يعتقد اليهود بنجاسة مخالفيهم وأنها لامة لأصل خلقهم :
يقول أحد كتبة التلمود(لماذا الغويم نجسون ؟ لأنهم يأكلون أطعمة رديئة وحيوانات تزحف على بطنها ) فضح التلمود 90
وفيه أيضا (محرمة الأشيآء التالية الخاصة بالغويم : الحليب الذي يستدرة الغوي من البقرة في غياب اليهودي ومحرم أيضا خبزهم ) المصدر السابق 114
وجآء في التلمود (أذا أشتري يهودي أناء آكوم ليستعملة على الطاولة سواء أكان مصنوعا من معدن أو زجاج أو رصاص حتى وإن كان جديدا فيجب على اليهودي غسلة في حوض كبير أو في صهريج يتسع لعشر غالوناتمن المآء) المصدر السابق
ويعتقد الرافضة نجاسة مخالفيهم وأن النجاسة لازمهم لأصل خلقهم:
في رواية عن أبي عبدالله : (أن كرة سؤر ولد الزنا وسؤر اليهودي والنصراني والمشرك وكل ماخالف الإسلام وكان أشد ذلك سؤر الناصب) الفروع من الكافي 3/11
وأيضا عنه : (قال لاتغتسل من البئر التي تجتمع فيها غسالة الحمام فإن فيها غسالة ولد الزنا وهو لايطهر إلى سبعة آبآء وفيها غسالى الناصب وهو شرهما أن الله لم يجعل خلقا شرا من الكلب وإن الناصب أهون على الله من الكلب )
المصدر نفسة
وعن خالد القلاسني قال : قلت لأبي عبدالله : ألأقى الذمي فيصافحني قال أمسحها بالتراب وبالحائط. قلت : فالناصب قال : أغسلها) الأصول من الكافي 2/650
وقال نعمة الله الجزائري وهوا أحد طواغيتهم الكبار(وأما الناصبي وأحوالة فهو بما يتم ببيان أمرين : الأول : في بيان معنى الناصبي الذي ورد في الأخبار أنه نجس وأنه شر من اليهودي والنصراني والمجوسي وأنه كافر نجس بأجماع علماء الأمامية رضوا ن الله عليهم ) الأنوار النعمانية 2/306
ويقول حاخام إيران الأكبر الخميني (وأما النوصب والخوارج لعنهم الله فهما نجسان من غير توقف ) تحرير الوسيلة 107