عرض مشاركة واحدة
قديم 07-10-11, 01:09 PM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
Al3sjd
اللقب:
عضو
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية Al3sjd


البيانات
التسجيل: Apr 2011
العضوية: 3146
المشاركات: 5,994 [+]
بمعدل : 1.18 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 31
نقاط التقييم: 608
Al3sjd اسمه معروف عند الجميعAl3sjd اسمه معروف عند الجميعAl3sjd اسمه معروف عند الجميعAl3sjd اسمه معروف عند الجميعAl3sjd اسمه معروف عند الجميعAl3sjd اسمه معروف عند الجميع

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
Al3sjd غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : Al3sjd المنتدى : بـاب الحــــج
افتراضي

ما حكم زيارة المسجد النبوي ؟ وهل لها تعلق بالحج ؟
* ـ الجواب :
* ـ زيارة المسجد النبوي سنة لقول النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة : (لا تشدوا الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد؛ المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى) فيسافر الإنسان لزيارة المسجد النبوي، لأن الصلاة فيه خير من ألف صلاة فيما عداه إلا المسجد الحرام ولكنه إذا سافر إلى المدينة فينبغي أن يكون قصده الأول الصلاة في مسجد الرسول نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، وإذا وصل إلى هناك زار قبر رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة وقبري صاحبيه أبي بكر وعمر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةا، على الوجه المشروع في ذلك من غير بدع ولا غلو .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
* ـ وقولك في السؤال : هل له علاقة بالحج ؟
* ـ جوابه أنه لا علاقة له بالحج، وأن زيارة المسجد النبوي منفصلة، والحج والعمرة منفصلان عنه، لكن أهل العلم رحمهم الله يذكرونه في باب الحج، أو في آخر باب الحج، لأن الناس في عهد سبق يشق عليهم أن يفردوا الحج والعمرة في سفر، وزيارة المسجد النبوي في سفر، فكانوا إذا حجوا واعتمروا مروا على المدينة لزيارة مسجد رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، وإلا فلا علاقة بين هذا وهذا .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الآداب المشروعة لزيارة قبر الرسول نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
* ـ أشرتم إلى زيارة قبر الرسول عليه الصلاة والسلام إذا وصل المسلم إلى المدينة المنورة وأيضاً قبر صاحبيه، فما الآداب المشروعة لزيارة قبر الرسول نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ؟
* ـ الجواب :
* ـ الآداب المشروعة : أن يزور الإنسان قبره نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة على وجه الأدب، وأن يقف أمام قبر رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة فيسلم عليه فيقول : السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، صلى الله عليك وسلم وبارك، وجزاك عن أمتك خير الجزاء .. ثم يخطو خطوة ثانية، خطوة عن يمينه، ليكون مقابل وجه أبي بكر نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، ويقول : السلام عليك يا خليفة رسول الله ورحمة الله وبركاته، جزاك الله عن أمة محمد خيراً .. ثم يخطو خطوة عن يمينه، ليكون مقابل وجه عمر بن الخطاب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، فيقول : السلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته، جزاك الله عن أمة محمد خيراً .. ثم ينصرف، هذه هي الزيارة المشروعة .
وأما ما يفعله بعض الناس من التمسح بجدران الحجرة، أو التبرك بها، أو ما أشبه ذلك، فكله من البدع، وأشد من ذلك وأنكر وأعظم أن يدعو النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة لتفريج الكربات وحصول المرغوبات، فإن هذا شرك أكبر مخرج عن الملة، والنبي عليه الصلاة والسلام لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضراً، ولا يملك لغيره كذلك نفعاً ولا ضراً، ولا يعلم الغيب، وهو - نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة - قد مات كما يموت غيره من بني آدم، فهو بشر يحيا كما يحيون ويموت كما يموتون، وليس له من تدبير الكون شيء أبداً .
قال الله تعالى، أي للرسول نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة : (قُلْ إِنِّي لَا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا رَشَدًا قُلْ إِنِّي لَنْ يُجِيرَنِي مِنَ اللَّهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَدًا) وقال الله تعالى له : (قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ) وقال الله له : (قُلْ لَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ) .
فالرسول نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بشر محتاج إلى الله عز وجل، وليس به غنى عنه طرفة عين، ولا يملك أن يجلب نفعاً لأحد أو يدفع ضرراً عن أحد، بل هو عبد مربوب مكلف كما يكلف بنو آدم، وإنما يمتاز بما من الله به عليه من الرسالة التي لم تكن لأحد قبله ولن تكون لأحد بعده، وهي الرسالة العظمى التي بعث بها إلى سائر الناس إلى يوم القيامة .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ما حكم زيارة بعض مقابر المدينة المنورة كالبقيع وشهداء أحد ؟
* ـ ما حكم زيارة بعض مقابر المدينة المنورة كالبقيع وشهداء أحد ؟
* ـ الجواب :
* ـ زيارة القبور سنة في كل مكان، ولا سيما زيارة البقيع التي دفن فيه كثير من الصحابة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، ومنهم أمير المؤمنين عثمان بن عفان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، وقبره هناك معروف، وكذلك يسن أن يخرج إلى أحد ليزور قبور الشهداء هنالك، ومنهم حمزة بن عبدالمطلب، عم رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، وكذلك ينبغي أن يزور مسجد قباء، يخرج متطهراً فيصلي فيه ركعتين فإن في ذلك فضلاً عظيماً، وليس هناك شيء يزار في المدينة المنورة سوى هذه، زيارة المسجد النبوي، زيارة قبر النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، زيارة البقيع، زيارة شهداء أحد، زيارة مسجد قباء، وما عدا ذلك من المزارات فإنه لا أصل له .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
يجد في قلبه ميلاً إلى طلب الشفاعة من المقبورين .. فماذا يفعل ؟

* ـ سألنا عن حكم زيارة بعض المقابر في المدينة المنورة التي تزار وذكرتم أن المزارات في المدينة خمسة وقلتم إنه لا يجوز للإنسان أن يدعو أصحاب هذه المقابر أي دعاء، لكن ما الذي يلزم من وجد في قلبه ميلاً إلى طلب الشفاعة من أصحاب هذه القبور أو قضاء الحوائج أو الشفاء أو ما إلى ذلك ؟
* ـ الجواب :
* ـ الذي يجد في قلبه ميلاً إلى طلب الشفاعة من أصحاب القبور، فإن كان أصحاب القبور من أهل الخير وكان الإنسان يؤمل أن يجعلهم الله شفعاء له يوم القيامة بدون أن يسألهم ذلك، ولكنه يرجو أن يكونوا شفعاء له، فهذا لا بأس به، فإننا كلنا نرجو أن يكون رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة شفيعاً لنا، ولكننا لا نقول له : يا رسول الله اشفع لنا، بل نسأل الله تعالى أن يجعله شفيعاً لنا، وكذلك أهل الخير الذين يرجى منهم الصلاح، فإنهم يكونون شفعاء يوم القيامة، فإن الشفاعة يوم القيامة تنقسم إلى قسمين :
ـ قسم خاص برسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، لا يشركه فيه أحد، وهي الشفاعة العظمى التي يشفع فيها نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة للخلق إلى ربهم ليقضي بينهم، فإن الناس يوم القيامة ينالهم من الكرب والغم ما لا يطيقون، فيقولون : ألا تذهبون إلى من يشفع لنا عند الله عز وجل، يعني يريحهم من هذا الموقف، فيأتون إلى آدم، ثم إلى نوح، ثم إلى إبراهيم، ثم إلى موسى، ثم إلى عيسى عليهم الصلاة والسلام، وكلهم لا يشفع، حتى يأتوا إلى رسول الله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، وتنتهي الشفاعة إليه، فيشفع عند الله عز وجل أن يقضي سبحانه وتعالى بين عباده، فيجيء الله عز وجل فيقضي بين عباده .
ـ والشفاعة الثانية : شفاعته نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة في أهل الجنة أن يدخلوا الجنة .. أما الشفاعة العامة التي تكون للرسول نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة ولغيره من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، فهذه تكون فيمن دخل النار أن يخرج منها، فإن عصاة المؤمنين إذا دخلوا النار بقدر ذنوبهم، فإن الله تعالى يأذن لمن شاء من عباده من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين أن يشفعوا في هؤلاء، بأن يخرجوا من النار .
المهم أن الإنسان إذا رجا الله عز وجل أن يشفع فيه نبيه محمد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، أو يشفع فيه أحد من الصالحين بدون أن يسألهم ذلك، فهذا لا بأس به، وأما أن يسألهم فيقول : يا رسول الله اشفع لي - أو - يا فلان اشفع لي .. أو ما أشبه ذلك، فهذا لا يجوز، بل هو من دعاء غير الله عز وجل، ودعاء غير الله شرك .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حكم زيارة الحجاج المساجد السبعة وغيرها من المزارات
* ـ ذكرتم أن المواضع التي تزار فى المدينة المنورة خمسة، لكن لم ترد إشارة مثلاً للمساجد السبعة أو مسجد الغمامة، أو بعض هذه المزارات التي يزورها بعض الحجاج .. فما حكم زيارتها ؟
* ـ الجواب :
* ـ نحن ذكرنا أنه لا يزار سوى هذه الخمسة التي هي : مسجد النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، وقبره، وقبر صاحبيه، وهذه القبور الثلاثة في مكان واحد، والبقيع وفيه قبر عثمان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، وشهداء أحد وفيهم حمزة بن عبدالمطلب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، ومسجد قباء، وما عدا ذلك فإنه لا يزار، وما أشرت إليه من المساجد السبعة، أو غيرها مما لم تذكر، فكل هذا لا أصل لزيارته، وزيارته بقصد التعبد لله تعالى بدعة، لأن ذلك لم يرد عن النبي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة، ولا يجوز لأحد أن يثبت لزمان أو مكان أو عمل، أن فعله أو قصده قربه إلا بدليل من الشرع .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

يتبع










توقيع : Al3sjd

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور Al3sjd   رد مع اقتباس