من ترحم فهذا شأنه ومثل القذافي لا يترحم عليه فهو منكر للسنة محرف للقرآن كافر بقول كبار العلماء
ولكن نحن مع قول التعزير والتشويه للجثه ولكن الذي يجعلنا نتغاضى هو فعل القذافي في شعبه وفرحة شعبة بسقوطه بعد ان اسقط منهم ألاف القتلى
فالنصح او العتب في هذا الوقت لا يصلح وينقبل من عاقل هو في لحظة جنون عامره وإنما بعد ان تهدى الاوضاع فهذا نعم ونؤيده
وهذا راي شخصي من شخص عامي جاهل مثلي