14-11-11, 11:08 AM
|
المشاركة رقم: 16
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Oct 2011 |
العضوية: |
5656 |
المشاركات: |
662 [+] |
الجنس: |
ذكر |
المذهب: |
|
بمعدل : |
0.13 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
معدل التقييم: |
16 |
نقاط التقييم: |
180 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
الــشـــلاش
المنتدى :
بيت وثائق وبراهين
يدعي اليهود بأنه لايدخلون النار وأن كانوا مذنبيين
جآء في التلمود (أن النار لاسلطان لها على مذنبي بني اسرائيل ولا سلطان لها على تلامذة الحكمآء ) ظفر الأسلام خان : التلمود تاريخة وتعاليمة ص79
ويدعي الرافضة أن لايدخل النارمنهم أحد:
في رواية عن ميسر قال دخلت على أبي عبدالله فقال (كيف أصحابك فقلت : جعلت فداك لنحن عندهم أشر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا قال : وكان متكئا فأستوى جالسا ثم قال : كيف قلت ؟ قلت : والله لنحن عندهم أشد من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا فقال : والله لايدخل النار منكم أثنان لا والله ولا واحد ..) الكافي 8/78
وروى البحراني أن النبي قال لعلي : (جئت أبشرك أعلم أن في هذه الساعة نزل علي جبريل وقال : الحق يقرأك السلام يقول : بشر عليا أن شيعتة الطائع والعاصي من أهل ألجنة..) الكشكول 1/153
بل يبالغ الرافضة ويدعون أنهم أحباب الله وأن الله يخاطبهم يوم القيامة قائلا لهم ياأحبائي :
ذكر فرات الكوفي في رواية طويلة ينسبه زورا وبهتانا الى النبي وفيها أن الله يخاطب الشيعة قائلا لهم (ياأحبائي مالتفاتكم وقد شفعت فيكم فاطمة بين حبيبي فيقولون يارب أحببنا أن يعرف قدرنا في مثل هذا اليوم فيقول الله ياأحبائي الخ) تفسير فرات 114
وتقديس الرافضة لأنفسهم ملأ كتبهم وقد فاقوا والله اليهود في هذه العقيدة وهذا أن دل دل على يهوديتهم وأنتمائهم لليهود فقط.
يقول الله تعالى في كتابة (وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة قل أتخذتم عند الله عهدا فلن يخلف الله عهد أم تقولون على الله مالا تعلمون بلى من كسب سيئة وأحطجت به خطيئة فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون)
البقرة 80-81
وقال جل جلالة (وقالوا لن يدخل الجنة الا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) البقرة 111
وقال الله عز وجل (وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤة قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق . يغفر لمن يشآء ويعذب من يشآء ولله ملك السموات والأرض وما بينهما وإليه المصير) المائدة 18
|
|
|