عرض مشاركة واحدة
قديم 05-10-11, 09:07 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
دآنـة وصآل
اللقب:
عضو
الرتبة


البيانات
التسجيل: Mar 2011
العضوية: 2325
المشاركات: 8,979 [+]
بمعدل : 1.76 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 41
نقاط التقييم: 1070
دآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليلدآنـة وصآل يملك الكثير من الإبداعات لكنه يكتفي بالقليل

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
دآنـة وصآل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : بـاب الحــــج

سنن الحج والعمرة

عبدالرحمن بن فؤاد الجارالله

بسم الله الرحمن الرحيم

1- مشروعية استقبال القبلة عند إرادة الدخول في النسك: عن بن عمر الحج والعمرةا ذا صلى بالغداة بذي الحليفة, أمر براحلته فرحلت, ثم ركب, فإذا استوت به استقبل القبلة قائما ثم يلبي حتى يبلغ الحرم ثم يمسك حتى إذا جاء ذا طوى بات به حتى يصبح فإذا صلى الغداة اغتسل, وزعم أن رسول الله ز فعل ذلك. رواه البخاري

2- استحباب التلفظ بالنسك الذي يختاره عند ركوب الدابة على الصحيح. عن ابن عمر الحج والعمرةا قال: رأيت رسول الله ز يركب راحلته بذي الحليفة ثم يهل حين تستوي به قائمة. رواه البخاري ومسلم.

3- استحباب التطيب عند الإحرام, عن عائشة الحج والعمرةا زوج النبي ز قالت: (كنت أطيب رسول الله ز لإحرامه حين يحرم ولحله قبل أن يطوف بالبيت).رواه البخاري, ومسلم. بخلاف الأخذ من الأظافر, والأخذ من الشعر فلا يقال إنه من السنة, لكن من احتاج أخذ.

4- استحباب التسبيح, والتكبير قبل الدخول في النسك, عن أنس الحج والعمرة قال صلى رسول الله ز ونحن معه بالمدينة الظهر أربعا والعصر بذي الحليفة ركعتين ثم بات بها حتى أصبح, ثم ركب حتى استوت به على البيداء, حمد الله وسبح وكبر ثم أهل بحج وعمرة. رواه البخاري.

5- يشرع للقارن, والمفرد, قلب إحرامهما إلى التمتع,لمن لم يسق الهدي.عن أبي موسى الحج والعمرة قال: قدمت على النبي ز فأمرني بالحل. رواه البخاري.

6- مشروعية الاغتسال لمن دخل مكة, خاصة إذا طالت مدة وصوله بين الميقات, والحرم كان ابن عمر الحج والعمرةا: إذا دخل أدنى الحرم أمسك عن التلبية, ثم يبيت بذي طوى, ثم يصلي به الصبح, ويغتسل, ويحدث أن نبي الله ز كان يفعل ذلك. رواه البخاري.

7- مشروعية دخول مكة نهارا. عن ابن عمر الحج والعمرةا قال: بات النبي ز بذي طوى حتى أصبح, ثم دخل مكة, وكان ابن عمر الحج والعمرةا يفعله. رواه البخاري.

8- مشروعية دخول مكة من أعلاها. عن ابن عمر الحج والعمرةا قال: كان رسول الله ز يدخل من الثنية العليا ويخرج من الثنية السفلى. رواه البخاري

9- مشروعية استلام الحجر الأسود عند إرادته الطواف إن تمكن,عن بن عمر الحج والعمرةا قال:رأيت رسول الله زحين يقدم مكة إذا استلم الركن الأسود أول ما يطوف.

10- استحباب الابتداء بالنسك - عمرة أو حج- وعدم تأخيره, أو الانشغال بغيره, مالم يكن عند عذر. عن عائشة الحج والعمرةا: أن أول شيء بدأ به - حين قدم النبي ز - أنه توضأ ثم طاف ثم لم تكن عمرة . فأول شيء بدأ به الطواف. رواه البخاري ومسلم

11- مشروعية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, ولو كان في أثناء النسك. عن ابن عباس الحج والعمرةا: أن النبي ز رأى رجلا يطوف بالكعبة بزمام أو غيره فقطعه. رواه البخاري.

12- يستحب بعد فراغه من الطواف, وتوجهه إلى مقام إبراهيم ليصلي خلفه ركعتي الطواف أن يقرأ قوله تعالى: (واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى).عن جابر الحج والعمرةا قال: ثم نفذ ز إلى مقام إبراهيم الحج والعمرة فقرأ: (واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى).رواه مسلم.

13- بعد فراغه من صلاة ركعتي الطواف يستحب أن يتوجه إلى الكعبة, ويستلم الحجر الأسود, إن تمكن من ذلك. عن جابر الحج والعمرةا قال: ثم رجع إلى الركن فاستلمه. رواه مسلم.

14- مشروعية قراءة قوله تعالى: ( إن الصفا والمروة من شعائر الله..). إلى آخرها, وذلك عند توجهه للصفا, ودنوه منه. وذلك في الشوط الأول فقط. عن جابر الحج والعمرةا قال: ثم خرج من الباب إلى الصفا فلما دنا من الصفا قرأ (إن الصفا والمروة من شعائر الله).رواه مسلم. رواه مسلم.

15- استحباب قول: أبدأ بما بدأ الله به, عند توجهه للصفا. عن جابر الحج والعمرةا قال: فلما دنا من الصفا قرأ (إن الصفا والمروة من شعائر الله) أبدأ بما بدأ الله به. فبدأ بالصفا. رواه مسلم.

16- استحباب رقي الصفا, والحد المجزئ منتهى العربات. قال جابر الحج والعمرةا. (فرقي ز عليه). يقصد الصفا. رواه مسلم.

17- استحباب استقبال القبلة بالدعاء عند رؤية البيت, , وتكرير ما ورد ثلاث مرات. عن جابر الحج والعمرةا قال: (حتى رأى البيت فاستقبل القبلة فوحد الله وكبره وقال لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده أنجز وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده ثم دعا بين ذلك قال مثل هذا ثلاث مرات. رواه مسلم.

18- استحباب ذهاب الحاج إلى منى, بعد فراغه من عمرته –للمتمتع-, أو طوافه القدوم-للمفرد والقارن- وعدم البقاء في مكة إلا من عذر. عن عبد الله بن عباس الحج والعمرةا قال: قدم النبي ز مكة فطاف وسعى بين الصفا والمروة, ولم يقرب الكعبة بعد طوافه بها حتى رجع من عرفة. رواه البخاري.

19- مشروعية الطهارة للطواف بالبيت – لمن لم ير وجوب الطهارة للطواف- عن عائشة الحج والعمرةا أنه أول شيء بدأ به ز حين قدم أنه توضأ ثم طاف بالبيت.رواه البخاري ومسلم

20- مشروعية الاشتغال بالتلبية, والتكبير. عند الغدو والذهاب لعرفة, عن محمد بن أبي بكر الثقفي أنه سأل أنس بن مالك وهما غاديان من منى إلى عرفة كيف كنتم تصنعون في هذا اليوم مع رسول الله ز ؟ فقال كان يهل منا المهل فلا ينكر عليه ويكبر منا المكبر فلا ينكر عليه.رواه البخاري

21- مشروعية التلبية من عرفة إلى منى ولا يقطعها حتى يرمي جمرة العقبة, ثم يشتغل بالتكبير, عن الفضل أن رسول الله ز لم يزل يلبي حتى بلغ الجمرة. رواه البخاري, ومسلم.

22- مشروعية المبادرة إلى الصلاة, عند وصوله لمزدلفة, وعدم الاشتغال بغير ذلك, من لقط الجمار وغير ذلك. فجاء المزدلفة فتوضأ فأسبغ ثم أقيمت الصلاة فصلى المغرب ثم أناخ كل إنسان بعيره في منزله ثم أقيمت الصلاة فصلى ولم يصل بينهما.رواه البخاري, ومسلم.

23- عدم التنفل بين الصلاتين المجموعتين. عن ابن عمر الحج والعمرةا قال جمع النبي الحج والعمرة بين المغرب والعشاء بجمع كل واحدة منهما بإقامة ولم يسبح بينهما ولا على إثر كل واحدة منهم. رواه البخاري.

24- استحباب المبادرة إلى النوم في مزدلفة بعد فراغه من صلاته, وحاجته, وعدم السهر, والحكمة حتى يتفرغ لأعمال يوم العيد. عن جابر الحج والعمرةا قال: (ثم اضطجع رسول الله ز حتى طلع الفجر.رواه مسلم.

25- المبادرة والتعجيل لصلاة الفجر يوم النحر في مزدلفة, حتى يتفرغ للدعاء, عن عبد الله بن مسعود الحج والعمرة قال: وصلى ز الفجر قبل ميقاته. رواه البخاري, ومسلم. يقصد قبل ميقاتها المعتاد, وهو ظهور طلوع الفجر لعامة الناس.

26- مشروعية استقبال القبلة بعد صلاته الفجر يوم مزدلفة, والتهليل, والتحميد, والتكبير, والدعاء.عن جابر الحج والعمرةا قال: (فاستقبل القبلة فدعاه, وكبره, وهلله ووحده). رواه مسلم.

27- استحباب الاشتغال بالتلبية, لا التكبير, عند انصرافه من مزدلفة إلى منى. عن ابن عباس الحج والعمرةا أن النبي ز أردف الفضل, فأخبر الفضل أنه لم يزل يلبي حتى رمى الجمرة. رواه البخاري.

28- استحباب أن يجعل منى عن يمينه, ومكة عن يساره, عند رمي جمرة العقبة. عن عبد الله الحج والعمرة: أنه انتهى إلى الجمرة الكبرى جعل البيت عن يساره ومنى عن يمينه ورمى بسبع. رواه البخاري.

29- استحباب ذبح الحاج هديه بيده, عن أنس وذكر الحديث قال: ونحر النبي ز بيده سبع بدن قياما وضحى بالمدينة كبشين أملحين أقرنين. رواه البخاري.

30- استحباب الأكل من هدي التمتع, والقران, عن جابر الحج والعمرةا قال: (ثم انصرف إلى المنحر فنحر ثلاثا وستين بيده, ثم أعطى عليا فنحر ما غبر, وأشركه في هديه, ثم أمر من كل بدنة ببضعة, فجعلت في قدر فطبخت, فأكلا من لحمها, وشربا من مرقها. رواه مسلم.

31- استحباب التطيب قبل الانصراف لطواف الإفاضة. عائشة الحج والعمرةا تقول: طيبت رسول الله ز بيدي هاتين حين أحرم ولحله حين أحل قبل أن يطوف. رواه البخاري.


الموضوع الأصلي: سنن الحج والعمرة || الكاتب: دآنـة وصآل || المصدر: شبكــة أنصــار آل محمــد

كلمات البحث

شبكــة أنصــار آل محمــد ,شبكــة أنصــار ,آل محمــد ,منتدى أنصــار





skk hgp[ ,hgulvm










توقيع : دآنـة وصآل



instagram @dantwesal
قال تعالى: ( قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ ) .

لاتأسوا على أطفال اصبحوا جوعا خائفين ثم أمسوا بإذن الله في الجنة ؛ المسكين من أصبح شبعانا في قصره وأمسى خائنا لدينه وأمته
د.عبدالمحسن الأحمد

عرض البوم صور دآنـة وصآل   رد مع اقتباس