عرض مشاركة واحدة
قديم 26-10-11, 05:11 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
الشـــامـــــخ
اللقب:
المـديـــر العـــام
الرتبة
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الشـــامـــــخ


البيانات
التسجيل: Oct 2010
العضوية: 14
المشاركات: 10,341 [+]
الجنس: ذكر
المذهب: سني
بمعدل : 1.95 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 10
نقاط التقييم: 949
الشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدعالشـــامـــــخ مبدع

الإتصالات
الحالة:
الشـــامـــــخ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : الشـــامـــــخ المنتدى : بيت الكتاب والسنة
افتراضي

البرهان 154




من سورة يوسف ( عليه الصلاة والسلام )




{ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي

وَسُبْحَانَ اللَّهِ
وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ }



{ 108 - 109 }



يقول تعالى لنبيه محمد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة:

{ قُلْ } للناس { هَذِهِ سَبِيلِي } أي: طريقي التي أدعو إليها،

وهي السبيل الموصلة إلى الله وإلى دار كرامته،

المتضمنة للعلم بالحق والعمل به وإيثاره،

وإخلاص الدين لله وحده لا شريك له،


{ أَدْعُو إِلَى اللَّهِ } أي: أحثُّ الخلق والعباد إلى الوصول إلى ربهم،

وأرغِّبهم في ذلك وأرهِّبهم مما يبعدهم عنه.


ومع هذا فأنا { عَلَى بَصِيرَةٍ } من ديني،

أي: على علم ويقين من غير شك ولا امتراء ولا مرية.

{ وَ } كذلك

{ مَنِ اتَّبَعَنِي } يدعو إلى الله كما أدعو على بصيرة من أمره.



{ وَسُبْحَانَ اللَّهِ }

عما نسب إليه مما لا يليق بجلاله، أو ينافي كماله.


{ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ }

في جميع أموري،

بل أعبد الله مخلصا له الدين.










توقيع : الشـــامـــــخ

يسرنا متابعتكم وتواصلكم عبر الحسابات التالية

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة- نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة-نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عرض البوم صور الشـــامـــــخ   رد مع اقتباس