اختي الفاضلة
اهكذا وبهذه السهولة دين بغيض بدون ان تتحققي من الروايات
الروايات التي ذكرتيها بين ضعيف ومرسل
انتبه الى الرواة واعرفي اين الارسال واين الضعف
وان اشكل عليك فانا موجود ان شاء الله
وممكن تعطينا رأيك الكريم بهذا
فيض القدير - (ج 4 / ص 185)
( الشيخ في أهله ) وفي رواية في قومه ( كالنبي في أمته ) أي يجب له من التوقير مثل ما للنبي صلى الله عليه و سلم في أمته منه أو المراد يتعلمون من علمه ويتأدبون من أدبه لزيادة تجربته التي هي ثمرة عقله ولذلك ترى الأكراد والأتراك وأجلاف العرب مع قرب رتبتهم من البهيمة يوقرون الشيخ بالطبع
المعجم الأوسط للطبراني - (ج 9 / ص 262)
4209 - حدثنا علي قال : نا سليمان بن عمر بن خالد الرقي قال : نا يحيى بن سعيد الأموي ، عن محمد بن إسحاق ، عن عثمان بن عروة ، عن عروة ، عن عائشة ، قالت : سمعت رسول الله
يقول : « إن الأسود إذا جاع سرق ، وإذا شبع زنى ، وإن لهم لخلتين : صدق السماحة ، والنجدة » « لم يرو هذا الحديث عن عثمان إلا محمد بن إسحاق ، تفرد به : يحيى بن سعيد »