يدعي اليهود بأن حاخاماتهم أفضل من الأنبياء:
جآء في التلمود (أعلم أن أقوال الحاخامت أفضل من أقوال الأنبياء .. لأن أقوالههم هي قول الله الحي ) الكنز المرصود ص 46
ويعتقد الرافضة بأن أئمتهم أفضل من الأنبياء:
إن غلوهم جعلهم يضعون أئمتهم في درجة أفضل من الأنبياء والرسل والملائكة المقربين كما يذكر ذلك الحر العاملي قائلاً:
( الأئمة الاثني عشر أفضل من سائر المخلوقات من الأنبياء والأوصياء السابقين والملائكة وغيرهم)( الفصول المهمة ص 152).
ويقول حاخام أيران الأكبر الخميني:
: ( إن للإمام مقاما محموداً ودرجة سامية, وخلافة تكوينية تخضع لولايتها وسيطرتها جميع ذرات هذا الكون, وإن من ضرورات مذهبنا أن لأئمتنا مقاماً لم يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل… ووردَ عنهم عليهم السلام: إن لنا مع الله حالات لا يسعها ملك مقرب ولا نبي مرسل)( الحكومة الإسلامية ص 52).
وجآء أيضا مارواه الصدوق في اماليه ونسبة ظلما وبهتانا الى الرسول صلىالله عليه وسلم أنه قال (أن علي بن أبي طالب خير البشر ومن أبى فقد كفر) أمالي الصدوق ص 71
______________________________________