11-11-11, 03:17 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Apr 2011 |
العضوية: |
2735 |
المشاركات: |
6,427 [+] |
الجنس: |
انثى |
المذهب: |
سني |
بمعدل : |
1.26 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
33 |
نقاط التقييم: |
729 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
بيت الـلـغـة العــربـيـة
في تراثنا النحوي فوائد جمة ، منها :
الفائدة الأولى : إذا نــوِّن المنقوص حذفت ياؤه رفعاً وجراً .
تقول ( هذا قاضٍ ) و( مررت بقاضٍ )
الفائدة الثانية : ضمير الغائب يستتر جوازاً ،وأما ضمير المتكلم والمخاطب يستتر وجوباً .
الفائدة الثالثة : أفعال الشروع هي : كل فعل بمعنى بدأ أو شرع ،
وهي أفعال ناسخة خبرها جملة فعلية فعلها مضارع مثل ( بدأ زيد يأكلُ الطعام ) .
الفائدة الرابعة : كل اسم محلى بـ ( أل ) وقع بعد اسم إشارة فهو بدل مثل قوله تعالى ( ذلك الكتاب ) .

الفائدة الخامسة: كل ما يقع بعد الظرف فهو مضاف إليه سواء أكان مفرداً أم جملة . مثل ( ذهبتُ نحو دارِ الهجرة ) .
الفائدة السادسة: اللام في خبر (إنَّ) تسمى المزحلقة ،لأنها زُحلقت من الاسم إلى الخبر كراهة اجتماع مؤكدين . مثل ( إن زيداً لقائمٌ ) .
الفائدة السابعة: إذا وقع الاسم الجامد بعد ( أيّهـا ) فهو بدل ،وإن كان مشتقاًفهو صفة .
والجامد هو الذي لم يؤخذ من شيء آخر، مثل ( الرجل ) تقول : (أيّها الرجل) .
وأما المشتق فهو الذي أُخذ من فعل آخر، مثل ( القائم ) أخذ من قام – يقوم ،
تقول: ( أيّها القائم ) .
الفائدة الثامنة: إذا جاءت أنْ وبعدها الفعل المضارع فإنها تسمى مصدراً مؤوّلاًوتعرب بحسب موقعها من الجملة ، فإن كانت في محل المبتدأ تعرب به مثل:
( أن تأكل خيرٌ لك ) والتقدير : أكْلُك خيرٌ لك ،
وإن وقعت في محل المفعول به تعرب به نحو
( لم يستطع محمد أن يأكل التفاحة )
والتقدير : لم يستطع محمدٌ أكْلَ التفاحة .
الفائدة التاسعة : الأفعال التي تنصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر هي :
ظـنَّ – خال – حسِب – زعم – جعل – عدَّ – حَجا ( ظنَّ ) – هبَّ – صيَّر- ردَّ - ترك – تخـذ – اتـخذّ – رأى ( القلبية) – علم – وجد – ألفى – درى .
الفائدة العاشرة: لا النافية للجنس تعمل عمل ( إنّ ) تقول ( لا رجلَ قائمٌ ) .يتبع
|
|
|