال: يا عبدي سلني أعطك، فقال، أسألك أن تردني إلى الدنيا فأقتل
فيك ثانيًا، فقال الله له: إنه قد سبق مني أنهم إليها لا يرجعون، فقال عبد الله:
يا رب، أبلغ من ورائي، فأنزل الله تعالى: {ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله
أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون. فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون
بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون}
[آل عمران: 196-197]._[الترمذي وابن ماجه].
وبعد مرور ست وأربعين سنة على دفنه، نزل سيل شديد غطى أرض القبور، فسارع المسلمون إلى نقل جثث الشهداء، وكان جابر ظليل الملائكة الصحابي الذي تكلم لا يزال حيًّا، فذهب مع أهله لينقل رفات أبيه عبد الله بن عمرو ورفات زوج عمته عمرو بن الجموح، فوجدهما في قبرهما نائمين كأنهما ماتا بالأمس لم يتغيرا.
ظليل الملائكة الصحابي الذي تكلم وأرضاهم وألحقنا الله به



كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





/gdg hglghz;m hgwphfd hg`d j;gl lu hggi










عرض البوم صور الأمير الفقير   رد مع اقتباس