لي في معاني البر ذكراً جميله
شمة هوى والعين تاخذ مداها
والرجل تمشي فوق حدباً سهيله
وتاصل أرجومٍ هيضت من رقاها
مبعد عن الصجه براس الطويله
ولا همني لسهم وشاشة غثاها
مادام ذكر الله بقلبي حصيله
مانغبط اللي خزنته قد ملاها
واحب لي خوة أرجالٍ فضيله
أهل الوقار اللي إكرامٍ الحاها
واحب دهن العود واللي مثيله
كيف النشاما رابحٍ من شراها
بقلم/ أبوعمر