08-11-11, 04:09 PM
|
المشاركة رقم: 27
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Aug 2011 |
العضوية: |
5125 |
العمر: |
40 |
المشاركات: |
508 [+] |
الجنس: |
|
المذهب: |
القرآن و السنة بفهم سلف الأمة |
بمعدل : |
0.10 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
15 |
نقاط التقييم: |
91 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
أبو عائشة السوري
المنتدى :
باب علــم الحــديـث وشرحــه
إذا كان المتن مدرجا فنرجع :
- " الفصل للوصل المدرج في النقل " للخطيب
- " المدرج إلى المدرج " للسيوطي
إذا كان الحديث قدسيا :
- " المقاصد السنية في الأحاديث الإلهية " لعبد الرؤوف المناوي
- " الإتحافات السنية في الأحاديث الإلهية" له أيضا
• إذا كان الحديث متواتراً :
- " نظم المتناثر من الحديث المتواتر " للكتاني
- " قطف الأزهار المتناثرة في الأخبار المتواترة " للسيوطي
- " لقط اللآلئ المتناثرة في الأحاديث المتواترة " للزبيدي
- إذا كان الحديث موصوفا بأنه ناسخ أو منسوخ :
- " الاعتبار في الناسخ والمنسوخ من الآثار " للحازمي
- " ناسخ الحديث ومنسوخه " لابن شاهين.
- إذا كان في الحديث رجل مبهم :
- " الأسماء المبهمة في الأنباء المحكمة" للخطيب
- " الغوامض والمبهمات " لابن بشكوال
- " إيضاح الإشكال " لابن طاهر المقدسي
- " المستفاد من مبهمات المتن والإسناد " لأبي زرعة العراقي
- كتب التخريج : وهي كثيرة
- "نصب الراية " للزيلعي
- " الدراية "وكذلك " التلخيص الحبير " لابن حجر
- المغني عن حمل الأسفار في الأسفار في تخريج مافي الإحياء من الأخبار" للعراقي
- " مناهل الصفا في تخريج أحاديث الشفا" للسيوطي
- " البدر المنير " لابن الملقن
- فائدة هامة : إذا بحثت عن حديث في الكتب الستة فلم تجده فيها فترجع مباشرة إلى كتاب "مجمع الفوائد " أو المطالب العالية " أو جمع الفوائد فغالباً ستجد حديثك فيها .
الطريقة الثالثة : الترتيب على أوائل الحديث:
وهذه الطريقة ترتب الأحاديث حسب أوائل حروفها على نسق حروف المعجم، مع عزوها إلى كتب السنة.
وتجدر الإشارة إلى أنه ما من كتاب من كتب السنة اليوم إلا وقد صنع له محققه فهرسا للأحاديث في آخره.
كتب رتبت الأحاديث فيها على ترتيب حروف المعجم :
- " جمع الجوامع " أو الجامع الكبير للحافظ السيوطي
- " الجامع الصغير" له أيضا
- فردوس الأخبار للديلمي
• الكتب المصنفة في الأحاديث المشتهرة على الألسنة :
- " الدرر المنتشرة في الأحاديث المشتهرة " للسيوطي
- " اللآلئ المنثورة في الأحاديث المشهورة " لابن حجر
- نفس العنوان للزركشي وهو مطبوع باسم " التذكرة في الأحاديث المشتهرة" مرتب على أبواب الفقه وهو الوحيد في ذلك .
المفاتيح والفهارس التي صنفها العلماء :
- " مفتاح الصحيحين للتوقادي"
- " مفتاح الترتيب لأحاديث الخطيب " أحمد الغماري
- " البغية في ترتيب أحاديث لحلية " عبد العزيز الغماري
الطريقة الرابعة :الترتيب على المسانيد :
وهذه الطريقة تتوقف على معرفة صحابي الحديث ، ويعتمد في ذلك على ثلاثة أصناف من الكتب وهي المسانيد أو المعاجم أو الأطراف.
• المسانيد :
- مسند أبي داود الطيالسي
- مسند إسحاق بن راهويه
- مسند الإمام أحمد
- كتب الأطراف :
- " تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف " للمزي
- " إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة بأطراف الكتب العشرة" للحافظ
- " أطراف الصحيحين " للواسطي خلف بن محمد
- "أطراف الصحيحين " محمد فؤاد عبد الباقي
- " أطراف الصحيحين " لأبي مسعود الدمشقي
المعاجم :
- المعجم الكبير للطبراني على مسانيد الصحابة وعلى حروف المعجم
- المعجم الأوسط له أيضا على أسماء شيوخه
- المعجم الصغير له أيضا على أسماء شيوخه
- معجم البلدان لأبي يعلى الموصلي
- معجم الصحابة لعبد الباقي بن قانع
ترتيب مراحل البحث عن الحديث في بطون الكتب :
نبدأ بالبحث عنه في الكتب الستة، والتخريج صراحة يسير وسهل للغاية، يحتاج فقط لدربة وحفظ للمراجع والسير على منهجية محددة المعالم، مع استعمال الذكاء في إيجاد مكان محتمل للحديث، وفهم لمناهج المصنفين في السنة، فنبدأ ب:
- مراجعة المعجم المفهرس عن طريق كلمة من أي جزء من متن الحديث.
- ثم الرجوع إلى الإحالات التي أحالك عليه المعجم المفهرس للوقوف على الأحاديث في مصادرها الأصلية، وهنا يمكن الاستعانة أيضا بالحاسوب.
- من خلال المصادر التي وقفت عليها تحدد موضوع الحديث.
- بتحديد موضوع الحديث نرجع لكتاب مفتاح كنوز السنة فهو فهرس على المواضيع، بغية استدراك بعض المصادر التي لم ترد في المعجم المفهرس، فإن لم يكن فيها فعليك بكتب الزوائد عموما ويبدأ بالمطالب العالية و كتاب مجمع الزوائد وكتاب جمع الفوائد، ثم نبحث في باقي الكتب التي لم تعتني بها كتب الزوائد، ثم توسع بحثك في الكتب المذكورة في طريقة الترتيب على موضوع الحديث الذي يحدده طبعا الحديث الذي بين يديك فمثلا حديث ذو موضوع فقهي يبحث في مظانه وليس في كتب الأخلاق أو غيرها، غير أنه ينصح بالابتداء من حيث انتهى الآخرون أي تنتقل إلى كتب التخريج مثل نصب الراية والتلخيص الحبير و الإرواء وكتاب الموسوعة الحديثية للحافظ ابن حجر وغيرها مما سبق ذكره في مبحث كتب التخريج، فغالبا ستجد ضالتك .
- بعد ذلك تحدد الراوي الأعلى للحديث وهو الصحابي.
- وبوقوفنا على صحابي الحديث نرجع إلى كتب الأطراف ونبدأ " بتحفة الأشراف " فإن لم يكن فيها، فيرجع إلى إتحاف المهرة للحافظ و أطراف المسند له أيضا و إتحاف الخيرة المهرة للبوصيري، والمسند الجامع لبشار عواد وزملاؤه فستجده غالبا.
- وبمعرفتك لأول الحديث يمكن أن تبحث في كتاب موسوعة أطراف الحديث لأبي هاجر بسيوني فهو بوابتك إلى غيرها، وسيحيلك إلى مظانه في كتب التخريج.
- في حالة ما إذا كان الحديث مرسلا، أوكان راويه الأعلى مبهما فتراجع الجزء الخاص بالمراسيل والمبهمات من تحفة الأشراف ، أوكتب المراسيل وكتب المبهمات وقد سبق ذكرها.
- فائدة هامة : لابد لجمع طرق الحديث من استعمال هذه الطرق كلها لاستيفاء أقوال الأئمة النقاد في الحديث وعلى ضوء ذلك يتحدد رأي الباحث صحة أو ضعفا، فلا يفوته بذلك ما يمكن أن يؤثر في الحكم على الحديث، فيقف بذلك على طرق الحديث وعلى الشواهد والمتابعات،وبحث الاختلافات بين الطرق، لأن الحديث إذا لم تجمع طرقه لم يتبين خطؤه.
كيفية الحكم على الحديث :
بعد جمع طرق الحديث تأتي مرحلة الحكم عليه ويتم ذلك حسب الخطوات التالية :
1- رسم شجرة الأسانيد.
2- تحديد المدار الكلي للروايات، ثم المدارات المتفرعة عنه.
3- إجراء المقارنة بين هذه الروايات المتعددة .
4- رصد الخلافات الجوهرية بين الروايات المتعددة .
5- الرجيح من خلال تتبع نصوص النقاد في معالجة تلك الخلافات.
6- تصنيف ذلك تصنيفاً علمياً وموثقاً .
قد يحتاج الباحث في كتب الحديث إلى مؤلفات الأعلام خصوصا إذا كان عمله تحقيق لكتاب حديثي معين :
- الفهرست لابن النديم
- طبقات الفقهاء للشيرازي
- معجم المؤلفين لكحالة .
- تاريخ التراث العربي لسزكين
الباب الثالث : تطبيقات عملية لمصطلح الحديث:
المبحث الأول : الضعيف الصالح للاعتبار .
حديث المختلط والمجهول :
المثال الأول :
¬ حديث جابر , أن رسول الله قال : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فعليه الجمعة يوم الجمعة إلا مريض أو مسافر أو امرأة أو صبي أو مملوك , فمن استغنى بلهو أو تجارة استغنى الله عنه والله غني حميد "
هذا حديث صحيح لشواهده :
فقد أخرجه الدارقطني (2/305) والبيهقي (3/261) من طريق ابن لهيعة ، ثنا معاذ بن محمد الأنصاري ،عن أبي الزبير عن جابر فذكره.
وهذه الطريق لها ثلاث علل :
الأولى : ابن لهيعة وقد اختلط .
الثانية : جهالة معاذ بن محمد الأنصاري ، قال العقيلي : في حديثه وهم يحمل حديث رجل على غيره . (الضعفاء 1348)
لسان الميزان (8/95)
قال الذهبي ماروى عنه إلا ابن لهيعة .المغني في الضعفاء (307)
الثالثة : عنعنة أبي الزبير لا تقبل ما لم يصرح بالتحديث .
يتبع
توقيع : أبو عائشة السوري |
من عجائب الشمعة أنها تحترق لتضيء للآخرين ... ومن عجائب الإبرة أنها تكسو الناس وهي عارية ... ومن عجائب القلم أنه يشرب ظلمة ويلفظ نوراً
لئن تغدو فتشعل شمعة واحدة ، خير لك من أن تلعن الظلام مليون مرة
الإيجابي : يفكر في غيره
السلبي : يفكر في نفسه
الإيجابي : يصنع الظروف
السلبي : تصنعه الظروف
و تذكر : لا يستطيع أحد ركوب ظهرك إلا إذا كان منحنياً
قال ابن القيم رحمه الله :" كما أنه ليس للمصلي من صلاته إلا ما عقل منها ، كذلك فإنه ليس للإنسان من حياته إلا ما كان لله "
|
|
|
|