15-10-11, 08:19 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
المـديـــر العـــام |
الرتبة |
|
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
Oct 2010 |
العضوية: |
14 |
المشاركات: |
10,332 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
سني |
بمعدل : |
1.96 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
10 |
نقاط التقييم: |
949 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
في الصحيحين واللفظ لمسلم عن أسامة بن زيد أنه قيل له: ألا تدخل على عثمان لتكلمه
فقال:
” أتَرَوْنَ أني لا أكلّمُهُ إلا أسمعُكُم؟ و الله لقد كلمته فيما بيني وبينَهُ، ما دون أن أفتح أمراً لا أحب أن أكون أولَّ من فتحه”.
قال الإمام الألباني في تعليقه على مختصر مسلم(335):
” يعني المجاهرة بالإنكار على الأمراء في الملأ، لأن في الإنكار جهاراً ما يُخشى عاقبتُه
كما اتفق في الإنكار على عثمان جهاراً، إذ نشأ عنه قتلُه”.
و قال ابن عباس عندما سُئِل عن أمر السلطان بالمعروف، ونهيه عن المنكر:” إن كنتَ فاعلاً ولا بدَّ ففيما بينك وبينَهُ”.
جامع العلوم والحكم(1/225).
|
|
|